مجموعة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي تعتمد الخبرات التراكمية من بعض أهدافها

مجموعة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي تعتمد الخبرات التراكمية من بعض أهدافها

مجموعة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي تعتمد الخبرات التراكمية من بعض أهدافها

مجموعة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي تعتمد الخبرات التراكمية من بعض أهدافها

مجموعة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي تعتمد الخبرات التراكمية من بعض أهدافها

مجموعة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي تعتمد الخبرات التراكمية من بعض أهدافها

مجموعة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي تعتمد الخبرات التراكمية من بعض أهدافها

مجموعة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي تعتمد الخبرات التراكمية من بعض أهدافها

تعد شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي أكبر مجموعة صناعية متكاملة لإنتاج السجاد والموكيت والبطانيات ومستلزماتها، ليس على مستوى المملكة فحسب بل على مستوى الشرق الأوسط وإفريقيا، ومن الأهداف التي وضعتها الشركة نصب أعينها بأن تستغل ما تراكم لها من خبرات وما تمتلكه من مزايا تنافسية لاكتساب حصة متنامية من سوق السجاد والموكيت والبطانيات، حيث دأبت الشركة على استخدام أحدث التقنيات في خطوطها الإنتاجية لتصميم وتصنيع وتوفير أفضل المفروشات الأرضية وأغطية الأسرة وحرصت على تطويرها باستمرار، الأمر الذي حدا بها أن تتمتع بمركز ريادي في صناعة السجاد والموكيت والبطانيات في المملكة. كما تتميز المجموعة بإنتاج معظم المواد الخام اللازمة لمنتجاتها، حيث تتبادل المنشآت الصناعية التابعة لها منتجاتها إذ تشكل المنتجات النهائية لبعض هذه المصانع مادة أولية وسيطة لمنتج آخر مما يؤدي إلى تكامل العمليات الإنتاجية والاعتماد على الذات لدرجة عالية جداً، لذا نجد أنّ الشركة تتمتع بجملة من المزايا التنافسية بوأتها لاحتلال مواقع متقدمة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية إذ تنتج الشركة وشركاتها الستة التابعة ما يزيد على 70 في المائة من إنتاج المملكة من السجاد. كما تعتبر أكبر منشأة غزل ونسيج للسجاد والموكيت في الشرق الأوسط وتحتل المركز الثامن عالمياً من حيث طاقة إنتاج السجاد والموكيت والمبيعات حسبما ورد في آخر تقرير لمجلة ''انتركونتفت'' Intercontuft البلجيكية المتخصصة في هذا المجال. وبالنظر إلى مكانة الشركة في الداخل فقد حظيت وتشرفت بفرش الحرم النبوي الشريف سبع مرات للأعوام 2003، 2004، 2005، 2007، 2008، 2009، 2010، وكذا الحرم المكي لخمس مرات للأعوام 1991، 2005، 2007، 2008، 2009، وأيضاً قامت بفرش نحو 50 في المائة من مساجد المملكة ومازالت تقوم بفرش نسبة كبيرة من هذه المساجد. #2# #3# #4# هذا إضافة إلى أن الشركة تقوم بتزويد بعض المصانع الزميلة داخل المملكة وخارجها بحاجتها من المواد الوسيطة المستخدمة في صناعة السجاد والموكيت بأفضل المواصفات. وتقوم الشركة بتصدير منتجاتها لأكثر من 68 دولة من دول العالم على امتداد القارات، ومن أبرز هذه الدول أمريكا وكندا والبرازيل والمملكة المتحدة وأستراليا وبلجيكا والدنمارك وإيطاليا وروسيا وهونج كونج والصين واليابان وإيران وتركيا وجنوب إفريقيا ومصر ودول الخليج كافة. كما يجب ألا نغفل دور حكومتنا الرشيدة في دعم وتشجيع الصناعات الوطنية في كثير من المجالات، منها على سبيل المثال لا الحصر توفير الأراضي والكهرباء بأسعار رمزية وكذلك الإعفاءات الجمركية لكل ما يتعلق بالصناعات المحلية وكذا الدعم المالي بواسطة صندوق التنمية الصناعية السعودي وهو بدوره يشارك بفعالية في تحقيق أهداف وسياسات برامج التنمية الصناعية في المملكة وذلك من خلال تقديم الدعم المالي على شكل قروض ميسرة للاستثمارات الصناعية مع توفير الاستشارات الفنية والإدارية والمالية والتسويقية للمشاريع المقترضة مما يسهم في رفع مستوى أداء هذه المشاريع ويساعدها في التغلب على المشكلات التي توجهها. كما سبق للشركة أن شاركت في معظم المعارض الدولية منها المعرض السنوي في لاس فيجاس وأتلانتا في الولايات المتحدة ومعرض دومتكس في هنوفر في ألمانيا ومعرضي إندكسي ودومتكس في دبي في الإمارات، حيث من خلال هذه المعارض تبرم العديد من الصفقات مع المستوردين من مختلف دول العالم. يذكر أنّ شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي يتبعها ست شركات هي: ــ شركة أدفا للبطانيات والتي تقوم بإنتاج البطانيات. ــ شركة النسيج الشرقية والتي تخصصت في إنتاج البطانة الأولية والثانوية المستخدمة في صناعة الموكيت. ــ الشركة الوطنية للغزل والتي تخصصت في إنتاج خيوط الغزل الدائرية المعالجة حرارياً. #5# #6# #7# ــ شركة نادين العربية للألوان والتي تخصصت في إنتاج الملونات البلاستيكية والمواد المثبتة للألوان التي تستخدم في صناعة منتجات الشركة. ـــ شركة مصنع شهد للمنتجات الورقية وتقوم بإنتاج المواسير الكرتونية بمختلف المقاسات للف المنتجات النسيجية للشركة. ـــ شركة النسيج الغربية والتي تخصصت في إنتاج بطانة السجاد الأساسية والثانوية من البولي بروبلين.
إنشرها

أضف تعليق