الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأحد, 7 ديسمبر 2025 | 16 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.66
(-1.59%) -0.14
مجموعة تداول السعودية القابضة161.8
(-2.35%) -3.90
الشركة التعاونية للتأمين120.5
(1.01%) 1.20
شركة الخدمات التجارية العربية116.3
(-1.02%) -1.20
شركة دراية المالية5.48
(1.29%) 0.07
شركة اليمامة للحديد والصلب33.32
(2.15%) 0.70
البنك العربي الوطني22.44
(1.81%) 0.40
شركة موبي الصناعية11.2
(0.72%) 0.08
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة31.3
(-3.69%) -1.20
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.44
(-0.92%) -0.20
بنك البلاد25.56
(-1.31%) -0.34
شركة أملاك العالمية للتمويل11.54
(0.70%) 0.08
شركة المنجم للأغذية54.15
(-2.17%) -1.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.1
(0.83%) 0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية55.2
(0.45%) 0.25
شركة سابك للمغذيات الزراعية115.7
(-0.26%) -0.30
شركة الحمادي القابضة28.54
(-0.83%) -0.24
شركة الوطنية للتأمين13.05
(0.08%) 0.01
أرامكو السعودية24.42
(-0.41%) -0.10
شركة الأميانت العربية السعودية17.31
(1.82%) 0.31
البنك الأهلي السعودي37.28
(0.16%) 0.06
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30.28
(-0.46%) -0.14

أفاد تقرير إخباري، اليوم بأن الحكومة التركية تعتزم زيادة الضرائب على البنوك والشركات في إطار مساعي تعويض بعض من الأعباء الناجمة عن العجز الكبير في الموازنة، والذي تفاقم بسبب التعهدات الانتخابية والزلازل المدمرة.

وأشارت "بلومبيرج" إلى مشروع قانون قدمه حزب العدالة والتنمية الحاكم، واطلعت عليه الوكالة، يقترح زيادة الضريبة على الشركات بواقع 25 في المائة، بدلا من 20 في المائة حاليا. كما يتضمن القانون زيادة الضريبة على البنوك، وشركات التأمين والوساطة المالية والمعاشات، وكذلك شركات

الدفع الإلكتروني، من 25 في المائة إلى 30 في المائة.

كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عزز الإنفاق قبل الانتخابات التي شهدتها البلاد في شهر مايو الماضي، حيث زادت الرواتب. كما عرض نظام

المعاش المبكر على الملايين من العاملين.

وجاءت الانتخابات في أعقاب زلزالين مدمرين وقعا في السادس من فبراير الماضي، وسببا خسائر اقتصادية بقيمة 100 مليار يورو، بحسب وزارة المالية التركية.

ومن شأن مشروع القانون أيضا أن يسمح للحكومة بزيادة صافي حجم الاقتراض بنحو ثلاثة أمثال لهذا العام، في إشارة إلى الفرق بين اقتراض الحكومة

وخدمة الدين فيما يتعلق بالعملة المحلية والعملات الأجنبية. وتستطيع الحكومة حاليا زيادة سقف الاقتراض، أو خفضه بنسبة 5 في المائة.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية