وأشارت الوزيرة في حديث لإذاعة "فرانس إنفو" إلى أن السفر جوا له تكلفة باهظة على البيئة تعكسها الضريبة البيئية التي تفرضها فرنسا على رحلات الطيران.
وأكدت بورن أن حزمة إنقاذ شركة "ايرفرانس-كيه إل إم" الفرنسية الهولندية للطيران كانت "مسألة تتعلق باستمرار الشركة على قيد الحياة".
ومن المقرر أن يقدم الرئيس التنفيذي لـ "اير فرانس-كيه إل إم" بن سميث خطته الاستراتيجية للشركة إلى اتحادات العاملين بالشركة يوم الثالث من يوليو المقبل. ورفضت الوزيرة التعليق على أي شطب محتمل للوظائف في "ايرفرانس-كيه إل إم".
أضف تعليق