على الرغم من أن دول مجلس التعاون الخليجي لا تزال مرتبطة بأسواق الطاقة العالمية، فإن التنويع الاقتصادي الجاري سيُحسّن من مرونتها الاقتصادية في مواجهة حالة عدم اليقين الإقليمية والعالمية. ويتجلى ذلك في ديناميكيات الإنتاج الأخيرة في دول المجلس.