يسعى المستثمر إلى تعظيم ثروته بتحقيق أعلى عائد مع تقليل المخاطر. ومع بقاء الفائدة عند مستويات مرتفعة، ازدادت جاذبية البدائل الاستثمارية بعيدا عن الأسهم السعودية، ما دفع كثيرين إلى إعادة تكوين محافظهم.
يظهر ذلك في ارتفاع حصة الودائع الزمنية والإدخارية من المعروض النقدي في يوليو إلى أعلى مستوى منذ 2009، بالتوازي مع تراجع قيم تداولات السوق المالية "تاسي" التي سجلت أخيرا أدنى مستوياتها منذ 33 شهرا.