وسلم الدكتور عبدالله المعلم مدير إدارة المساعدات الصحية والبيئية في المركز الدعم المالي والعيني للجانب الفلبيني، بحضور هشام القحطاني سفير خادم الحرمين الشـريفين لدى الفلبين، ومن الجانب الفلبيني لورديس إيباراجويري نائبة وزير الخارجية، وعدد من المسؤولين الفلبينيين، وذلك في مقر وزارة الخارجية في العاصمة مانيلا.
وثمن الجانب الفلبيني الدعم السعودي المقدم من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة، مقدما شكره الجزيل للمملكة على دعمها السخي ووقوفها مع الفلبين لمواجهة أزماتها الصحية والطبيعية.
ويأتي ذلك في إطار حرص مركز الملك سلمان للإغاثة على أن تشمل برامجه جميع القطاعات الإنسانية والإغاثية للدول المحتاجة والمتضررة في أنحاء العالم، وفق الاحتياج الفعلي بالتنسيق مع الشـركاء الحكوميين والمنظمات الأممية والدولية والمحلية وصولا للمستفيدين والحد من مضاعفات الأزمات الإنسانية.
أضف تعليق