العاصمة اخيرة



عباقرة المسلمين وسياط التكفير!

يفخر المسلمون في جميع بقاع الأرض بكونهم ينتمون إلى أمة العلم والحضارة التي أشعت بنورها على الأمم الأخرى وصدرت العلوم الحديثة إلى أوروبا التي كانت غارقة في ظلمات الجهل في القرون الوسطى, ولطالما نسبت الكثير من النظريات العلمية إلى عباقرة مسلمين عاشوا في القرون الوسطى إبان ازدهار الحضارة الاسلامية,...

زمن القبائل الكونية

يتمتع البشر بحقوق ومصالح مشتركة في شتى الميادين، وتجمعهم قضايا يعملون من أجل إيجاد الحلّ الأفضل لها كتلك التي تختص بالبيئة ومكافحة الأوبئة والتبادل الإقتصادي. وهي إجمالاً أكثر أهمية من تلك النزاعات التي تفرقهم وفي مقدمتها تلك التي ترتبط بالهوية والإنتماء. ...

أسلوب مبتكر

2 مارس 2009

ما يعنيك حقا!

روى أبو هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم قوله: "من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه". يندر أن يجهل أحدنا هذا الحديث بتفاصيله وتفسيره، لكن النسبية التي يفسّر بها الأشخاص حدود ما يعنيهم هي ما يصنع التجاهل نحوه! ...

رسالتي إلى الوزراء الجدد

بعد أن تلقى أصحاب المعالي الوزراء الذين تسلموا مهامهم أخيراً تهاني وتبريكات آلاف المواطنين الذين يأملون أن يحدث هذا التغيير نقلة نوعية في أداء الوزارات تصب في مصلحة خدمة الوطن والمواطن على أكمل وجه, جاء الدور على معاليهم ليحدثوا التغيير المنشود أو التغيير الحلم, لكن كيف يكون ذلك؟ ...

رئة المجتمع

يتطلع المهتمّون بشؤون الطفولة والتربية بحماسة للمؤتمر الإقليمي الثالث لحماية الطفل الذي تستضيفه مدينة الرياض بدءاً من الأول من آذار(مارس) المقبل، والذي سيتناول عدة قضايا تهتم بالطفل وسيرعاه مجموعة من المختصين والقيادات العربية. ...

في الشارع

1 مارس 2009

اللعب خارج المنهج : لعب بالنار!

يعمد كثير من المعلمين في مدارسنا الحكومية إلى الخروج عن المنهج المقرر على الطلاب سواء كان ذلك الخروج من خلال حصة الدرس أو من خلال الواجبات المنزلية التي يكلفون الطلاب بها, ورغم خطورة هذه العملية التي تشبه إلى حد كبير عملية اللعب بالنار، إضافة إلى كون المعلم ليس مخولاً بطرح مناهج بديلة عن تلك التي...

بين قيادة الحمير وقيادة السيارات!

قبل أيام وبينما كنت متجهاً إلى عملي في صباح مزدحم من صباحات الرياض فوجئت بسيارة ترتطم بسيارتي وأنا أقف في أمان الله عند أحد التقاطعات.. لم يكن ارتطاماً عنيفاً ولله الحمد, لكن سائق السيارة الأخرى نزل من سيارته صارخاً ومردداً: "انتا مافي شوف"؟! ...