الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأربعاء, 22 أكتوبر 2025 | 29 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.56
(-0.66%) -0.07
مجموعة تداول السعودية القابضة201.8
(1.10%) 2.20
الشركة التعاونية للتأمين128.5
(0.78%) 1.00
شركة الخدمات التجارية العربية106.2
(-1.76%) -1.90
شركة دراية المالية5.51
(-1.61%) -0.09
شركة اليمامة للحديد والصلب37.24
(-0.96%) -0.36
البنك العربي الوطني24.09
(-4.48%) -1.13
شركة موبي الصناعية12.63
(0.24%) 0.03
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة35.1
(-2.34%) -0.84
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.01
(-0.04%) -0.01
بنك البلاد28.92
(0.35%) 0.10
شركة أملاك العالمية للتمويل12.85
(0.71%) 0.09
شركة المنجم للأغذية57.35
(-0.52%) -0.30
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.39
(0.41%) 0.05
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60
(-1.40%) -0.85
شركة سابك للمغذيات الزراعية121
(-1.94%) -2.40
شركة الحمادي القابضة35.4
(0.57%) 0.20
شركة الوطنية للتأمين14.91
(-0.07%) -0.01
أرامكو السعودية25.98
(3.75%) 0.94
شركة الأميانت العربية السعودية20
(-0.50%) -0.10
البنك الأهلي السعودي39.02
(0.52%) 0.20
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.04
(-1.79%) -0.62

أفاد تقرير إخباري، اليوم بأن الحكومة التركية تعتزم زيادة الضرائب على البنوك والشركات في إطار مساعي تعويض بعض من الأعباء الناجمة عن العجز الكبير في الموازنة، والذي تفاقم بسبب التعهدات الانتخابية والزلازل المدمرة.

وأشارت "بلومبيرج" إلى مشروع قانون قدمه حزب العدالة والتنمية الحاكم، واطلعت عليه الوكالة، يقترح زيادة الضريبة على الشركات بواقع 25 في المائة، بدلا من 20 في المائة حاليا. كما يتضمن القانون زيادة الضريبة على البنوك، وشركات التأمين والوساطة المالية والمعاشات، وكذلك شركات

الدفع الإلكتروني، من 25 في المائة إلى 30 في المائة.

كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عزز الإنفاق قبل الانتخابات التي شهدتها البلاد في شهر مايو الماضي، حيث زادت الرواتب. كما عرض نظام

المعاش المبكر على الملايين من العاملين.

وجاءت الانتخابات في أعقاب زلزالين مدمرين وقعا في السادس من فبراير الماضي، وسببا خسائر اقتصادية بقيمة 100 مليار يورو، بحسب وزارة المالية التركية.

ومن شأن مشروع القانون أيضا أن يسمح للحكومة بزيادة صافي حجم الاقتراض بنحو ثلاثة أمثال لهذا العام، في إشارة إلى الفرق بين اقتراض الحكومة

وخدمة الدين فيما يتعلق بالعملة المحلية والعملات الأجنبية. وتستطيع الحكومة حاليا زيادة سقف الاقتراض، أو خفضه بنسبة 5 في المائة.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية