تقارير اقتصادية

تنظيم مرتقب يدعم الاندماج بين شركات المقاولات

تنظيم مرتقب يدعم الاندماج بين شركات المقاولات

كشف مختصون ومقاولون أن هناك تنظيما مرتقبا سيصدر قريبا يسهم في تسهيل عملية اندماج شركات المقاولات في...

الحكومة تمول 30 مشروعاً صناعياً بـ 1.6 مليار

الحكومة تمول 30 مشروعاً صناعياً بـ 1.6 مليار

اعتمد مجلس إدارة صندوق التنمية الصناعية السعودي برئاسة المهندس يوسف البسام 30 قرضاً مُنحت لإقامة وتوسعة عدد...

Author

وقفات مع الموازنة العامة للدولة

|
من النِعم العظيمة التي حباها الله لنا أبناء هذا الوطن الكريم، وجود قيادة حكيمة وواعية تُدرك أبعاد كثير من القضايا السياسية والاقتصادية التنموية والتي تمس كيانها ومنها التقلبات التي قد تطرأ غالباً لأي بلد يعتمد على مصدر واحد وناضب للدخل كالنفط. وقد أخذت الدولة - رعاها الله - على عاتقها العمل الجاد من أجل تنويع مصادر الدخل الوطني كي تكون مملكتنا في مأمن من تقلبات أسعار النفط التي تحكمها عوامل سياسية واقتصادية متنوعة ومتشابكة ومختلفة الأسباب والمصادر. وبالرغم من الجاذبية الكبيرة لأرقام الموازنة العامة للدولة وما تحمله من معان ومضامين تنموية تتمثل في الحفاظ على مستويات عالية من الإنفاق، إلاّ أن لنا وقفات مع موازنة الخير الجديدة على شكل ومضات قصيرة. الوقفة الأولى في الأسبوع الماضي صدرت الموازنة العامة للدولة وفي ثناياها بشائر الخير، حيث قُدرت نفقاتها بحدود 540 مليار ريال مع توقعات لإيراداتها بما مقداره 470 مليار ريال، أي بعجز متوقع بحدود الـ 70 مليار ريال، أما الإنفاق التنموي فقد ارتفع بما يعادل 14 في المائة مقارنة بميزانية عام 2009م. بيد أن العجز الحاصل في موازنة عام 2009م تمت تغطيته بالكامل والمُقدر بنحو 45 مليار ريال من خلال الفوائض المالية المتراكمة من سنوات سابقة والتي تلت الزيادات الفلكية بأسعار الخام. ما رشح من أرقام يؤكد على تصميم الدولة في الحفاظ على رفاه المواطنين من خلال الاستمرار والتوسع في المشاريع التنموية بعامة من بنى تحتية واتصالات وتعليم وصحة والتي أخذت النصيب الأكبر لإدراك صانعي القرار أهميتهما في بناء المجتمع التنموي. وقد يكون من الموضوعية علاج العجز المُتوقع في الموازنة من خلال تخفيض الإنفاق الحكومي ليتواءم مع الإيرادات الحكومية، إلا أن الدولة - أيدها الله - ومع ثقتها القوية باقتصادنا الوطني ارتأت مواصلة النهج الإنفاقي التنموي للحفاظ على المكتسبات الوطنية. الوقفة الثانية في أجواء المحافظة على معدلات الإنفاق المرتفعة على المشاريع التنموية، والثقة من قبل ولاة الأمر بالجهات التنفيذية، قد يكون من الموضوعية الاهتمام عملياً ببعض المُقترحات الهادفة والتي تُساعد على الحد من التجاوزات الإدارية والقانونية والتي سيترتب عليها توفير المزيد من المال العام. من الآراء التي طُرحت حول معالجة ارتفاع تكاليف المشروعات العامة، تأسيس هيئة أو لجنة مركزية عُليا هدفها تحديد أولوية المشاريع الحكومية الضخمة جميعها واللازم تنفيذها على أن تبدأ بالأهم فالمهم وعلى من تتم الترسية بشروط عادلة للطرفين، مع الأخذ في الاعتبار شروط من تنطبق عليه ومدة التنفيذ مع التأكيد على التنفيذ الجاد من خلال المقاول الرئيس بحيث يتم تضييق الفُرص على العقود من الباطن لما يترتب عليها من سوء في التنفيذ وهدر للمال العام، بينما تكون هناك لجان فرعية في كل وزارة هدفها التدقيق على المشاريع الصغيرة الخاصة بكل جهة والمُزمع تنفيذها حسب الأهداف المرسومة والتأكد من مطابقتها للمواصفات الموضوعة. الوقفة الثالثة يذهب كثير من الاقتصاديين إلى تعريف الموازنة العامة، على أنها تقدير تفصيلي لكل نفقات الدولة وإيراداتها لمدة عام، وعليه فقد اكتسبت الموازنة العامة للدولة أهميتها من كونها أداة لتوجيه الاقتصاد الوطني بمختلف مكوناته القطاعية والتأثير فيها، إضافةً إلى تأكيدها على الدور الحيوي للمواطنين في توجيه هذه السياسات العامة والرقابة عليها، فهو يعطينا فكرة عن حجم الإيرادات والنفقات لكافة القطاعات ومقارنتهما مع الفترات الماضية ونسبتهما إلى الدخل الوطني، إلا أن الشيء المهم هنا، هو زيادة الثقة بها من خلال اتباع المعايير السليمة والدقيقة في التقدير حتى تأتي الموازنة العامة قريبة جداً من التقديرات. من جهة ثانية، فالموازنة العامة هي تقدير وبذلك تختلف عن الميزانيات العامة الأخرى كونها تكتسب صفة الإلزام بالتنفيذ بعد موافقة السلطة التشريعية، بينما الميزانيات تشمل أرقاما حقيقية عن فترات ماضية بحيث توضح المراكز المالية لهذه المؤسسات أو المشاريع. وبالمُقارنة، فميزان المدفوعات عبارة عن سجل لحقوق الدولة وديونها خلال عام، وتنبع أهمية الميزان من أن المعاملات مع البلدان الأخرى ستعكس متانة الاقتصاد الوطني، حيث إنه يعكس حجم وهيكل الصادرات والواردات وحجم الاستثمارات ومستوى الأسعار... إلخ، كما أنه يُبين متانة سعر الصرف من خلال العرض والطلب على العملة الوطنية، ويُوضح مدى فاعلية السياسات الاقتصادية الداخلية من إعانات وضرائب على سبيل المثال، كذلك فالمعلومات الموجودة فيه تعتبر مهمة للمؤسسات المالية والمصرفية ومُفيدة للسلطات الحكومية وقدرتها على توجيه التجارة الخارجية على المستوى السلعي أو الجغرافي، بالإضافة إلى المركز المالي للدولة مقارنة بالبلدان الأخرى. ومن هنا، يتضح أثر حالة ميزان المدفوعات من عجز أو فائض على الموازنة العامة للدولة، فانخفاض الصادرات من النفط مثلا، لا شك أنه سيؤثر سلباً في إيرادات الدولة ومن ثم نفقاتها. الوقفة الرابعة إن الأساس الموضوعي لاستخدام مصادر تمويل بديلة لعلاج عجز الموازنة العامة للدولة، هو المحافظة على ديمومة المشاريع التنموية الهادفة لتوظيف أبنائنا خاصة في ظل التقلبات الحادة لأسعار النفط، الضبابية التي تلف الأوضاع الاقتصادية العالمية، وعدم وجود بدائل قوية لإيرادات النفط، وبالتالي قبل التفكير في مشروعية البحث عن مصادر لتمويل عجز الميزانية، السعي الحثيث من قبل الجهات التنفيذية على التقيد بتوجيهات ولاة الأمر - حفظهم الله - الداعية إلى تغليب المصلحة العامة على الخاصة بحيث يتم ترتيب أولويات التنفيذ الدقيق والحازم للمشاريع الإنتاجية والابتعاد عن الترفيهية قدر الإمكان. ومن هذا المُنطلق فالمهم ليس حصيلة الضرائب إنما توجيهها الوجهة السليمة عندها ستكون ثمرتها يانعة يراها المواطن أمام عينيه خاصةً عند استنفاذ كافة الوسائل والطرق للمحافظة على عوائد عادلة للنفط كمصدر رئيس للدخل. الوقفة الخامسة لا يتناطح كبشان في أن النتائج الحالية الواقعية للأزمة المالية العالمية تُؤكد أن هذه الأزمة ستترك بصمات واضحة على الاقتصادات العالمية بما فيها اقتصادنا الحقيقي ومنها انخفاض الموجود من النقد الأجنبي بسبب انخفاض أسعار النفط وكميات الإنتاج، وإن استمر الحال - لا قدر الله - فستكون السلطة النقدية في وضع حرج من أجل إعادة التوازن إلى ميزان المدفوعات، مع العلم إنه وفي خلال السنوات الخمس الماضية تمتع اقتصادنا بكميات وفيرة من النقد الأجنبي والتي تقدر بأكثر من 4.1 تريليون ريال. السؤال الجدير بالإجابة هل استمرار أسعار النفط حول مستوياتها الحالية أو أقل ستُؤثر في مصادر تمويل العجز في الموازنة وبالتالي تُشكل مصدر توتر لاقتصادنا الوطني على المديين المتوسط والطويل؟ قد يكون من الموضوعية الإجابة بتأكيد الدور الرقابي الإداري الصارم على متابعة وتنفيذ الموازنة وبما يتماشى مع الأهداف الحقيقية المرسومة، ومع ذلك وعلى المدى القصير سنستخدم ما ادخرناه إذا كانت لدينا الرغبة في الحفاظ على مستويات الإنفاق الحالية أو قريباً منها، لكن في حالة عدم تمكننا من تقليص الإنفاق ليكون في متناول الإيرادات فسنكُون في وضع لابد فيه من التمويل الضريبي أو الاقتراض المحلي.
إنشرها
البنوك القطرية تعترض على قانون ضريبة الدخل  الجديد
البنوك القطرية تعترض على قانون ضريبة الدخل الجديد

تصدر قطر الأسبوع المقبل اللائحة التنفيذية للقانون الجديد، الضريبة على الدخل، التي يتم فرضها على الشركات...

السفير الأمريكي يطالب بتفعيل التعاون مع القطاع الخاص السعودي
السفير الأمريكي يطالب بتفعيل التعاون مع القطاع الخاص السعودي

بحث جيمس سميث، سفير الولايات المتحدة الجديد لدى المملكة، برفقة مارتن كوين، القنصل الأمريكي في جدة، مع...

مصنع سعودي لأنابيب الصلب باستثمار 98 مليون ريال
مصنع سعودي لأنابيب الصلب باستثمار 98 مليون ريال

دشنت الشركة السعودية لأنابيب الصلب أمس المشاريع الجديدة والتوسعية الخاصة بها في المدينة الصناعية الثانية في...

Author

هل مدخراتك التقاعدية مضمونة؟ اقرأ بتمعن!

|
في عدد «الاقتصادية» الصادر في 06/11/2009 ورد خبر بعنوان «دعوة إلى رفع سن التقاعد الإلزامي في الخليج.»، وفي الأسبوع الماضي صدر خبر منسوب إلى مجلس إدارة المؤسسة العامة للتقاعد مفاده أنها توصي برفع السن التقاعدية للمدنيين والعسكريين لتخفيض تكاليف التمويل. وقد كانت ردات الفعل على تلك الأخبار (التي يمكن قياسها من وحي ملاحظات وتعليقات القراء) سلبية ومفاجئة بصفة عامة، لذا وددت أن أبحث في دوافع هذه التغييرات وما قد ينتج عنها فيما يخص مدخرات الأفراد ومستقبلهم المالي. لا شك أن أنظمة التقاعد في المملكة تعدّ من الأنظمة الكريمة إذا ما قورنت بالعديد من الدول الأخرى من حيث أقساط التقاعد، وسن التقاعد، وإمكانية التقاعد المبكر، والمنافع المالية بعد التقاعد، والتي تمتد إلى ما بعد وفاة المتقاعد في كثير من الأحيان فتستمر لورثته. والحقيقة أن هذه البنود الكريمة يمكن تمويلها بشكل أساسي عن طريق ما يعرف بالـ (هرم السكاني)، حيث يقوم السكان المشتركون في أنظمة التقاعد والدافعون لأقساطه في وقت ما بتمويل رواتب المتقاعدين في تلك الفترة. وهذا النظام يمكن الاستمرار به طالما كان عدد المشتركين في أنظمة التقاعد والدافعين لأقساط التأمين يزيد بشكل كاف على المتقاعدين الحاصلين على منافع التقاعد. ولشرح هذه النقطة دعونا نقسم السكان السعوديين لثلاث فئات: فئة المتقاعدين (أي من هم فوق سن 60 عاماً)، وفئة العاملين الحاليين (ما بين 20 و60 عاماً)، وفئة الصغار أو عاملي المستقبل (من هم دون 20 عاماً). ومن هذا المنطلق يمكن اعتبار المتقاعدين هم المستفيدون الحاليون من نظام التقاعد، والعاملون هم الممولون لمنافع التقاعد التي يحصل عليها المتقاعدون، أما العاملون المستقبليون (والذين نسميهم أطفال اليوم) فهم الذين سنتوقع منهم تسديد أقساط التأمين عندما يتقاعد العاملون الحاليون. فإذا نظرنا لهذه الفئات الثلاث سنجد أنه في عام 1999 كان عدد فئة المتقاعدين وفق المفهوم أعلاه نحو 5 في المائة من مجموع السكان السعوديين، والعاملين 38 في المائة، وعاملي المستقبل 57 في المائة (وهي النسبة الكبرى). وفي عام 2007 بقيت نسبة المتقاعدين نحو 5 في المائة، ولكننا نلاحظ زيادة عدد فئة العاملين إلى 47 في المائة، وانخفاض نسبة عاملي المستقبل إلى 48 في المائة. وهذا التطور على ظاهره قد يبدو جيداً حيث يوجد عدد أكبر من المشتركين في أنظمة التقاعد لتمويل معاشات المتقاعدين بشكل أكبر. ولكن المشكلة تكمن في الانخفاض الكبير في نسبة الأطفال أو عاملي المستقبل من 57 في المائة في 1999 إلى 48 في المائة في عام 2007، مما قد يرجع جزئياً لانخفاض معدلات الإنجاب في السنوات الأخيرة، هذا يعني أن فئة عاملي المستقبل بالكاد أن تبلغ عدد فئة العاملين اليوم، وبالتالي ففئة العاملين الحاليين قد تعاني عدم كفاية أنظمة التقاعد نظراً لعدم وجود مشتركين كافيين في وقت تقاعدهم بعد عدد من العقود للوفاء بمتطلباتهم التقاعدية. ومع الاستمرار في انخفاض معدلات الإنجاب فإن المشكلة قد تتسارع. كما قد يزيد من حدة الأمر الازدياد المطرد في الأعمار من سنة لسنة نتيجة التطور في مجال الطب والرعاية الصحية، مما قد يزيد نسبة المتقاعدين ومعدلات أعمارهم. هذه التطورات بطبعها ستؤدي للضغط على أنظمة التقاعد لتخفيض بعض ميزاتها وتخفيف تكاليفها، مما قد يعني زيادة الأقساط التأمينية، أو إلغاء التقاعد المبكر، أو تأجيل سن التقاعد أو تخفيض المستحقات التقاعدية. وقد واجهت العديد من الدول هذه المعضلة مع انخفاض معدلات الإنجاب فيها وزيادة عدد المستفيدين من التقاعد بالمقارنة بالدافعين لأقساطه. بل إن هذه المعضلات سببت أزمات سياسية في بعض الأحوال، مما حدا بالعديد من الدول التحول إلى نظام «الحسابات المفصولة» حيث يستلزم أن تفي أقساط المرء التأمينية على مدى مدة اشتراكه بمستحقاته التقاعدية، بدلا من أن يقوم كل جيل بتسديد مستحقات التقاعد للجيل الذي يسبقه. بالنظر إلى هذه المعضلة السكانية والمالية، فإني أتقدم بالتوصيات التالية لعلها تساعد القراء الأعزاء على ضمان عيش كريم لدى بلوغ سن التقاعد: أولاً: لا تكتف باشتراكك في مؤسسة التقاعد أو في التأمينات كضمان لك في سن التقاعد. فهناك العديد من المتغيرات التي قد تؤثر فيه من الآن إلى سن تقاعدك. وفي كثير من الأحوال، قد يحصل تغيير في أنظمة التأمين في آخر مدة اشتراكك، كما أنه لا يتطلب موافقتك في كثير من الأحيان. لذا فالوصية هي أن عليك اتخاذ تدابير إضافية بادخار مبلغ لتقاعدك عن طريق البدائل الاستثمارية المتعددة المتاحة. والأمر يزداد أهمية إذا كنت شاباً في مقتبل العمر. ثانياً: على الشركات كذلك عدم الاعتماد على برامج التقاعد الحكومية بشكل كامل لموظفيهم، والمحاولة للاستزادة ببرامج خاصة لتوفير الطمأنينة والادخار لهم، خصوصاً أن الشركات أكثر قدرة وحزما في هذه المسألة من العديد من الموظفين عندما يتعلق الأمر بالادخار. ثالثاً: ومن منظور معاكس فإن المزايا التأمينية اليوم تعد كريمة بشكل كبير، لذا فإني أنصح جميع الأشخاص الذين يعملون في مهن حرة ولا يلتزمون بنظام التأمينات الاجتماعية أن يشتركوا في التأمين الاختياري، خصوصاً إذا كانت لهم خدمات سابقة يمكن الإضافة لها. رابعاً: لعل من الأفضل لأجهزة التقاعد الحكومي (سواء مؤسسة التقاعد أو التأمينات الاجتماعية) الانتقال لنظام الحسابات المفصولة حيث يتم فصل الأقساط التأمينية لكل مشترك والأرباح المتراكمة عليها على شكل رصيد للمشترك يتم استنفاده تدريجياً بمجرد بلوغ التقاعد دون أن يدخل في مدخرات وأقساط الغير. كما أن من شأن ذلك أن يعطي مصداقية وراحة أكبر للمشتركين من استقرار مدخراتهم.
إنشرها
التونسيون يعرضون على القطاع الخاص السعودي شراكة لتصدير الفواكه والخضراوات إلى أوروبا

التونسيون يعرضون على القطاع الخاص السعودي شراكة لتصدير الفواكه والخضراوات إلى أوروبا

عرض وفد الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري على القطاع الخاص السعودي إقامة مشاريع مشتركة في المجال...

«سبكيم» تؤكد: الصين تخفض رسوم البيوتانديول إلى 4.5 %

«سبكيم» تؤكد: الصين تخفض رسوم البيوتانديول إلى 4.5 %

أكدت الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات «سبكيم»، أن الصين خفضت الرسوم الجمركية التي فرضتها على منتجها...

هيئة السوق المالية تنظم الدورة التدريبية الثانية للإعلاميات
هيئة السوق المالية تنظم الدورة التدريبية الثانية للإعلاميات

تنظم هيئة السوق المالية غداً دورة تدريبية للصحافيات والإعلاميات العاملات في مجال المال والأعمال في الوسائل...

النقاش حول مراقبة الإنفاق الحكومي يتجدد.. هيئة أم شركة؟
النقاش حول مراقبة الإنفاق الحكومي يتجدد.. هيئة أم شركة؟

لا تكفي مطالعة أرقام الميزانية الضخمة، وكذلك لا يكفي الشكر والامتنان للملك الذي أقرها واعتمدها، بل لا بد من...

الأزمة العراقية - الإيرانية والتقلبات المناخية تدفعان النفط للصعود
الأزمة العراقية - الإيرانية والتقلبات المناخية تدفعان النفط للصعود

عاد العاملان الجيوسياسي والمناخي ليؤثرا في التحركات الخاصة بسعر برميل النفط، ويتوقع لهما أن يصبحا في بؤرة...

دراسة: إصلاح أنظمة التقاعد الخليجية يسهم في تنمية الأسواق المالية
دراسة: إصلاح أنظمة التقاعد الخليجية يسهم في تنمية الأسواق المالية

خلصت دراسة متخصصة حديثة إلى أنّ أنظمة التقاعد الحالية في دول مجلس التعاون الخليجي تفتقد الاستقرار وغير...