الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الخميس, 16 أكتوبر 2025 | 23 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.05
(0.00%) 0.00
مجموعة تداول السعودية القابضة208
(-0.19%) -0.40
الشركة التعاونية للتأمين135.5
(-1.53%) -2.10
شركة الخدمات التجارية العربية103.9
(-2.53%) -2.70
شركة دراية المالية5.68
(0.18%) 0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب38.38
(0.05%) 0.02
البنك العربي الوطني25.32
(-0.63%) -0.16
شركة موبي الصناعية13.5
(1.96%) 0.26
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.8
(2.00%) 0.72
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.32
(-0.63%) -0.16
بنك البلاد29.16
(0.34%) 0.10
شركة أملاك العالمية للتمويل12.99
(-1.29%) -0.17
شركة المنجم للأغذية60.6
(-0.98%) -0.60
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.38
(0.49%) 0.06
الشركة السعودية للصناعات الأساسية61.75
(1.23%) 0.75
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.5
(1.81%) 2.20
شركة الحمادي القابضة34.98
(1.57%) 0.54
شركة الوطنية للتأمين15.68
(-0.63%) -0.10
أرامكو السعودية25.3
(1.32%) 0.33
شركة الأميانت العربية السعودية21.35
(-0.65%) -0.14
البنك الأهلي السعودي38.62
(-0.82%) -0.32
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.84
(-0.46%) -0.16

يُعدّ قصر الإمارة التاريخي في مدينة نجران علماً من معالم المدينة، ورمزاً للعراقة والأصالة والبناء الهندسي القديم والفريد لمنطقة نجران، حيث يقع في حي ''أبا السعود'' في نجران القديمة، مجاوراً للسوق الشعبي ''سوق الجنابي'' المعروف، وقامت الهيئة العامة للسياحة والآثار وأمانة منطقة نجران بأعمال الترميم على بنية القصر وتنظيفه والاهتمام بالمناطق المحيطة به ليستقبل زوار القصر من السائحين.

وبُني القصر في عهد الملك عبد العزيز - يرحمه الله - في عام 1361هـ حين كان أمير نجران في ذلك الوقت تركي الماضي، وتم الانتهاء من تشييد القصر عام 1363هـ على مساحة تقدر بـ 625 متراً مربعاً ليكون مقراً لإمارة نجران، والمحكمة الشرعية واللاسلكي (البرقية) آنذاك، ومقراً للأخويا والشرطة، كما يوجد فيه قسم كسكن لأمير المنطقة.

#2#

ويحتوي القصرعلى ما يقارب 60 غرفة، وفناء فسيح محاط بسور من الخارج مرتفع على شكل مربع في أركانه الأربعة أبراج للمراقبة والحراسة، ويحتوي الفناء الداخلي للقصر على بئر قديمة يدل تاريخ بنائها على أنها حُفرت قبل الإسلام، حيث بُني جزؤها السفلي من اللَبن الأحمر والأبيض المحروق، وأجزاؤها العلوية طُويت بالحجر.

وأصبح القصر في عام 1378 هـ معلماً تاريخيًا في المنطقة بعد بناء مقر للإمارة في الفيصلية، ومرفأ سياحيًا إلى جانب المواقع السياحية والتاريخية والأثرية العريقة في منطقة نجران.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية