امتدادا لنجاح السياسات والمبادرات التي اتخذتها السعودية طوال أكثر من 8 أعوامٍ مضت، وما زال العمل الحكومي وبالمشاركة مع القطاع الخاص عاكفاً على دفع كل البرامج المستحدثة نحو التحقق على أرض الواقع، وهو ما منح الاقتصاد السعودي مزيداً من المرونة والقدرة على التكيّف مع أي مستجدات أو تطورات قد تطرأ على وجه الاقتصاد العالمي.