
الصحيح أم المُريح؟
يولد الإنسان فتبدأ رحلة حياته وهو خلي العقل, فلا معتقدات ولا قناعات ولا مبادئ يؤمن بها...ثم يشرع في اكتساب بعض ذلك سواء بالتلقين أو بالاقتداء بوالديه ومن حوله, ثم يصل لمرحلة يُكَوِن قناعاته الخاصة...
عقبال الـ 11 شهرا الأخرى
فلنكن صرحاء! فبعض منا – خلال 11 شهرا في السنة – قد لا يقرأ كتاب الله العزيز إلا في مناسبات معينة ومتباعدة، وطبعا في الصلاة وبعدد من السور القليلة التي لا تتغير لأنه لا يحفظ غيرها. ولعل هذا من رحمة...
تقدير الذات على أصوله
بعد أن توسعنا في المقالات السابقة في نقد حركة تقدير الذات وأفكارها وافتراضاتها،حان الوقت لأن نستطلع البديل معا،أو فلنقل المفهوم السليم لتقدير الذات.فقد اتفقنا على أن تقدير الذات بإطلاق ليس من العقل...
الذات .. بين التمجيد والتحقير
أنهينا المقال السابق بالإشارة إلى آثار فلسفة حركة تقدير الذات وبالخصوص إلى قصة حكاها ناثانيل براندن (طبيب نفسي و خبير ومدرب شهير في تقدير الذات) في أحد كتبه عن رجل متزوج لمدة 30عاما، جاءه ناشدا...
صناعة تقدير الذات: أين الضرر؟
كل إنسان يحب ذاته.. نعم, ورغما عن أساطين صناعة تقدير الذات الذين يروجون لعكس ذلك, ولعله كان أجدى بهم - بدلا من أن يحثوا الناس على حب ذواتهم, وهو تحصيل حاصل – أن يحثوهم على تحويل القليل من هذا الحب...