110 يتكاتفون في شراكة مع الخير لدعم أبحاث للمعوقين

110 يتكاتفون في شراكة مع الخير لدعم أبحاث للمعوقين
110 يتكاتفون في شراكة مع الخير لدعم أبحاث للمعوقين
110 يتكاتفون في شراكة مع الخير لدعم أبحاث للمعوقين

عندما أنشئ مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، تلقى دعمه من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين، ولكن نظراً لحاجته لأن تتبوأ المملكة مكانتها الريادية العلمية، ولتحقق التطور التقني، ولحاجة المركز للتوسع في أبحاثه، كان لا بد من إيجاد الدعم لتمويل نشاطات المركز، عندها نشأت فكرة المؤسسين، ليتحقق في ضوئها مبدأ الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ولفتح باب من أبواب الخير، ومن باب التعاون على البر والتقوى، وليكون وقفا خيريا بعد صدور فتاوى مفتي عام المملكة بجواز دفع الأوقاف والصدقات التطوعية للمركز، قدم المركز برنامجه إلى أصحاب السمو، ورجال الأعمال، والشركات والمؤسسات والبنوك والجهات الحكومية التي تهتم بمجال الإعاقة، فكانوا ملبين مستجيبين وداعمين لهذا المركز بمبلغ خمسة ملايين ريال سنوياً لكل مؤسس ليصل عددهم إلى 110 أعضاء مؤسسين، وكان حديث المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ نبراسا لهم حيث قال ''إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: علم ينتفع به، وصدقة جارية، وولد صالح يدعو له''.
أسس المركز جمعية المؤسسين ليكون لهم حق إدارة مساهمتهم في المركز، فساهم المؤسسون في سن الأنظمة والتشريعات، وكونوا لجان الاستثمار، وتنمية الموارد، وقرروا، وعملوا، ومولوا، واضعين نصب أعينهم قوله تعالى: ''وقل اعملوا فسيرى الله عملكم''، فلم يبخلوا بجهد قبل مال، ولم يتوانوا في كسب الأجر وفعل الخير، منهم من توفاه الله ومنهم من هو باق أمد الله في أعمارهم.

## المؤسسون

الأمير بندر بن عبد العزيز:
اطلعنا على أهداف المشروع، وهذا المشروع إن شاء الله سنةُ حسنة نسأل الله أن يكتب الأجر لنا ولسمو الأخ الأمير سلمان ولمن تبناه ودعمه، وأن يكون له مردود إيجابي إن شاء الله على شريحة غالية من أبنائنا.

الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز:
إن الأهداف السامية للمركز دفعتني للانضمام للعضوية والإسهام في تأسيسه متسلحاً بالواجب الذي يحض عليه ديننا الإسلامي الحنيف، وحق هذه الفئة ممن ابتلاهم الله بالإعاقة لمساعدتها ورعايتها.

الدكتور ناصر بن إبراهيم الرشيد:
أنتهز هذه الفرصة بالانضمام لعضوية المؤسسين لتقديم عظيم الشكر والتقدير لسمو الأمير سلمان على تفانيه في رعاية جل الأعمال الخيرية والإنسانية جزاه الله خير الجزاء، وجعلها إن شاء الله في ميزان حسناته.

أبناء مساعد بن سيف السيف: يتركز دور المركز في تحديد أسباب الإعاقة مما يؤدي إلى تخفيض أعداد المعوقين عملاً بالقول الشائع ''الوقاية خيرٌ من العلاج'', وهذا يعود بدوره بالنفع والفائدة على المجتمع والأسر وبالأخص في النواحي النفسية والاجتماعية والاقتصادية.

الرئيس رفيق الحريري ـ يرحمه الله: إن تبني الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز إنشاء جمعية المؤسسين بالمركز لتوفير الدعم المادي لبرامج المركز دفعةً نوعية لتطوير الخدمات التي يقدمها المركز, مما يسهم في الحد من الإعاقة، والاكتشاف المبكر لها.

#2#

عبد المقصود محمد سعيد خوجة: إن المؤازرة المستمرة من لدن الأمير سلمان بن عبد العزيز لمثل هذه المشاريع والتوجهات الخيرة, تعطيها زخماً وفرصاً قوية للنجاح بإذن الله بإدارة القائمين عليها وجهودهم المباركة، وأتشرف بالانضمام لهذه النخبة المباركة من المؤسسين.

خالد بن سالم بن محفوظ: إن الطموحات الكبيرة للمركز تدفع الجميع لمساندته خاصة وهو يواجه الإعاقة في منشئها, مما سيحد منها بإذن الله في بلادنا.

عبد الرحمن بن عبد القادر فقيه: يسرني ويشرفني الانضمام لعضوية هذا المركز الرائد، وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يحقق هذا العمل الخيري الكبير أهدافه المرجوة، وأن يجزي القائمين عليه خير الجزاء.

فاعل خير: أود أن أعبر عن إعجابي وتقديري لهذا المشروع الحضاري والعلمي الذي يدل على الارتقاء بإنسان هذا الوطن والأخذ بيده إلى آفاق الحضارة والتقدم.

زهير حامد فايز: بعد الاطلاع على أهداف وطموحات المركز فإنه لمن دواعي شرفنا أن نساهم كمؤسسين ونتطلع قدماً لكل ما فيه خير للمركز وبلدنا الحبيب.

عبد الرحمن بن علي الجريسي: إن انضمامي للعضوية ما هو إلا جزء من الواجب للدين والوطن، ويسرني أن أكون داعما للمركز، وأتشرف بأن أتعاون مع القائمين على المركز لتحقيق أهدافه.

محمد بن إبراهيم العيسى: أود أن أنوه بجهود المركز الكبيرة والملموسة في مجال الإعاقة من خلال إشرافه وقيامه برسالته الإنسانية النبيلة وتفوقه في إنجاز الكثير من المكتسبات التي يفخر بها الوطن والتي ستحد بعد مشيئة الله من انتشار الإعاقات الجسدية بالمملكة.

إسماعيل علي أبو داود - يرحمه الله: إن المركز قد تمكن ولله الحمد من إنجاز عدد من المشاريع البحثية عن الإعاقة ونحن من واجبنا كرجال أعمال أن نسارع إلى تقديم العون للمركز ومساعدته على النهوض برسالته الخيرة النبيلة تجاه مجتمع الإعاقة والمعوقين.

#3#

خالد بن علي التركي: إن مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة شاهد على ما يمكن أن نصفه بالتعاون المثمر بين المواطن والدولة في سبيل مسيرة العمل الخيري السعودي، الذي تجسَّد في هذا الصرح الإنساني.
الأمير سلمان بن عبد العزيز وأبناؤه: يطيب لي هنا أن أحيي جميع الجهات والمؤسسات والأفراد الذين بادروا بدعم المركز وأسهموا في تطوير أعماله، والله نسأل أن يجعل في هذا العمل الخيري الفائدة المرجوة وأن يحقق آمال الجميع في دعم الجهود الرامية لتذليل مشكلات الإعاقة والحد منها .

الأمير فيصل بن سعود بن محمد آل سعود: لعل تجاوب وتفاعل القطاع الخاص مع الدعوة الكريمة بالدعم المتواصل للمركز مادياً ومعنوياً خير دعامة لمواصلة هذا المركز دوره الحضاري والإنساني الرائد، والرافد الأساسي لإعانته على تذليل العقبات التي تواجه ذوي الإعاقات من أبنائنا وبناتنا.

محمد بن سعيدان وأبناؤه: إن المشاركة في هذا المشروع الخيري بالغ الأهمية الذي يعتمد على البحث العلمي المخطط له والمدروس من أهم الأسباب التي دعتنا إلى أن نكون أعضاء مؤسسين لهذا الصرح الذي نفتخر به جميعاً في المملكة.

محمد بن صالح العذل - يرحمه الله: إن المنفعة المرجوة من المركز الذي لا شك في نفعه بعد الله ـ سبحانه وتعالى - سيعم كثيرا من البشر الذين يعانون الإعاقة.

أبناء أحمد الجفالي - يرحمه الله: يسرنا ويشرفنا أن ينال والدنا الشيخ أحمد الجفالي - يرحمه الله - شرف عضوية جمعية المؤسسين, ذلك أن الأهداف السامية النبيلة التي يرمي إليها المركز هي الأهداف ذاتها التي كانت محور اهتمام الشيخ أحمد الجفالي - يرحمه الله.

علي بن مسلم ـ يرحمه الله: إن الدافع لانضمامنا لعضوية المؤسسين للمركز يأتي من إيماننا بأهمية البحث العلمي وإسهاماته في مكافحة الأمراض والحد من انتشارها، وتأسيس مجتمع سليم من الإعاقة.

سعد محمد المعجل - يرحمه الله: يشرفنا أن نكون أحد المؤسسين لهذا المركز، الذي يضطلع بدور مهم في مجتمعنا للوقاية من الإعاقة والحد منها - بإذن الله، ومقدرين لسمو الأمير سلمان جهوده لما فيه خير الوطن والمواطن.

فواز بن فهد بن عبد الرحمن القصيبي: إذا كانت معرفة أسباب المرض والكشف عن مسبباته تعد نصف الطريق للقضاء عليه، فإن مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة يجسد تلك المقولة بجهوده المتفانية والمتواصلة للتخفيف من معاناة ذوي الإعاقات.

المهندس ناصر بن محمد بن حمود المطوع: إن انضمامنا للعضوية جاء استجابة لما تدعو إليه شريعة الإسلام السمحة التي تحض على التكافل والتراحم ثم الانتماء الوطني الذي يميز أفراد هذا المجتمع السعودي وحرصهم على أداء مسؤولياتهم الاجتماعية والإنسانية.

شكور أبو غزالة - يرحمه الله- وأبناؤه: إن المركز يمثل نقلة نوعية في أعمال المؤسسات الخيرية، ونموذجا متفردا في مجال أبحاث الإعاقة على مستوى المنطقة العربية والإسلامية، وهو يعكس بكل فخر واعتزاز قيم العمل الخيري من خلال استثمار وإحياء الوقف الخيري باعتباره من أفضل أنواع البر والإنفاق في سبيل الله تعالى.

عبد الرحمن بن علي التركي: أقدر جهود القائمين على مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، هذا المشروع الخيري المفيد، ويسعدني أن أكون أحد المؤسسين لهذا المركز المتميز الذي تمكن خلال فترة زمنية قصيرة من تحقيق منجزات وطنية في مجال الإعاقة يفخر ويعتز بها الجميع.

عبد العزيز بن عبد الله الموسى: في نظري شكلت جمعية المؤسسين اختراقا للحدود المتعارف عليها نتيجة ثقة وتفاعل المجتمع بكل قطاعاته مع الأهداف النبيلة التي يضطلع بها المركز.

صبيح طاهر درويش المصري: سعدت بزيارة مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة ومقابلة القائمين عليه والاطلاع على رسالته وأهدافه، ويشرفني أن أكون أحد المساهمين في دعم مسيرة هذا المركز في تقديم خدمته النبيلة.
الأمير خالد بن عبد الله بن عبد الرحمن: يعتبر المركز مركزاً إنسانياً وعلمياً متخصصاً، يخدم فئة عزيزة في مجتمعنا الناهض وإشراكها في المجتمع وتحويلها إلى عنصر منتج وفاعل، كما يحد المركز من الإعاقة وتفاقمها مستقبلاً.

الأمير عبد العزيز بن فهد بن عبد العزيز: إن أي بحث يتم التوصل فيه إلى نتائج ستعم فائدته المجتمع الذي نحن جزء منه، وولاة الأمر في بلادنا بشكل عام - يحفظهم الله - يدعمون مثل هذه المشاريع، ويقفون ويسهرون على نموها لقناعتهم وقناعة الشعب السعودي بضرورة وأهمية مثل هذه المشاريع الإنسانية العظيمة والحاجة الملحة إليها.

عبد الله أحمد سعيد بقشان:أكن وافر التقدير وبالغ الامتنان على الثقة الغالية بدعوتي للمشاركة كعضو مؤسس للمركز، الذي أصبح صرحاً بحثياً متميزاً يسعى جاهداً للتصدي للإعاقة من خلال الوقاية منها والحد من آثارها وتطوير الأساليب المناسبة للتعامل معها في حال وقوعها.

الدكتور عاكف أمين مغربي: من أهم ما يميز الدول عن بعضها بعضا هو الأبحاث العلمية عامة وأبحاث الإعاقة خاصة، وبصفتي طبيبا ولي خبرة في مجال الأبحاث الطبية أستطيع أن أصرح بأن مستوى الأبحاث التي تنفذ في المركز يرقى إلى مستوى الأبحاث التي تتم في أهم المراكز المماثلة في الدول المتقدمة.

سليمان بن عبد القادر المهيدب: المركز من المراكز الخيرية الرائدة ليس في المملكة فحسب بل على مستوى المنطقة والعالم الإسلامي، وله دور فاعل فيما يتعلق بالمعلومات العلمية اللازمة لبرامج الرعاية والوقاية للتأهيل والعلاج والتعليم للمعوقين.

حسين بكري قزاز: أسأل الله أن يكون عوناً ومعيناً في هذا العمل الطيب الذي يستفيد منه المعوقون على المستويات: الوطني والإقليمي والدولي.

الدكتور حمزة بهي الدين الخولي: زرت مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة واطلعت على رسالته وأهدافه، والدور المرتقب منه خلال المرحلة المستقبلية، ويسعدني ويشرفني أن أكون ضمن المؤسسين لهذا العمل العظيم الذي يعود نفعه على أبناء وطننا الحبيب.

مازن بن خليفة اللاحق النعيمي: لا يسعني في هذا المجال سوى التقدم للقائمين على هذا المركز بوافر الشكر على منحي هذه الثقة الغالية وتشريفي بقبول عضوية هذا العمل الخيري الكبير، وأشيد بالجهود التي يبذلها الأمير سلطان بن سلمان في سبيل خدمة المعوقين، وتبني قضيتهم.

مرعي مبارك بن محفوظ: أتشرف بأن أكون من بين الأعضاء المؤسسين لهذا المركز وأتمنى له التوفيق والنجاح على كافة المستويات الوطنية والإقليمية والدولية ولن أدخر جهداً في مساندة هذا المركز وهذه الفكرة الطموحة.

محمد بن إبراهيم السبيعي: أتشرف بأن أكون من ضمن الأعضاء المؤسسين لهذا الصرح العلمي الخيري الكبير لما فيه من أجر - إن شاء الله - وخدمة لهذا المجتمع الذي له الكثير من الفضل علينا.

عبد الله سعد الراشد: يسعدني المشاركة في عضوية هذه العمل الخيري الذي أسال الله العلي القدير أن يجزي القائمين على هذا المشروع الإنساني خير الجزاء في الدنيا والآخرة.

هيف بن عبود القحطاني: انضمامنا للعضوية شرف عظيم لي أرجو من الله - سبحانه وتعالى - أن يوفقني لخدمة هذا الصرح العلمي لما يحب ويرضى، وأن يكون فيه نفع لأبناء هذا الوطن من أصحاب ذوي الاحتياجات الخاصة ويجعله في ميزان حسنات القائمين عليه.

حسن محمد خليل عناني: إن الثقة الكبيرة التي حظي بها المركز والدور الإنساني الذي يضطلع به يجب أن يفخر به كل شخص ساهم بالدعم المادي والمعنوي للأنشطة والبرامج التي يقوم بها المركز لتحقيق رسالته وأهدافه التي أنشئ من أجلها.
الأمير عبد المجيد بن عبد العزيز - يرحمه الله: يسعدني أن أكون ضمن مؤسسي هذا العمل الكبير لما حققه هذا المركز بفضل الله من إنجازات علمية مهمة في وقت قصير، وتوسع نشاطاته وارتباطاته العلمية، راجياً من المولى عز وجل أن أكون عضواً مفيداً إن شاء الله.

محمد بن عيسى الجابر: يشرفني الانضمام لجمعية المؤسسين لما له من فائدة للمجتمع تنعكس بالإيجاب على الأجيال القادمة.

علي بن سليمان الشهري: إن الاهتمام بالمشاريع الإنسانية واجب وطني، ويحض عليه ديننا الإسلامي، والمركز يواجه قضية الإعاقة بطريقة علمية لاكتشاف مسبباتها وإيجاد الحلول لها. وإنني هنا أعبر عن سعادتي الغامرة لانضمامي لمثل هذا المشروع الخيري الكبير.

محمد يوسف ناغي: إن المتابعة المتواصلة لدور ونشاط المركز، وتلمس إنجازاته ولاسيما في مجال دوره البناء في تبني البحوث التي تهدف إلى الكشف المبكر ومنع الإعاقة لحديثي الولادة.

سامي بن بدر بن حسين البدر: بصفتي مواطن كويتي أشعر بأن الانضمام لعضوية هذا المركز الفريد من نوعه في المنطقة هو واجب ديني واجتماعي، وأن قضية الإعاقة عالمية وليست محلية، وقد وقفت على تجربة مميزة وهي أن الوقف الخيري يديره المؤسسون أنفسهم من خلال لجنة مستقلة وممثلة بنخبة من الأعضاء المؤسسين ذوي الخبرة في الاستثمار، وأتشرف بأن أكون أحد أعضائها.

عبد الخالق سعيد: نتشرف بأن نكون من الرواد المساهمين في هذا الصرح الخيري الكبير وأن نثمن الجهود المخلصة لرعاية هذه الشريحة المهمة من المجتمع ونؤكد دعمنا لهذا المركز ليقوم بأداء رسالته على الوجه الأكمل إيماناً منا بالأهداف والغايات النبيلة التي من وراء إنشائه.

محمد بن عبد العزيز الدغيثر - يرحمه الله: يمثل المركز شعلة من مشاعل العطاء المتميز التي لا تحتاج إلى مجرد الدعم فحسب، بل وإلى الدعاء إلى الله - عز وجل - أن يمنحه القدرة على إضاءة الأمل في قلوب المصابين, بإذن الله تعالى.

محمد بن عبد اللطيف جميل: أعبر عن سعادتي للانضمام لمؤسسي المركز لما لمسته من اهتمام وتخطيط بحثي منظم يهدف - بإذن الله - إلى الحد من أجيال تعاني إعاقات كان يمكن تلافيها بقليل من العناء والتكلفة، وبكثير من الوعي والمسؤولية وسأدعم هذا المركز بكل ما أستطيع من إسهام مادي وذهني ووجداني.

د. هلال بن حسين الطويرقي: إن انضمامي لمؤسسي المركز هو التزام مني بالوقوف مع القائمين على هذا الصرح العلمي الخيري الكبير كفريق واحد لخدمة قضايا الإعاقة والمعوقين في بلدنا الحبيب ومشاركتنا بهذا العمل النبيل الذي يصب في الارتقاء بالوطن وإيجاد الحلول العلمية والعملية عن طريق البحث العلمي لكل ما من شأنه تنمية المجتمع.

خالد بن عمر البلطان: لم تكن تجربتي في المركز تجربة عادية، أو كغيرها من التجارب الحياتية الأخرى. إنها تجربة وطنية إنسانية ربانية تهتز لها المشاعر وتحمل في طياتها معاني سامية لا يتحسس روحانيتها إلا من عاشها وأسهم في صياغتها.

عبد الرحمن بن عبد العزيز الراجحي: يحمل المركز رسالة مميزة عن مملكة الإنسانية لدعم العلوم التي تنفع الناس، ويظهر ذلك جلياً في الدراسات والأبحاث العلمية التي ينفذها المركز كعلم ينفع الناس.

عبد المحسن بن عبد العزيز الحكير: إن دعم مسيرة البحث العلمي المركز في جانب الإعاقة سيفتح آفاقاً جديدة للإنسانية جمعاء, بمشيئة الله، ولن يقتصر دورنا على الدعم المادي فحسب، بل سيمتد ذلك الدور إلى مد جسور التواصل والترابط مع عديد من المؤسسات ذات العلاقة.
الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير: ما شاهدته أثناء زيارتي للمركز وما سمعناه من الإخوة القائمين على هذا الصرح الإنساني لأثلج صدورنا لما يقدمه من أهداف إنسانية كبيرة لأبناء هذا الوطن الغالي.

عبد الرحمن بن صالح الراجحي وأبناؤه: إن مساهمتنا في مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة ما هي إلا بالشيء اليسير، وبعض من الواجب الوطني علينا جميعاً، وهو يعكس رغبة أبناء هذا الوطن في دعم أعمال الخير، وفق الله جميع القائمين على هذا المشروع الخيري الكبير.

محمد بن حسين العمودي: سعدت لانضمامي إلى نخبة مباركة من مؤسسي مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة الذين يحملون على عواتقهم رسالة سامية لخدمة الإنسانية, مقدراً الجهود المثمرة التي يبذلها القائمون على المركز في سبيل خدمة المعوقين وتبني قضيتهم، وما انضمامي للعضوية إلا واجب وطني إنساني.

عمران بن محمد العمران: إن مساهمتي وانضمامي للعضوية ما هو إلا واجب وطني إنساني، ولن ندخر جهداً لدعم كل نشاطات المركز، الذي يعتبر نقلة متميزة في العمل الخيري المؤسساتي ونموذجاً فريداً في مجال أبحاث الإعاقة، وإيماناً في الوقت نفسه بضرورة تعاون الجميع لكل ما فيه خير هذا الوطن.

إبراهيم بن عبد المحسن السلطان: من خلال زيارتي للمركز لاحظت أنه ولله الحمد قام بإنجاز العديد من المشاريع الوطنية المهمة في مجال تخصصه، ونحن من واجبنا أن نسارع إلى تقديم المساندة للمركز بكل أنواعها، ليستطيع تحقيق أهدافه المرجوة منه.

عبد الله بن عامر النهدي: إنه لشرف عظيم لي بأن أكون عضواً مؤسساً لمركز الأمير سلمان، هذا المركز الأول من نوعه في هذا البلد الكريم الذي يوظف الأبحاث العلمية لخدمة المعوقين وأدعو الله أن يوفق القائمين عليه وأن يتقبل الأعمال التي يقومون بها تجاه تحسين حياة المعوقين.

إبراهيم محمد عبد العزيز الجميح: إن انضمامي لعضوية جمعية المؤسسين لمركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة جاء بعد أن أسهمت في دعم أحد المشاريع البحثية المهمة للمركز واطلاعي على نتائج البحث وما تحقق منها من إنجازات تصب في مصلحة ذوي الإعاقة ومن هذا المنطلق جاءت رغبتي الملحة في تقديم الكثير من العون والدعم للمركز من خلال الانضمام لعضوية المؤسسين.

المجلس الأعلى للأوقاف ـ وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد: يصب عمل المركز في معاني العبادة والبر والعمل الصالح لأن من قواعد الشرع المطهر أن ما لا يتم المشروع إلا به فهو مشروع وتدخل الأبحاث في صميم الأوقاف والعمل الصالح، حيث إن البحث وسيلة إلى العلم الذي يكون ركيزة لعمل مخطط ومدروس ينفع الناس.

وزارة الصحة: انضمت الوزارة للعضوية، حيث إنها تستفيد من النتائج العملية التي تتوصل إليها البحوث التي يجريها المركز من خلال ما تتيحه هذه الأبحاث من فرص للوزارة للوقوف على حقيقة الإعاقة ومسبباتها وحجمها إرهاصاً للمساهمة ضمن مجالها في الحد من هذه الإعاقات ومكافحة أسبابها بكل الإمكانات المتاحة.

وزارة التعليم العالي: يمثل المركز نقلة حضارية نوعية للرعاية الصحية في المملكة من خلال إنجازاته المتميزة في مجال البحوث الطبية والعلمية التي تلقي الضوء على حجم الإعاقة وإيجاد مصدر للمعلومات يستفيد منها الباحثون والأكاديميون للوقوف على المستجدات في مجال الإعاقة.

وزارة التربية والتعليم: يعتبر المركز مرجعاً علمياً لأبحاث الإعاقة وما يقوم به من جهود تُعد خطوة رائدة في مجال الأبحاث، ويكتسب أهميته من الدور الذي يقوم به وهو التصدي للإعاقة والتعامل معها، وانطلاقاً من الأهداف المشتركة بين المركز والوزارة، والاستفادة من نتائج الأبحاث في خدمة المعوقين.

مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث: إن المساهمة في مثل هذه الأعمال الإنسانية تجسد التعاون بين المؤسسات الطبية في المملكة ضمن إطار الهدف المشترك الذي يجمع بينها وهو تقديم الرعاية الطبية المتكاملة لهذا البلد الكريم.
الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز: إن المحاولات الجادة لمركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة في مساندة المشاريع البحثية المتقدمة التي تمثل اليوم حجر الزاوية لبناء مجتمع معافى قادر على الوثوب نحو المستقبل بخطى أكثر ثباتاً لتستحق منا كل تقدير وإشادة.

مؤسسة الملك خالد الخيرية: بما أن المركز يقوم بدعم البحوث التي تسهم في العمل على تحسين مستوى المعيشة للمعوقين وتمكينهم من الاستفادة من قدراتهم الذاتية، فإن ذلك يشكل عاملا مشتركا في الأهداف والغايات التي سعى إليها جلالة الملك خالد - رحمه الله - من أجل خدمة الفرد والمجتمع والرفع بمستواه التعليمي والاجتماعي والمهني, الأمر الذي دفع المؤسسة إلى الانضمام لعضوية مؤسسي المركز.

مؤسسة الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود الخيرية: إن المركز يعتبر فخرا لكل مواطن وإننا ندعو الجميع لدعمه لتوفير مصادر تمويل دائمة له ليستمر في تقديم نشاطاته البحثية لخدمة المعوقين وتفعيل دور الوقف في الإسلام ليعكس روح التواد والتراحم في المجتمع.

مؤسسة الأميرة العنود بنت عبد العزيز بن مساعد بن جلوي آل سعود الخيرية: إن أهداف المركز تتوافق مع أهداف المؤسسة التي تدعم مختلف أعمال الخير، وهو الأمر الذي دفع مجلس إدارة المؤسسة إلى الانضمام للعضوية، ويعتبر المركز عملاً خيرياً عظيماً يخدم فئة غالية على نفوس الجميع ابتلاها الله بالإعاقة وتستحق من الجميع مساعدتها وتخفيف آثارها.

جمعية الأطفال المعوقين: لقد تبنت جمعية الأطفال المعوقين وبدعم تأسيسي كريم من الأمير سلمان بن عبد العزيز إنشاء مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة بهدف المساهمة الفعلية لتقديم خدمة يحتاج إليها المجتمع من خلال البحوث العلمية للتعامل مع مشكلة التزايد المطرد لأعداد الأطفال المصابين بالإعاقة.

مؤسسة إبراهيم بن عبد العزيز آل إبراهيم الخيرية: نُشيد بهذا العمل الخيري وما يقدمه من خدمة ووقاية لمجتمعنا وتخفيف آثار الإعاقة ووفقتم باختيار اسم المركز, حيث إنه يتشرف بأن يحمل اسم سمو الأمير سلمان بن عبد العزيز صاحب الأيادي البيضاء في الأعمال الخيرية والإنسانية.

مؤسسة سليمان الصالح العليان: انضمام المؤسسة لهذا المركز الإنساني ينبع من ثقتنا بأنه سيكون ـ بعون الله وتوفيقه ـ ثم بالجهود المخلصة للقائمين عليه حصناً منيعاً لوقاية مجتمعنا السعودي بصفة خاصة والمجتمع الإنساني بصفة عامة من الإعاقة.

مؤسسة حسن عباس شربتلي الخيرية: تتشرف المؤسسة بالانضمام لهذا الصرح العلمي الخيري الكبير الذي يهدف إلى مكافحة الإعاقة وإنقاذ الآلاف من أبنائنا وتتعدى أهدافه لإيجاد حلول علمية للوقاية والحد منها ليس على المستوى الوطني فحسب, بل على المستوى العالمي.

مؤسسة آل الجميح الخيرية: انضمامنا إلى المركز لاقتناعنا بأنه سيكون مركزاً رائداً على المستويين الوطني والإقليمي والدولي في أبحاث الإعاقة، ولإيماننا بأهمية البحث العلمي في خدمة المجتمع ولتحسين مستوى معيشة المعوقين وتمكينهم من الاستفادة القصوى من قدراتهم الذاتية.

بنك الرياض: إن عضوية بنك الرياض ناتجة عن وعي وإدراك من مجلس إدارة البنك بواجبه الاجتماعي وحرصه على المساهمة في جهود البحث العلمي الذي يضطلع بها المركز في مجال مكافحة الإعاقة والعمل على تقليص آثارها.

مجموعة سامبا المالية: إيماناً من مجموعة سامبا المالية بأن دعم الأنشطة الاجتماعية والأعمال الخيرية واجب تقتضيه المصلحة الوطنية ويمليه الشعور بالمسؤولية والتفاعل مع المجتمع.

البنك الأهلي التجاري: انطلاقاً من مبدأ التكافل الاجتماعي وحرصاً من البنك الأهلي التجاري في المشاركة في هذا العمل الخيري العلمي الكبير يتشرف البنك بأن يكون من مؤسسي المركز لما له من دور في إيجاد الحلول العلمية وإنقاذ أبنائنا من شبح الإعاقة.

البنك السعودي الفرنسي: إن مشاركة البنك السعودي الفرنسي ما هي إلا حرصاً منه على المساهمة في كل ما يخدم المصلحة العامة ومصلحة الوطن والمواطن، ومن منطلق المسؤولية الاجتماعية التي يضطلع بها البنك لدعم هذه المشاريع الخيرية التي تصب في خدمة مجتمعنا.
الأمير تركي بن ناصر بن عبد العزيز: إن الدور المتميز للمركز كونه مركزاً رائداً في مجاله في منطقتنا العربية، يجعله محل عناية خاصة واهتمام ينبغي أن يُترجم إلى مخرجات تخدم مجالات الوقاية والرعاية والتأهيل دراسةً وبحثاً وبرامج ينفرد بها مثل برامج الاكتشاف المبكر للإعاقة.

البنك السعودي البريطاني ''ساب'': إن الإسهامات التي يقوم بها البنك في مجال الأعمال الخيرية والاجتماعية إيماناً منه بالأهداف السامية التي تُبنى عليها المؤسسات الخيرية العاملة في هذا المجال، وما مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة إلا أحد تلك المؤسسات التي أُنشئت للتصدي للإعاقة في المملكة.

مصرف الراجحي: لما للمركز من دور مهم في الحد من أسباب الإعاقة، متفائلون بمستقبل أفضل للمركز ودعمه الأبحاث العلمية ودعمه لجيل من العلماء الذين سينفع الله بعلمهم هذه البلاد، وتحديداً هذه الفئة الغالية يتشرف مصرف الراجحي بأن يكون ضمن الداعمين لهذا المشروع الخيري سعياً وراء خدمة وطننا الغالي ومواطنيه.

بنك البلاد: بعد أن تشرف بنك البلاد بالانضمام لعضوية المؤسسين قام البنك بدراسة متأنية ومستفيضة لأنشطة المركز وأهدافه، وتولدت لديه القناعة الكاملة بأن المركز لديه الأسلوب العلمي والعملي لتحقيق الأهداف الإنسانية الجليلة التي وضعت له.

بنك الجزيرة: يمثل الانضمام لعضوية المؤسسين شراكة حقيقية وعملية ما بين قطاع الأعمال والمسؤولية الاجتماعية لبنك الجزيرة ''خير الجزيرة للجزيرة'' التي تدفعنا إلى دعم مثل هذه المشاريع الخيرية لمواجهة التحديات.

مجموعة بن لادن السعودية: لقد تأسس المركز وفق منظور علمي دقيق يُعنى بأبحاث ودراسات الإعاقة داخل منظومة العمل الحكومي والأهلي والخيري المنتشرة في أرجاء هذا الوطن بدعم مادي ومعنوي من قادة هذا البلد المعطاء حفظهم الله.

مجموعة عمر قاسم العيسائي: يصب عمل المركز في معاني العبادة والبر والعمل الصالح لأن من قواعد الشرع المطهر أن ما لا يتم المشروع إلا به فهو مشروع وتدخل الأبحاث في صميم الأوقاف والعمل الصالح، حيث إن البحث وسيلة إلى العلم الذي يكون ركيزة لعمل مخطط ومدروس ينفع الناس.

المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق: إن مشاركة المجموعة في هذا العمل الخيري الكبير واجب نتحمله, ونسهم في دعم هذا المركز العلمي لما يقوم به من جهود حثيثة لخدمة قضايا الإعاقة في المجتمع.

مجموعة آل طاهر: أود أن أهنئ القائمين على هذا المركز، وعلى الإنجازات الطبية للمركز لإيجاد الحلول لمسببات الإعاقة (التشخيص، الوقاية، العلاج) وأعبر عن بالغ سعادتي لانضمامي لهذا العمل الكبير.

أحمد ناصر البنعلي وأولاده: إن الدور الذي يضطلع به المركز في مجال البحث العلمي لهو نتيجة حتمية لأهمية البحوث، وإن النظرة المستقبلية للمركز ستشهد تطوراً وتوسعاً كبيراً في مجال أبحاث الإعاقة بما يلائم التطور العلمي الهادف عالمياً ما يجعل للمملكة مكانةً مهمة في مجال الأبحاث العلمية والطبية.

شركة الصافي دانون المحدودة: نعتز بأن نكون من ضمن المؤسسين لإطلاق هذا العمـــــل الخيري العلمي الكبير وأن نكون من الرواد المساهمين في إخـــــــراج ودعــم هذه الفــــكرة النبيـــــلة, وهذا ينبع من مسؤوليتنا الاجتماعية أولاً ولقناعتنا بما تسببه الإعاقة من آثار اجتماعية واقتصادية بالغة على الأسرة والمجتمع.

مجموعة سعودي نورجيه: يشرفنا المشاركة في هذه المؤسسة الخيرية مقدرين مجهودات واهتمامات القائمين عليه في كل ما يخص الإعاقة والمعوقين.

مجموعة الزامل القابضة: إن الالتفاتة الكريمة لدعوتنا لأن نكون أعضاء مؤسسين لهذا المركز، والتي نرجو أن تكون خالصةً لوجه الله تعالى وأن نكون وإياكم في خدمة هذا المجتمع في ظل قيادته الحكيمة.
الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز: تلبيةً لدعوة الوالد الكريم الأمير سلمان بن عبد العزيز شرف لي الانضمام إلى هذا الصرح الخيري، ولن أتوانى عن دعم مثل هذا العمل النبيل.

شركة أبناء عبد الله العلي المنجم وأولاده: رغبتنا في الانضمام للعضوية لما نعول عليه بمشيئة الله للتصدي لأسباب الإعاقة في المملكة ووضع أسس علمية للوقاية والعلاج لها.

شركة العثيم التجارية: يسر شركة العثيم التجارية أن تشارك في هذه اللبنة الخيرة، المستمدة من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف مقدرين للقائمين على هذا المركز رعايتهم لمثل هذه الأعمال الخيرية.

شركة الاتصالات السعودية: إن شركة الاتصالات السعودية وهي تتشرف بحمل هذه العضوية لتستشعر الدور المهم الذي يوجب عليها أن تسهم في مثل هذه الأعمال الخيرية التي تفيد المجتمع، وتساعد على تطوير نوعية الحياة في المجتمع الإنساني بصفة عامة، والوطني بصفة خاصة.

شركة راشد العبد الرحمن الراشد وأولاده: تمثل أهداف المركز رمزاً حضارياً في مجال البحث العلمي على المستوى العربي والإقليمي، حيث يقوم بسد الفراغ العلمي الذي يعانيه العالمان العربي والإسلامي في مجال الإعاقة.

مجموعة يوسف بن أحمد كانو: إن مساهمة مجموعة يوسف بن أحمد كانو لصالح المركز يعد استمراراً لجهود القائمين على هذا المركز لخدمة هذه الفئة الغالية من أبناء هذا الوطن، والذي سيسهم مستقبلاَ ـ بمشيئة الله تعالى ـ في وضع حد لمعاناة المعوقين وأسرهم في هذا الوطن العزيز.

مجموعة دلة البركة: يسرني أن أنتهز هذه السانحة لأهنئ أبناء هذا الوطن لأن هذا المشروع العظيم يعكس مدى الاهتمام والرعاية الكبيرين الذي يوليهما سمو الأمير سلمان بن عبد العزيز لكل أبنائه في جميع شرائح المجتمع.

شركة أكسون موبيل السعودية العربية: لقد تشرفت شركة أكسون موبيل بأن تكون أحد الأعضاء المؤسسين، ويعد دعمنا لهذا المركز جزءا من نشاطاتها الاجتماعية لدعم مثل هذه البرامج، وخاصةً بعد اطلاعها على نشاطات المركز، لما يضطلع به من تقديم خدمة اجتماعية وعلمية عن طريق البحث العلمي المدروس والمقنن.

شركة دار الأركان للتطوير العقاري: كان الهدف من انضمام الشركة للعضوية هو تحقيق أقصى قدر ممكن من الدعم المادي والمعنوي لخدمة أهداف المركز بما يحقق معنى الشراكة الحقيقية وتفعيل دور الوقف في الإسلام ليعكس روح التعاون والتواد والتراحم التي حث عليها ديننا الإسلامي الحنيف.

شركة اتحاد الاتصالات ''موبايلي'': إن مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة يعد نقلة نوعية حضارية متميزة لمواجهة قضية الإعاقة وإيجاد الحلول لها، ولقد أنجز كثيرا من المكتسبات الوطنية التي لها تأثير بالغ على الإعاقة والمعوقين، ما يعكس رغبة جميع أعضاء مجلس الإدارة للانضمام لعضوية مؤسسي المركز.

فهد بن عبد الرحمن العبيكان: إن المركز صرح علمي نفتخر به جميعاً وفكرة متميزة لخدمة شريحة من أبنائنا وهذا من أعمال الخير والإحسان التي يحض عليها ديننا الحنيف، جعلها الله في موازين حسنات كل من شارك في هذا العمل الخيري الكبير.

شركة سهيل بن عبد المحسن الشعيبي القابضة: إن شركة الشعيبي تقدر للمركز الدور الإنساني والعلمي الذي يضطلع به لمواجهة التزايد المطرد لمشكلة الإعاقة والوقاية منها، وعضوية الشركة تمثل استمرار الالتزام بدعم نشاطات المركز وبرامجه الرامية إلى تحسين حياة المعوقين والحد من الإعاقة والتقليل من آثارها.

الشركة السعودية للصناعات الأساسية ''سابك'': يثمن مجلس إدارة سابك الرسالة النبيلة التي يضطلع بها المركز ، ومساهمة الشركة في معاونة هذه المؤسسة الخيرة على تحقيق أهدافها الإنسانية الكريمة في ظل الرعاية السخية لحكومة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده حفظهم الله.

الشركة الوطنية للتصنيع: إن رسالة المركز إنما هي رسالة مستمدة من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف، وما يقوم به المركز من عمل إنساني نبيل وما ينتظر أن يحققه لهو إنجاز مشرف وغير مسبوق، يستحق منا كل التقدير والإشادة.

الأكثر قراءة