البورصة ليست ميدانًا للتعلم المجاني، بل مختبر لنضج مستوى حوكمة الشركات العائلية، التي إمِّا يصنعها الإدراج أو يضع تاريخها في الأدراج. فهل كل البيوت التجارية مستعدةٌ لتغيير قواعد لعبتها الداخلية؟