الا أيها العيدُ ولا عادَ غاليَ
الا أيها العيدُ ولا عادَ غاليَ
الا أيها العيدُ ولا عادَ غاليَ
فكيفَ يُسر قلبُ من لا عيدّ لهُ !
سألتُك يا عيدُ فجاوب سؤالي َ
أتاك ضائع ٌ قلبي بالله دُلهُ
فعدتُ ولم يعُد .....فأين أحبيتي
له قد هديت ورداً .... حُبّي أجُلّهّ
أرى موعدك يحين ولا حان موعدي
فعدت يا عيدُ والحزن فيك ظلّهُ