يعمل سوق الأسهم السعودي كرافد رئيس في تمويل عمليات التنمية في الاقتصاد الوطني، وقد استحوذ هذا الرافد على اهتمام الجهات الرسمية خلال السنوات الأخيرة، إلا أنه يعمل بحساسية مفرطة لأي مستجدات بالسوق العالمي؛ ولهذا تأثر سوق الأسهم المحلي تأثراً شديداً منذ بداية ظهور تأثيرات الأزمة المالية العالمية في...
ميزانية 2012
تربويون: تخصيص 9 مليارات ريال لـ «تطوير» يحدث نقلة نوعية في التعليم
دعم المشاريع التنموية يرفع مستوى المعيشة ويوفر فرص العمل
الإنفاق التدريجي يكبح التضخم والبطء العالمي يقوّض "المستورد"
عام 2012، سيحمل لنا تباشير خير ونواقيس خطر في آن معا. فميزانية العام الجديد بكل ما تحمله من موارد مالية هائلة، تدفعنا إلى إعادة تقييم أداء الأجهزة الحكومية نحو تحقيق أهداف خطة التنمية التاسعة (2010ـ2014م)، وضرورة قياس أعمال وخدمات تلك الأجهزة على أساس الفعالية والكفاءة. فالتقارير السنوية للأجهزة...
بعد بيان الميزانية، اكتملت النظرة الكلية لأداء الاقتصاد الوطني في عام 2011، حيث إن بيانات ووضع المالية العامة – الذي كان متوقعاً – جاء ليدعم النمو الاقتصادي الكلي في القطاع الحقيقي والذي يقدر بالقيم الحقيقية بنحو 6.8 في المائة بينما سجل نمو الناتج المحلي الإجمالي الاسمي لنفس العام نحو 28 في...
اقتصاديون: يجب أن تلامس المواطن مباشرة
«المواطن السعودي» في قلب المعادلة.. «الإنسان أولا»
ميزانية 2012 أكبر من 1934 خمسين ألف مرة
انتقاد الوزارات 11 شهرا يتحول إلى أمانٍ في ديسمبر
«وقود الاقتصاد» غائبة رغم الإنفاق الهائل
القدرة على التنبؤ بالدخل والالتزام بالمصاريف معضلة عادة ما تواجه الشركات على المستوى الجزئي والدول على المستوى الكلي. ...
أولت حكومة خادم الحرمين الشريفين خلال الخطط التنموية الخمسية اهتماماً كبيراً للتنمية البشرية وفق توجهات الاقتصاد المعرفي والتنافسية العالمية. وقد تجسد هذا الاهتمام في الموازنات الحكومية الأخيرة التي جعلت الإنسان محور الإنفاق والرعاية. ...
القراءة التحليلية لموازنة السعودية الأولى التي بدأت في غرة شعبان 1350 من الهجرة توضح أنها جاءت بصورة متواضعة، سواء في حجمها الذي قدر بمبلغ 106.442.544 قرشا أميريا. (يعادل 1.1 في المائة من الجنيه الاسترليني الذي يعدل عشرة ريالات عربي، والريال يعادل 11 قرشا أميريا، وهو ما يعادل في قيمته الحالية 10...
الميزانية والموازنة .. مساحة شاسعة بين الانضباط والارتجال
تقوم المنظمات الدولية ''بتقييم الأوطان'' حول العالم بمعايير مُختلفة على رأسها معيار ''التنمية''. والمقصود بالتنمية ليس فقط التنمية الاقتصادية، بل التنمية الاجتماعية والإنسانية أيضاً؛ وهدف هذه التنمية هو ''الإنسان'' وحياته وسعادته. ولا شك أن التنمية الاقتصادية، المادية الطابع، لا تتحقق بفاعلية...