المملكة تنافس على جوائز أولمبياد آسيا والباسفيك للرياضيات

المملكة تنافس على جوائز أولمبياد آسيا والباسفيك للرياضيات

شاركت المملكة، ممثلة في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" ووزارة التعليم، في اختبار أولمبياد آسيا والباسفيك للرياضيات الذي عقد أمس افتراضيا بسبب جائحة كورونا.
مثل المملكة في المسابقة فريق ضم كلا من، مهدي صالح مهدي البيك، محمد حسين جاسم الدبيسي، أحمد بن فاضل بن أحمد البحراني من إدارة تعليم الشرقية، ورفاء ماجد علي قنش من إدارة تعليم جدة، وحمزة إبراهيم عقيلي الشيخي، معاذ أحمد محمد الغامدي، مروان محمد مروان الخياط، وخالد وليد الجابري من إدارة تعليم مكة المكرمة، وعبدالرحمن ثامر عبدالرحمن نصيف من إدارة تعليم المدينة المنورة، وعلي بن عبدالله بن راضي الرمضان من إدارة تعليم الشرقية، وهادي علاء حسن العيثان من إدارة تعليم الأحساء.
وتعد هذه المشاركة الـ11 للمملكة، واختير المشاركون من بين أعضاء الفريق السعودي الذي انطلق تدريبه منذ نحو ثلاثة أعوام، على أيدي نخبة من المدربين الوطنيين والعالميين المتميزين، وجرى اختيار 11 طالبا من بينهم لخوض اختبارات المسابقة، بعد إجراء سلسلة من الاختبارات المحكمة.
ويهدف الأولمبياد الذي انطلق عام 1989 إلى اكتشاف المواهب وتشجيع إقامة المنافسات بين طلبة المدارس والطلبة الموهوبين، وتعزيز العلاقات الدولية والتعاون بين الطلاب والمعلمين وإيجاد فرص تبادل الخبرات والمعلومات حول المناهج الدراسية.

الأكثر قراءة