العاصمة اخيرة
صم مركز الخرج يقدمون مسرحيات بالإشارة .. وعروض الشركات تلاحقهم
3 أسابيع .. وبعض طلاب مدارس العاصمة دون كتب!
رئاسة الملك عبد الله لـ «موهبة» دليل على عنايته بالمبدعين
د. العواد يحاضر عن صناعة القرار
جمعية المكفوفين تعقد جمعيتها العمومية
باحثة سعودية تحصل على جائزة عالمية
شاب موهوب يروض ويدرب طيور " الببغاء ".
وزارة الشؤون الإسلامية تشارك في"ملتقى خير أمة"
مشاركة 60 طفلاً و20 متطوعاً في مهرجان ترفيهي للمرضى
1/1 يوم التعريف بـ "حقوق الإنسان" في المدارس
في مدينة رفحا ودعت (جواهر) وهي فتاة في عمر الزهور زميلاتها شتاء العام الماضي في الطابور الصباحي بمدرستها تحت وطأة البرد الذي لم يستطع جسمها النحيل مقاومته ليقرر الموت اختطافها من بينهن في غمضة عين, وبعدها صعدت روح (مشاعل) إلى بارئها وهي الفتاة التي قتلها البرد في بيتٍ من الصفيح بمدينة عرعر لأن...
ناقشت الاقتصادية موضوع هروب الفتيات من منازلهم وربطت جزء من تلك الحالات بغياب التواصل الأسري بين الفتيات ووالديهم، ولعل المعني بالأمر هذا الأمّ التي تعتبر أكثر التصاقاً بالابنة من والدها ويسهل عليها إيجاد قاعدة مشتركة في الحديث. ...
لص يسطو على بقالة.. سرق الدخان وترك المال!
نفخر في بلادنا بوفرة المرافق المدارة نسائياً لخدمتها للمرأة وتوفير الخصوصية المرجوة منها دون الحاجة إلى التواصل مع الرجال. من إيجابيات هذه الخدمات أن المرأة العاملة فيها تتفهم احتياجات بنات جنسها وتتعامل معهنّ بلا حواجز لذا تكون أقدر على التجاوب بسهولة وسرعة. ...
ضجت الأوساط الإعلامية العالمية عقب حادثة قذف الرئيس الأمريكي (جورج بوش) بنعلي المواطن والإعلامي العراقي الغلبان منتظر الزيدي (29 عاماً) أمام كاميرات المصورين الذين جاءوا من كل مكان ليشهدوا خطاب الوداع الرئاسي , فكان من حظهم أن يشاهدوا قبلة الوداع العراقية أيضاً! ...
متخصص "الفلسفة العامة".. يتحدى آلاف المنافسين بحنجرته!
خطر أثري!
جمعية المكفوفين تبدأ دورتها الإنجليزية
أسرة تتوارث الأذان في جوامع الرياض لأكثر من 100 عام
تنفق الحكومات سنوياً الملايين وتتكبد عناء رصد الميزانيات المختلفة لخدمة قطاع السلامة ومراقبة جودة تحققها. تتنوع مسؤولية الجهات المختلفة ما بين تقديم التدريب المتخصص للموظفين والأفراد وتقديم المطبوعات والإعلانات المتخصصة في مجال السلامة. ...
نساء العاصمة يتدربن على المشاريع الصغيرة
"دمية" يثير مخاوف في حريملاء
لاتعرف الجريمة وطناً محدداً ولا جنساً معيناً, فهي سلوك بشري رافق الإنسان منذ وجد على هذا الكوكب, ولا يمكن أن تختفي منه إلا باختفائه .. هذه هي الحقيقة التي حاولت المجتمعات الإنسانية على مر تاريخها ومازالت تحاول أن تغيّرها بالقوانين, والضوابط الأخلاقية والدينية, ومع ذلك تبقى الجريمة ما بقي الإنسان...
كثيراً ما أقف مندهشاً أمام بعض العبارات التقليدية المضحكة التي توردها بعض الصحف السعودية في مقدمات التحقيقات والتقارير الاجتماعية المنشورة فيها, وسر دهشتي يكمن في طريقة تعامل الخطاب الصحفي مع القارئ كـإنسان غريب عن المجتمع, أو في أفضل الأحوال كإنسان يعيش في غيبوبة اجتماعية بحيث لا يدرك ما الذي...