جامعة المؤسس تحصل على اعتماد أكاديمي عالمي ومؤسسي لـ 120 برنامجا دراسيا

جامعة المؤسس تحصل على اعتماد أكاديمي عالمي ومؤسسي لـ 120 برنامجا دراسيا

جامعة المؤسس تحصل على اعتماد أكاديمي عالمي ومؤسسي لـ 120 برنامجا دراسيا

حصلت جامعة الملك عبدالعزيز على الاعتماد الأكاديمي العالمي والمؤسسي لـ 120 برنامجا دراسيا بالجامعة وإدراجها في قائمة QS كأفضل 150 جامعة عالمية وفقا لبيانات التصنيف في عامي 2020 و 2021 لتضاهي الجامعات العالمية بأكثر من 100 تخصص علمي بمعايير عالمية حيث يبلغ عدد طلابها حاليا 127 ألف طالب وطالبة يدرسون في 31 كلية علمية ونظرية وتطبيقية.

ويضاف هذا الإنجاز العالمي إلى دخول الجامعة أيضا قائمة أفضل 150 جامعة في تصنيف شنغهاي الدولي لجامعات العالم في 2019 فيما تمتلك الجامعة أكثر من 30 مركزا بحثيا قدمت عدداً من الأبحاث والدراسات المنشورة في مجلات عالمية مصنفة دوليا أثمرت حلولا فعالة في خدمة المجتمع.

وتوجت الجامعة عطاءاتها العلمية بأكثر من 200 برنامج ودبلوم دراسات عليا حيث تقدم برامج الماجستير والدكتوراة في معظم تخصصاتها في حين تضم أكثر من 8000 عضو هيئة تدريس غالبيتهم من السعوديين من خريجي أعرق جامعات العالم كما تحوي بين جنباتها أكثر من 100 مرفق ومنشأة عملاقة جعلت منها مدينة جامعية عصرية محققة على صعيد التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد ومجال التعاملات الإلكترونية ريادتها على مستوى الجامعات السعودية بإنشائها عمادة التعلم الإلكتروني والتعليم.

وقدمت الجامعة الملك خدمات تعليمية متنوعة ومتميزة استجابة للطلب المتزايد عليها من خلال التوظيف الفعال للتقنيات الحديثة في التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد وفقاً للمعايير المحلية والعالمية للجودة حيث تكللت خبراتها الطويلة في هذا المجال في تحويل آلية القبول والتسجيل لمنظومة رقمية بالكامل عبر بوابة إلكترونية وإنجاز مراحلها المختلفة في وقت قياسي إذا يستطيع الطالب من أي مكان داخل المملكة أو خارجها اتمام جميع عمليات التسجيل والقبول دون الحضور لمقرات الجامعة وذلك بفضل دعم منصاتها الإلكترونية بأرقي ما توصلت آلية تقنية الحاسب الآلي والاتصالات على مستوى العالم مدعمة بجميع عناصر التعليم الالكتروني.

يذكر أن جامعة الملك عبدالعزيز لديها العديد من الاتفاقيات والشراكات مع القطاعات الحكومية والأهلية والمؤسسات العلمية والبحثية على مستوى العالم حيث أبرمت مذكرات تعاون مع جامعات مشهورة مثل : ميتشجان ونورث وسترن وأركنساس وبسانت برناندينو وواشنطن وتفتس في بوسطن ونانت في فرنسا وهارفارد وغيرها من الجامعات والمراكز العالمية مما عزز من دورها التعليمي والبحثي ورؤيتها المستقبلية في مجال التعاون الدولي تلبية لاحتياجات المجتمع ومتطلباته المتجددة.

الأكثر قراءة