Author

الأسهم السعودية تخسر 300 نقطة في أسبوع .. الآن صياغة نظام التداول

|
www.alfowzan.com [email protected] يقول جورج برنارد شو "الرجل المعقول يكيف نفسه مع العالم, والرجل اللامعقول يصر على محاولة تكييف العالم معه, وعلى ذلك فإن التقدم بكامله يعتمد على الرجل اللامعقول" وهنا أقول, يجب أن تحدد نفسك من أي النوعين أنت المعقول أو اللامعقول, لكي تستطيع أن تتعامل مع سوق يصر أو يجبر الآخرين على أن يكونوا من اللامعقول. خسر الأسبوع المنتهي ما يقارب 302 نقطة أي ما يقارب 3.89 في المائة, وكانت السمة العامة للسوق هي الانخفاض، وسجل العديد من الشركات أسعارا منخفضة جديدة، مثال "البحري" و"الغاز" و"الاتصالات", وكان هذا الأسبوع قد حفل بإعلانات نتائج مالية لشركات سابك التي حققت أرباحا بمقدار 6.3 مليار ريال مرتفعة على الربع السابقة بمقدار 200 مليون ريال حيث كانت 6.1 مليار ريال, ومرتفعة مقارنة بالربع الأول من عام 2006 ما يقارب 50 في المائة وهذا يعد إنجازا مهما وكبيرا لشركة كبرى بحجم سابك, وتفاعل سعر "الباحة" و"الأسماك" و"جازان" و"مبرد" و"معدنية" بالنسبة العليا ليوم الأربعاء الذي أعقب نتائج "سابك" بالارتفاع بالنسبة العليا, وحين نحدد "الباحة" و"الأسماك" و"مبرد" على وجه التحديد فهي تعد من الشركات الخاسرة بنتائج مالية هي الأسوأ في السوق السعودي على مدى تاريخها, وتفاعل "معدنية" و"جازان" اللتين لا تعانيان كمعاناة الشركات السابقة بالنسبة العليا من باب المضاربة والاستفادة من أي أخبار ومحفزات, وهنا يتضح بصورة كبيرة مدى خلل السوق السعودي في مؤشراته وقراءاته, وارتفاع الباحة والأسماك ومبرد وغيرها التي ارتفعت, وكأنها مساهمة أو مرتبطة ماليا مع "سابك", أو الشركات القيادية, من هذا المدخل وهذه الأحداث نجد أن السوق السعودي يعاني الخلل الكبير من خلال فيروس المضاربين الذين يفخخون الأسعار ويستغلون ويستفيدون كل خبر أو شاردة وواردة, أي عوامل قريبة أو بعيدة في السوق فهم متداخلون, هؤلاء المضاربون هم من أكبر الذي تسببوا في ضرر السوق, ولن يجدي حل مع هذه الفئة من المضاربين الباحثين عن الثراء الفاحش على حساب المتداولين في ظل غياب التنظيم الصارم لهم, إلا إعادة هيكلة السوق, وأول الحلول في تقديري الشخصي تقسيم السوق, ووضعها في سوق خاصة للشركات التي يكون رأس مالها من 200 مليون أو 500 مليون وأقل, تقسيم السوق يتم على أساس ذات رأس المال الصغير, لأن المضاربين لا يبحثون عن الشركات الضخمة في رؤوس أموالها لأنه يصعب السيطرة عليها, بل كل ما خف وزنه وسعره, حتى تتم عملية التفخيخ أسهل, ثم حين تقسم هذه الشركات في سوق منفصل, يجب العمل على أن أي عملية شراء لهذه الشركات لا يتم البيع إلا بعد ساعة على الأقل, أو يوم أو يومين, المهم لا تتم مباشرة بل بعد فترة زمنية كافية, حتى تتوقف عمليات التدوير, أهمية الإسراع بالتجزئة القيمة الاسمية إلى ريال واحد, وأيضا استخدم تجزئة الريال 5 و10 و15 هللة, أيضا يجب أن يفرض عمولة على كل عملية بيع وشراء تحقق ربحا خلال اليوم الواحد وتكون مضاعفة العمولة, كذلك تتم متابعة المحافظ وتناقل الأسهم بينها وضبطها كم مرة يتم شراء وبيع السهم نفسه في اليوم الواحد لضبط الممارسات المشبوهة, كذلك أهمية ضبط من يضع طلبات أو حتى عروض كبيرة تفوق مثلا 20 ألف سهم "مثلا" مرة واحدة وبأمر واحد أن تبقى على الأقل 15 دقيقة لا يستطيع من يضعه أن يلغيه, أيضا من المقترحات التي من الممكن أن تحد من المضاربات وتلاعب المضاربين أن يستخدم أسلوب العقوبات والتشهير حتى وإن كان نظام الهيئة لا يطبقه في الغالب رغم أنه أعلن مرة واحدة عن مضارب واحد, فهل انتهى كل شيء؟ لا أعتقد, الحلول كثيرة للحد من المضاربات ولا توجد أي مصاعب وقد وضعت "بعض" وسائل الحد من المضاربات, أتحفظ على من يقول إن الحد من المضاربات شيء صعب أو مستحيل, بل أسهل ما يكون فكل شيء يأتي مع التقنية والمراقبة والمتابعة والنزاهة والحق والعدل والتطبيق؟ لكن هل نظام تداول أساسا لديه الإمكانيات الفنية والتقنية لضبط ذلك؟ وهل أساسا هناك رغبة في تطبيق أنظمة للحد من المضاربات؟ في ظل تصدر أسهم المضاربة من "باحة" و"أسماك" و"مبرد" و"ثمار" وغيرها السوق السعودي في التداولات وأسعار تنافس أكبر الشركات, لن يستقيم السوق السعودي, في ظل ترسخ فكر المضاربة والبحث عن الربح السريع والثراء الأسرع، لن يتوقف أحد عن المضاربة في هذه الشركات الصغيرة الخاسرة غالبا, لن يستقيم السوق السعودي في ظل هذا العدد من الشركات في السوق الذي لم يصل إلى 90 شركة, على الأقل نريد 150 شركة في أسوأ الظروف, حتى يكون المؤشر أكثر ثقلا, وطرح شركات جديدة لديها مستقبل وتطلع لأرباح ونتائج مالية محفزة, أتمنى من هيئة سوق المال ممثلة بمعالي الدكتور عبد الرحمن التويجري أن يعمل وأثق أنه يعمل على مكافحة المضاربة في الشركات الخاسرة الصغيرة التي دمرت المتداولين الصغار خصوصا, وأفقدت ثقة المتعاملين بالسوق وشوهت سمعة السوق حقيقة في الخارج والداخل بصورة أصبح السوق مجالا للتهكم وفقدان الثقة رغم كل المغريات, الحل بيد الهيئة لا بيد غيرها. قراءة الأسبوع الماضي للسوق تعتبر سلبية في مجملها, ولعل الارتفاع الذي تم قبل أسبوعين حين ارتفع المؤشر 400 نقطة (7 أبريل الماضي) استبق نتائج البنوك السيئة الذي كان لامتصاص الانخفاض الذي حدث بعدها يوم السبت التالي (14 أبريل) الذي كان أكثر من 400 نقطة, وكل تم بسهولة وسلاسة غريبة, فهل نستطيع القول إن السوق في هذه الوضعية عرض وطلب, ولا يوجد من يقص ويرسم للمؤشر؟ نحتاج إلى بيانات وأرقام لكي نؤكد, لكن ما أقتنع به أنه لا يأتي مصادفة, فكيف يرتفع 400 نقطة في يوم ثم تتوالى نتائج البنوك سلبية كلها, ثم ينخفض 430 نقطة في السبت التالي ويستوعب الصدمة, ثم يعود مع نتائج "سابك" للارتفاع من جديد ويرمم المؤشر, وتدخل "سامبا" في آخر يوم الأربعاء الماضي لدعم المؤشر وهو المنخفض في نتائجه المالية, كثير من الأحيان والمرات نجد إغلاق المؤشر مصطنعا أو مقصودا أو بقوة المتداخل, كثير ما يحدث أمام أعيننا في شاشة التداول تكون خارج التحليل أو القراء, كأن يـأتي بآخر دقيقة تداول لشراء سامبا ما يزيد على 200 أو 300 سهم بثوان, فهل هذا مستثمر, أم رفع للمؤشر جبريا؟ ولكن السؤال من يقوم بذلك؟ ولمصلحة من؟ والمغزى؟ الإجابة لا أعرف عند من يملك الأرقام والقراءة. الأسبوع الماضي لاحظنا الضعف في السوق, والعديد من الشركات سجلت أسعارا جديدة منخفضة, والصورة العامة هي حتى الآن "على الأقل" لايزال السوق يحتاج إلى تأكيدات مهمة لأخذ مسار صاعد, خاصة أنه كسر ترند نسبيا صاعد وهو 7606 نقطة وكسرها بقوة, ودائما لا تثق بمؤشر السوق السعودي ما لم تأت تأكيدات فنية, واستمرارية وضعها في ذهنك, لأن من يصنع المؤشر من مضاربين أو أيا كان, لا يستطيع التلاعب بذلك, فمهما كانت هناك ممارسات, فهناك معادلات ومؤشرات توضح لك مدى مصداقيتها, السوق أمسكت به "سابك" ونتائجها المالية ولديها مقاومة صامدة وقوية جدا 123,50 ريال, وأن كسرها بقوة وبكميات سيكون الهدف 130 تقريبا، وهناك يمكن قراءة مؤشرات من جديد, لكن واضح السوق يعاني من الضعف وتدني الكميات المنفذة وأسعار منخفضة جديدة, حقيقة هي مغرية في كثير منها للمستثمر, ولكن يجب للمستثمر أن يقدر النمو في الشركات التي يستهدفها، فلا يكفي أن يكون السعر رخيصا في ظل تراجع النمو, يجب أن يربط بالنمو, وأهم شيء من يدير الشركة وأي عقليات تدير هذه الشركة؟ الأسبوع المقبل: من الواضح الآن بعد إعلان كل النتائج المالية وآخرها شركة الكهرباء التي حققت خسائر أيضا كالمعتاد في كل ربع من أول سنة, واقترب اكتتاب "كيان" الأسبوع بعد المقبل كأضخم اكتتاب في تاريخ السوق السعودي, ونتائج البنوك المنخفضة والاتصالات السعودية, وكسر السوق مسارات صاعدة نسبيا, أو ضعيفة بمعنى أدق كالقطاع الزراعي و"الخدمات" و"الاتصالات" المنخفضة بلا توقف, ولم يبق إلا الصناعة بقوة "سابك", سيظل السوق بوضعية غير مستقرة أولا, ونطاق ضيق لتحرك الأسعار, سيكون على الأقل السوق ينتظر أثر وتأثير "كيان" على السوق الأسبوع المقبل, ومدى صمود "الاتصالات" بعدم كسر مستوى 60 ريالا بعد نتائجها المنخفضة 20 في المائة وتوقف النمو في الشركة وأصبح بالسالب, سيكون السوق في حال متذبذبة وإن كانت لم تظهر حتى الآن بوادر قوة مسار صاعد بقوة كافية, والتعويل على "سابك" وحدها قد لا يكفي, في ظل نفسيات سيئة للمتعاملين ونتائج ربع السنوية غير الجيدة في بقية القطاعات, والثقة المهزوزة, وسيظل مضاربو الشركات الخاسرة يبحثون عن أي شيء لرفع أسهمهم بأي وسيلة كانت. التحليل الفني للسوق ركزت كثيرا على المؤشر العام في هذا الظرف المهم للسوق بين وصول لقاع سابق, أو ارتداد للأعلى، وهي محاولة للقراءة أي المسارات يمكن حدوثها مستقبلا. المؤشر العام والترند كنت قد رسمت الأسبوع الماضي نفس هذا "الشارت" قبل كسره باللون الأحمر السلفي, والذي كان عند مستوى 7606 نقاط, ولكنه كسر بقوة ووصل لمستويات متدنية وكسر حتى 7300 نقطة, واستمر كسر الترند بقية الأيام التالية حتى نهاية الأسبوع أي خمسة أيام وهذا سلبي, وكسر أي ترند صاعد فنيا, يعتبر إشارة سلبية لمسار السهم ونحن هنا نتحدث عن مسار السوق ككل كمؤشر. نحتاج إلى العودة إلى الدعم السابق الذي أصبح مقاومة الآن. ثم الإكمال إلى 7800 نقطة على الأقل. هذا في الترند الصاعد الذي فشل وكسر إلى أسفل. المثلث الهابط "اللون الأزرق كما يتضح" هي مهمة فإما أن يكسر المثلث للأعلى ويمكن القول هناك إيجابية, وأما يكسر المثلث للأسفل ويكمل مساره الهابط, وهذا ما سيتضح الأسبوع المقبل. المراقبة مهمة والاستحقاقات مهمة قبل الوصول لأي هدف. المؤشر العام والمروحة المؤشر العام والمروحة يحددان المسارات للمؤشر العام وهما هابطان, وكما ذكرت الأسبوع المنتهي قمم هابطة "أربع قمم هابطة من 1-4" وحين خسر المؤشر هذا الأسبوع 300 نقطة تقريبا فإنه يبتعد عن الترند العلوي ويؤكده, وهذا يحتاج الأسبوع المقبل إلى أن يكسب المؤشر 400 نقطة تقريبا لكي يمكن أن نقول إن المؤشر بدأ يغير من مساره الهابط. والواضح أننا نسير بالمسار الهابط عند رقم "4" وهو أن المؤشر لم يستطيع أن يكسر الترند الأخضر الذي يعتبر مقاومة، وواضح مدى صعوبتها واستمر المؤشر في سلبيته, وفقد أكثر من الأسبوع الماضي. المؤشر العام والدعم والمقاومة والمتوسطات استخدمت هنا قياس "فيبو" الذي يعد مميزا في ذلك, والواضح أننا كسرنا منخفضين مستوى 7606 نقاط كمستوى دعم مهم خلال الأسبوع المقبل, واستمر لفترة تقارب أربعة أيام وهذا سلبي بالنظرة القصيرة المدى, ويحتاج المؤشر لكي يبدأ مسارا إيجابيا نسبيا أن يعكس ذلك الأسبوع المقبل مرتفعا إن قدر له ذلك. أصبحت مستويات الدعم السابقة الآن مقاومة. والأهم هو الآن بعد إعلان البنوك وبقية القياديات نتائجها لم يبق محفز حقيقي واضح, بقي اكتتاب "كيان" خلال أسبوع سيتم, فالكثير يرى في الاكتتاب سلبية وأرى إيجابية من حيث تأثيره المستقبلي, ويجب أن يستمر هذا التوجه. نلاحظ أيضا المتوسطات الآن سلبية تماما, ويجب أن يعود السوق إن قدر له من خلال أولا متوسط 14 يوما, والمؤشر الآن أقل من كل المتوسطات الثلاثة التي وضعنا 14,21 يوم و50 يوما, وهي إشارة ضعف زخم السوق ككل, ليتعافى السوق والمؤشر يجب أن يتجاوز هذه المتوسطات ويعاد ترتيبها الأقل فالأعلى. مستويات الدعم الآن "الأسبوعية" هي: 7,277 نقطة, ثم 7,028 نقطة ثم القاع السابق 6,767 نقطة. المقاومة الآن "الأسبوعية" هي عند: 7,585 نقطة ثم 7,606 نقاط, ثم 7,858 نقطة وهذا الرقم مهم جدا. القطاع البنكي يومي الواضح أن نتائج البنوك ألقت بظلالها على القطاع البنكي, واستمر منخفضا متواكبا مع نتائج القطاع البنكي, بهذه الصورة التي نرى لقطاع البنكي يتضح أن للسلبية بقية واستمرار الهبوط, لا من حيث المتوسطات, أو المسارات والترند للقطاع, ولا يدعمها أي محفز عدا الاستثمار ودخول المستثمرين في حال الاستمرار هبوطا. القطاع الصناعي يومي يعد هذا الأسبوع الأفضل بين القطاعات بقوة "سابك" ونتائجها. وهذا يدعم مسار القطاع والترند الصاعد لها حتى الآن. والمتوسطات في القطاع الآن تتجه إيجابيا نسبيا ولم تنتظم حتى الآن على الأقل, ولكن إيجابية نسبيا لحد الآن, هناك مثلث يتشكل, وسيكون قوة القطاع لو اخترق الترند العلوي وكسر المثلث بقوة وكميات, سيكون إشارة ممتازة للقطاع حقيقة وبشرط استمرارية القوة الشرائية الجيدة. قطاع الخدمات يومي واضح سلبية القطاع أنه كسر ترندا صاعدا نسبيا, وحدث هذا الانكسار للقطاع خلال الأسبوع الماضي, وهذه سلبية كبيرة في القطاع, وأيضا كسر المتوسطات 14,21 يوم متوسط 50 يوما من أعلى للأسفل وهذا سلبي أيضا بصورة أساسية للمدى المتوسط, حصل ارتداد نسبي يوم الأربعاء الماضي مع ارتداد السوق بقيادة "سابك", وأظهر مؤشر RSI بعض البوادر الإيجابية التي تحتاج تأكيد لكي يمكن لنا تقدير استمرارها. ولكن بالصورة المجملة حتى إغلاق الأمس وكسر الترند الصاعد النسبي هو سلبي ما لم يحدث عكس ذلك خلال الأسبوع المقبل. قطاع الزراعة يومي هو مشابه لوضع القطاع الخدماتي, فقد كسر أيضا ترندا صاعدا, حتى أن حصول ارتداد الأربعاء قلص هذه الخسائر, ولكنه يحتاج للعودة إلى الترند الصاعد الذي كان يسير عليه, وطبيعة هذا القطاع مع الخدمات تتغلب فيه المضاربة على الاستثمار, وحيث إن بعض شركات القطاع هي تقترب من خسائر تقارب نصف رأس مالها, وأسعارها مرتفعة جدا, فيعني استمرار التقلبات العالية والحدة العالية مما يجعلها أكثر خطورة. نلاحظ أيضا المتوسطات تقاطعت كلها سلبية مع متوسط 50 يوما ومع المؤشر للقطاع. مؤشر RSI أيضا أظهر ارتدادا للأعلى مع ما حدث الأربعاء الماضي وهو إيجابي للقطاع, لا يشترط العودة للترند الصاعد فقد يكتفى بمسار جانبي صاعد, وهذا ما سيدفع القطاع لمزيد من المضاربات والحدة العالية لها. قطاع الاتصالات يومي لا أجد ما أقوله عن هذا القطاع إلا استمرار سلبيته منذ فترة طويلة, والآن لديه شكل فني "مثلث باللون الأحمر" وأيضا "وتد هابط", المثلث وكسر للأسفل وهذا سلبي, بقي الآن الوتد إن كسر أيضا ستستمر السلبية, في القطاع, وهذا يعني أن استمرار الانخفاض لا يزال له بقية, وهذا مؤثر في المؤشر العام طبعا, ما لم تسند المؤشر "سابك" أو "سامبا" الذي يعالج كسور المؤشر. حتى مؤشر RSI لايزال هابطا ومستمرا في الهبوط وما يؤكد سلبيته القطاع حتى لحظة قراءة مؤشرات القطاع.
إنشرها