
أيُّهما تختار: القادوم أم المِسْمَار؟!
الفاعلُ، مرفوعٌ دائماً، و القادومُ يُمثله، مع فارق بسيط وهو: أن الفاعل يُرفع بالضمة، و القادومُ يُرفع باليَدِّ، وأما المفعولُ به، فمنصوبٌ دائماً، والمسمار يمثله، مع فارق بسيط وهو أن المفعولَ به...
مَنْ حَضَّرَ عِفْريتَ البطالة؟! (4)
في الجزء الماضي من المقال دار الحديث عن وسائل العلاج أو الحلول التي يمكن للمؤسسات التعليمية الأخذ بها كي تشارك بنصيب ما في الحد من مشكلة البطالة، ثم تطرق الحديث بعد ذلك إلى المحطة الثالثة والممثلة في...
مَنْ حَضَّرَ عِفْريتَ البطالة؟! (3)
في الجزأين الأول والثاني من هذا المقال، عرضتُ للمحطة الأولي التي تساهم بشكل أو بآخر في مشكلة البطالة ألا وهي البيت، وفيها عرضتُ للأسباب ووسائل العلاج، ثم انتقلتُ بعد ذلك إلى المحطة الثانية ألا وهي...
مَنْ حَضَّرَ عِفْريتَ البطالة؟! (2)
في المقال الماضي تناولتُ أول الخيط، بالحديث عن دور الأسرة كحلقة أولى في تحضير ما أسميته «عفريت البطالة»، ولقد راقت لي التسمية نظراً لما تحدثه البطالة من قلق وتوتر على مستوى الفرد والمجتمع، إذ ذكرتُ...
مَنْ حَضَّرَ عِفْريتَ البطالة؟! (1)
في شأن عفريت البطالة، الذي أطلَّ برأسه الكئيبة على كثير من البلدان العربية، تقرأ وتسمع وتشاهد عجبا، والأعجب أن تجد استنساخاً مُذهلاً لوسائل تبرئة النفس من تحضير هذا «العفريت المُخيف»، تارة من...