نجحت السعودية بمجال الاستثمار الرياضي بشكل مبهر، فمن سباقات السيارات مروراً بالمصارعة والبوكسينق وتألقاً في الرياضة الإلكترونية وكرة القدم إلى الرعايات الأولمبية القارية والعالمية، وأخيرا وليس آخر الآداء المبهر لفريق الهلال في كأس العالم للأندية وما صحابة من ارتفاع للقمية السوقة وعوائد تربو على 34 مليون دولار مما يوكد على نجاح المشروع الرياضي