STOP

STOP

محاولات بعض الصحافيين للاستمرار في العمل على تكتيكات الثمانينيات والتسعينيات الهجرية المعتمدة النفاق وتقديم غير المقنع للقارئ باتت "مكفوشة" جدا، حتى أن بعض "الدفيعة" بطلوا دفع! فلماذا يصر بعض زملاء المهنة على اتباع نفس الأسلوب رغم عدم جدواه؟ ألا يفهمون أن في ذلك إفشالا لعملهم هم قبل الآخرين؟ وأن القارئ أصبح يفهم أن القراءة ترتبط بخيارات أكثر من السابق بكثير، وأن رفوف المكتبات تعج الآن بكل شيء.. ورسالتهم لهم: "أوقفوا الاستهبال الصحافي، فلم يعد الوضع يقبل التمرير بعد الآن"!
إنشرها

أضف تعليق