هوس "جيم ستوب" ينتقل إلى السوق الماليزية

هوس "جيم ستوب" ينتقل إلى السوق الماليزية

ألهمت الرحلة الجنونية في "جيم ستوب" التي أشعلها التجار الأمريكيون الهواة على "ريديت" بعض الماليزيين لتكوين مجموعة مماثلة تستهدف أسهم شركات تصنيع القفازات وهي واحدة من أبرز المستفيدين من  الجائحة في آسيا العام الماضي.
وأنشأ المستثمرون الماليزيون مجموعة باسم  "بورصة بيتس"  يوم الخميس ويضم بالفعل أكثر من 7600 عضو.  
عرّفها مشرفو المجموعة على أنها "النسخة الماليزية" من منتدى "وول ستريت بيتس"  التابع لشركة "ريديت"، لمناقشة الأسهم المدرجة في بورصة ماليزيا.  
تركزت المناقشات حتى الآن على صانعي القفازات والدعوات إلى التجمع ضد المستثمرين المؤسسيين الذين أبقوا تقييمات القطاع منخفضة.
وبحسب بلومبيرج  قفزت أسهم شركة "توب قولف" بنسبة 15 في المائة قبل تقليص تلك المكاسب لتغلق أعلى بنسبة 8.5 في المائة.

سمات

الأكثر قراءة