منوعات
تدخلت القيادة، كعادتها، لتحل مشكلة القصور في "النوائي"! فمن تسكين وإعاشة وعلاج.. إلى طمأنة!! ...
.. وتسميه والدتي "مرض الرحمة"، ولا ترضى أن يُسمى بالمرض الخبيث، لأنها تبرر أن كل ما يصيب ابنَ آدم إنما هو مِما يقدّره اللهُ لهم، وأن اللهَ لا يأتي منه إلا كل خير.. ولأن الأمراضَ تطهِّرُ الذنوبَ، وتزكّي النفوسَ، وترفعُ الأعمال.. ووالدتي تردّد شيئا يكتشفه العلمُ الآن، وهو ثبات العلاج والشفاء بقوة...
هناك أكثر من تفسير لحركة التاريخ .. فهناك من يقول إن الدين هو محرك التاريخ .. وهناك من يقول إن الحرب هي محركة التاريخ .. وهناك من يقول إن الزعماء والقادة هم محركو التاريخ. ...
حين وجه الرب موسى إلى الجبار في مصر، دخل تجربة مروعة من حية تقفز في وجهه، كأنها جان، فولى مدبرا ولم يعقب؟ ويده السمراء تتوهج نورا في الظلمات، كأنها مصباح نيون، في وقت لم يسمع أحد بالكهرباء، دلالة على قوى خفية مودعة في هذا الكون الفسيح، وإذ يرى موسى الحية فيهرب يخاطبه الرحمن من جانب الواد الأيمن...
يبدو أن الممارسة العيادية في المملكة وبالذات في المستشفيات المرجعية بدأت تتراجع إلى الوراء فيما يتعلق بالعلاقة بين الطبيب وبقية أعضاء الفريق العلاجي وبين المريض وأهله. ...