الرجل والمرأه المعادلة سهلة الحل الممتنع!!

قد يتبادر الى الذهن،ان الممارسات السلبيه مثل: العنف، والاحتقار، والتقبيح، والأهانة، والكذب،الطلآق،والشك، والغيره ،والاتهام،بأي شيئ، والتلويح أو التهديد بابغض،الحلال عندالله، وهو الطلاق لاتصدرالامن إلآ الأزواج والرجال الذكورتحديداً وهذا فيه، فرية وإجحاف وتجنِّي وتحامل علي الأزواج الذكور اكثرمن اي وقت مضي!؟ ومما سمعت وقرات بالعد
يد من المصادرالمعلوماتيه وليس بالضرورة تجربتي اومعاناتي الشخصيه
وقد لا يعجبهن ماجمعته من اقوال وافواه بعض من عاشرت من زملاء وأ
صدقاء وقراءأت بمحيط متلآطم الأمواج من المعلومات ولا ادعي قوله،،،
أن المرأه، هي الأخري التي تقوم بالكيد وإستفزاز الأب والأخ والزوج
تحديداً،تحتقر الزوج، وهي ايضا أسوأ من الزوج ، وهذ من الزوجات ال
سيئآت؟! ان لم تكن اسوأهن على الاطلاق , إن جاز لي التعبير وانا هنا لا اعمم ، وفي الجانب الآخر لا اذهب الي القول انهن ملآئكيات ولآحوريات على كوكب الأرض، ولا حيات اوعقارب !?
ان الاحترام المطلوب من الزوجه لزوجها دقيق و يستلزم مجاهدتها لنفسها و كسرها لهواها في كثير من الاحيان والمواقف!! اذان طاعة الزوج وإحترامه ليست مطلب بل واجب شرعي على الزوجه مالم يأمرهابمعصيه ,اويظهً لهاكفر بواح!؟ وبالتالي فإن تكسير اوامر الزوج و الخروج بدون اذنه لغير أمر طارئ لا يقبل التأجيل مخالفة لولي الامر ابا وأخاً او زوجاً، وحتي مثل هذا الأمر يلزمها الإستئذان بالتلفون خاصة اذا تكرر،والأسوأ ان يكون ذلك ضد رغبته , كل هذا من انواع الاحتقار والإزدراء؟! ...
ان المرأه حين تكره زوجها لا تستطيع التحكم في عاطفتها وبالتالي فإنها تترجم هذا الكره الى المبالغه باحتقاره كتكسير أمره والخروج عن طاعته والذهاب الى حيث لا يرغب وعدم الاستئذان ,بل وتهزأ منه وتعنفه وتنعته بألقاب واوصاف غير لآئقه كالرجعي المتحجر،والمتخلف،وتهدده، بالرجوع لبيت اهلها وقد تصل الى انها تطلب الطلاق وتصرعليه، خاصة صنف من النساء عندما تكون عاملة واعلى من زوجها شهادة او مرتباً وهذا الأخير مصدر قلق وخلافات ومشاكل بين الزوجين وقد كفل الأسلآم إستقلأل مالية المرأه حتى لوكانت مليونيره، بالوراثة اوالتجاره، ومرتبه لآيغطي ملابسه ومصروف سيارته فهو ملزم بنفقتهاونفقة البيت، والرجل قد يكره ،امراً،اوتصرف ، وطول لسان، ويضبط نفسه، و يحسن عشرته، والبعض
وهم القله قديتجاوز بعدوانيته الآدميه ويمد لسانه ويده... وقد ورد تصنيفا ت وتوصيفا بل ومؤلفات لبعض اشكال وانواع السلوك والنساء واختصر
الذئبه الغيــور ...
الزوجه الغيور بلا مبرر و التي كأنها ذئبه مسعوره او كلب بوليسي تقوم بشم ثوب الزوج و تفتيشه و محاصرة الزوج بالاسئله و التحقيقات مع ادعائها ايضا انها لا تغار ( مع شينه قوة عينه ) هذه الزوجه تسمم حياة زوجها و تنكد عليه عيشته و كثيرا ما يطلقها او يتزوج عليها و إن فعل أخذت تندب حظها و تعدد مساوىء الرجال من غدر و هجر و قلة اصل مع انها هي السبب ...
المرأه ذات اللسان الطــويـل ...
إن طول لسان المرأه من أقبح الخصال على الاطلاق , ولا أقصد بطول لسان المرأه مجرد الصراخ و الصياح فهذا على سوئه أسهل من اللسان الحاد الذي يشبه أمواس الحلاقه الدقيقه فصاحيته دائمة الشكوى و النقار و التضجر دائمة النقد و الانتقاد لزوجها في لبسه و في مشيته وفي اسلوب حياته و قد تعيّره بفلان من اقاربها و علان زوج اختها و فلان الذي خطبها فرفضته .. أمرأه كهذه حية رقطاء و الفرق ان الحيّه سمها في نابها وهذه سمها في لسانها ...
الـــمـــســـرفــه ...
و من اسوأ الزوجات المرأه المسرفه المبذّره وخاصة اذا أحبها زوجها فإنها تجعله على البلاطه وتحيله الى عزيز قوم ذل , ان بعض النساء فيها غرام مجنون بالمظاهر و البذخ و التفاخر وهي تحرق مللها الدائم بأوراق النقود التى يكد زوجها و يكدح للحصول عليها فتحرقها وكأنها تلعب ..وهذا النوع من الزوجات شائع و سيء جدا ..
الـزوجه المهـملـه ...
من أسوأ الزوجات ايضا تلك المرأه المهمله لبيتها و زوجها و أولادها .. فلا نظافه ولا عنايه ولا تربيه ولا مظهر حسن .. وهذه الزوجه إما ان تكون كسوله كريهه أو جاهله مركّبه و كلاهما شر على شر ..
المرأه النكده ...
الشكر هو اسهل واجمل صفه للسعاده .. شكرالله عز وجل اولا ثم شكر من أسدى لنا معروفا .. والشكر يجعل حياة المرأه سعيده ويجعل رجلها يحبها و يمتن لها ويسعد بها..
ولكن المرأه النكده لا تشكر أبدا .. بل تشكو دائما .. و تحول الافراح الى مأتم .. وهي غاضبه دائما من شيء مجهول !! و بائسه و مقطبه بلا سبب معروف !! .. وهي موهوبه في اختيار الالفاظ الجارحه وهي تقبر الحسنات وتنشر السيئات ..
المرأه النكده.... تنغص على زوجها لقمته وهناءة وقته و تحول راحة بيته الى جحيم .. فهي دائما غير راضيه عن حياتها و هي تفرّغ رصاص الشكوى في رأس زوجها كل مساء و صباح ..
المرأه الأنانيه ...
الحياة الزوجيه صوره مصغره للحياة فلابد فيها من العطاء والبذل والصبر والتضحيات .. بل ان الحياة الزوجيه تقوم في جوهرها على التضحيات المتبادله بين الزوجين ...
فإذا كانت المرأه لصغر سنها او لجهلها تعتقد ان الحياة الزوجيه جنه تحقق لها كل مطالبها فإنها سرعان ما تصدم بهذه الحياة الواقعيه التي فيها الخير والشر والوفاق والخصام والاخذ والعطاء ...
و أفضل وسيله للأخذ في الحياة الزوجيه وخاصة جانب المرأه هي ان تعطي أولا , فإذا أعطت أخذت بشكل مضاعف , لان زوجها يكون ممتنا لها حريصا على اسعادها شاعرا بجميلها شاكرا مبادرتها..
المرأه ثقيـلـة الدم ...
))وجهها يقطع الخميره من البيت)) هذا مثل مصري وهو مثل صحيح عن المرأه العابسه المقطبة الجبين(الممدودة البوز) ..
ان المرأه العابسه الثقيلة الدم من أسوأ الزوجات لأنها تشيع الكآبه في البيت و تجعل الحياة فيه لا تطاق ..
فكل رجل ينتظر من امرأته وقد عاد الى بيته متعبا مهموما ان توفر له امرأته جوا بهيجا منعشا بخفة دمهاو حلاوة ابتسامتها .. فان الرجل اذا عاد الى بيت فيه امرأه بهيجه ينسى تعبه و تهبه القدره على مواصلة الكفاح ... أما المرأه ثقيلة الدم فإنها تحقق لزوجها عكس هذا ...
فوق هذا فإن الابتسامه هي اجمل مكياج لوجه المرأه و المرأه عيناها تضحكان و ثغرها يبتسم وحديثها يفيض بالمرح وخفة الروح تبدو لزوجها في غاية الجمال ولو كانت عادية الملامح ..
أما التقطيب في وجه المرأه فإنه يمسح معالمها مهما كانت جميله و يمحق شخصيتها و يجعلها نذير البؤس ..
المرأه الجـــلـفـه ...
الجلافه مشتقه من الخشونه و القسوه وعدم تقدير مشاعر الآخرين لشدة التبلد و الغباء ..المرأه لا توصف بكونها امرأه إلا اذا كانت رقيقة المشاعر , مرهفة الحس , قوية العاطفه , مسكونه بالحنان ..
و من جلافة المرأه ألا تفهم المرأه زوجها او تفهمه ولا يهمها فتجرحه في المواضع الحساسه .. او عدم فرحها بما يحققه زوجها كأن يزف لها خبرا سعيدا فتستقبله ببرود ولا يبدو عليها الفرح ولا التغير فتكسر خاطره و تصادر فرحته وتجرح مشاعره ...
ايضا المرأه العنيده ....! تكون جلفه اذا فعلت هذا لتثير أعصاب زوجها و اذا تمسكت بالعناد لأنها اصلا لا تريد ان يهدأ او يهنأ او يستريح .. ان الجلافه كريهه في الرجل والمرأه معا ولكنها في المرأه أكره و ابشع ...
اكتفي بهذاوان لأيصببن القارئات جام غضبهنَّ عليَّ ويلعنني والله، الها دي والمصلح والمستعان

الأكثر قراءة

المزيد من مقالات الرأي