أكثر من 800 صيدلية في 100 مدينة وقرية حول المملكة تستقبل 65 مليون عميل سنويا

أكثر من 800 صيدلية في 100 مدينة وقرية حول المملكة تستقبل 65 مليون عميل سنويا
أكثر من 800 صيدلية في 100 مدينة وقرية حول المملكة تستقبل 65 مليون عميل سنويا
أكثر من 800 صيدلية في 100 مدينة وقرية حول المملكة تستقبل 65 مليون عميل سنويا
أكثر من 800 صيدلية في 100 مدينة وقرية حول المملكة تستقبل 65 مليون عميل سنويا
أكثر من 800 صيدلية في 100 مدينة وقرية حول المملكة تستقبل 65 مليون عميل سنويا

تمتلك شركة النهدي الطبية وتدير حالياً أكثر من 800 صيدلية ما يجعلها واحدة من أكثر الشركات انتشارا وأسرعها نموًا في المنطقة، تتوافر في جميع مناطق السعودية، وتغطي فروعها المدن الرئيسة والقرى في مختلف أنحاء المملكة. وتواصل شركة النهدي جهودها، لتصبح رائدة في مجال الخدمات والرعاية الصحية، وخلق بيئة العمل التي تجذب وتطور أفضل المواهب والخبراء في الصحة والجمال.

وتنتهج النهدي بشكلٍ راسخ العمل وفق مفهوم "المجتمع محور اهتمامنا" وذلك لتعزيز دورها ككيان معرفي وتثقيفي يهدف للارتقاء بالمجتمعات. وقد حملت الشركة على عاتقها المسؤولية الاجتماعية عبر تقديم الكثير من البرامج، يأتي أبرزها برنامج "يا أنا يالسكري" الهادف للقضاء على السكري بالتعاون مع وزارة الصحة.

في هذا الحوار يستعرض رئيس مجلس إدارة شركة النهدي الطبية الشيخ صالح بن محفوظ البدايات وما وصلت إليه الشركة اليوم، حيث أصبحت جزءا مهما من المجتمع السعودي الذي أولته الاهتمام والرعاية عبر العديد من البرامج، ويلقي الضوء على النجاحات التي حققتها الشركة، وما تطمح إليه. كما يستعرض في الحوار ذاته المهندس حسام القرشي نائب الرئيس التنفيذي والمتحدث عن الشركة أبرز محطات هذا النجاح الذي تحقق والعوامل التي أسهمت في تحقيقه ورؤية الشركة نحو مزيد من التألق، وما تم تقديمه من الخدمات والإرشادات عبر الجوال لجميع العملاء في مختلف المناطق.

بداية متى تأسست شركة النهدي الطبية؟ وما المحطات التي مرت بها خلال مسيرة النجاح الذي حققته حتى الآن؟

بدأت مسيرة العطاء على يد عبد الله عامر النهدي عام 1986، بافتتاح صيدليتين، وكانت الفكرة أن يتم افتتاح الصيدلية على مساحة كبيرة، يشمل صرف الأدوية وكذلك مركزا لتقديم خيارات للعملاء، وكانت هذه نقطة البداية في تكوين المجموعة التي تضم اليوم هذا العدد الكبير من الصيدليات في مختلف مدن وقرى السعودية، موفرة العديد من الأصناف للعملاء، وتطبيقها هذه المنهجية وراء نجاحها وتميزها عن باقي الصيدليات التي كانت تكتفي آنذاك بصرف الأدوية، فتوسعت الشركة بشكل كبير بتوفيق من الله عز وجل، واستمرت في تقديم المزيد من الأصناف وتحسين عملياتها. وفي عام 2002 وصلت الشركة إلى حجم دفع المؤسس لأن يفكر في كيفية ضمان استمرار الشركة للأجيال المقبلة، وتتحول من شركة يملكها ويديرها فرد إلى شركة مؤسسية يكون فيها شريكا يساهم في تطويرها وتنميتها، بالعمل على استقطاب مهارات إدارية جديدة، تساعد على أن تنتقل الشركة من فردية إلى شركة مؤسسية تعمل على أسس حوكمة سليمة. وعلى هذا الأساس وقَّع عقد شراكة مع الشركة السعودية للاقتصاد والتنمية "شركة سدكو القابضة". ومن هنا بدأت الشركة بتطبيق أنظمة الحوكمة التي تجعلها تعمل بأفضل المعايير العالمية.

هناك نقطة تحول مهمة في شركة النهدي مهدت الطريق نحو التوسع، هلا حدثتنا عن مرحلة الانطلاق هذه؟

كان عام 2006 نقطة التحول الثانية، حيث ركزت الشركة في هذا العام على بناء القواعد الأساسية أو الدعائم التي تضمن نموها، وتوفر الأساسيات التي تساعدها كشركة في قطاع التجزئة على تحقيق النجاح، واعتمدت لتحقيق ذلك وضع قوانين للعمليات، وتطوير الجانب التقني في الشركة من خلال وضع هيكلة وبنية تحتية قوية تعتمد بالكامل على التقنية، والحرص على الارتقاء بنظام الإمداد من خلال بناء مستودع بمعايير عالمية ومعتمدة من قبل الآيزو ISO العالمية تحفظ أكثر من 20 ألف صنف من منتجات العناية الصحية وحليب الأطفال والأدوية ومن منتجات التجميل، التي يتم توزيعها على مختلف المدن والقرى حول السعودية، من خلال أسطول من السيارات المجهزة والمبردة يضم 85 سيارة، فضلا عن التركيز على الاستثمار في العنصر البشري من خلال بنائه مهنياً بطريقة صحيحة عبر التدريب والتطوير. وحققنا بالفعل نسبة ممتازة في السعودة من خلال استحداث العديد من الوظائف منها مساعد الصيدلاني والكاشير وموظفو التوزيع وترتيب الأصناف. وبفضل الله استطعنا الوصول للنطاق البلاتيني في السعودة، وحصلنا على شكر وتقدير من وزير العمل في حفل كبير أقيم في العام الماضي ولله الحمد.
#2#

من جهته، تناول نائب الرئيس التنفيذي لشركة النهدي الطبية المهندس حسام القرشي أهم البرامج التدريبية وبرامج التوظيف التي أسهمت في تحقيق نسبة عالية من توطين الوظائف، فضلا عن المزايا والمبادرات التي تهم بصورة مباشرة مصالح شريحة واسعة من المجتمع السعودي.

حققت شركة النهدي نجاحا ملموسا نالت به رضا الجمهور، كيف استطعتم الوصول إلى هذه المكانة خاصة في ظل التنافس الكبير الذي يشهده القطاع الصحي والصيدلي على وجه الخصوص؟

تجربة التسوق الممتاز داخل الصيدلية، كانت النافذة الرئيسة التي أطللنا منها نحو ارتياد آفاق النجاح، وكانت البداية في هذه الخطوة بتدريب صيادلة النهدي على أسس تجعل منهم احترافيين في معرفة الأدوية، وتدريبهم كذلك على طرق الحوار وأساليب التعامل مع الجمهور، وبالتالي فإن صيادلة النهدي يعتبرون الأداة التنافسية للشركة، حيث يتم استقطابهم من أفضل الجامعات ونجري لهم اختبارات علمية وأخرى سلوكية دقيقة جدًا، للتأكد من خبراتهم وجودة شهاداتهم ومستوى تعليمهم، ويتم إخضاعهم لفترة تدريب تستمر لمدة 45 يوماً قبل المباشرة، إضافة إلى أننا أسَّسنا مركزاً متكاملاً باسم "روافد"، يتم فيه تدريب الصيادلة على مختلف المحاور التي لا تقتصر على الجانب العلمي، وإنما تمتد لكيفية التعامل مع الجمهور، وأساليب الاتصال وتجاوز المعضلات والمشكلات، وكان عاملاً أساسيًا لنجاح شركة النهدي، إضافة إلى أننا نحرص على توفير أصناف مميزة داخل النهدي غير متوفرة في أيَّ صيدلية أخرى، كما أن النهدي سباقة في بناء علاقات تجارية مع العديد من الشركات العالمية من ناحية التجميل والمواد الصحية، وبدأنا نقدم منتجات لا تتوافر سوى في صيدليات النهدي، وهذا ما زاد من أسهمنا في السوق، واستحدثنا برنامج الولاء "نُهديك" ميزة لعملائنا لنقوي الحافة التنافسية من خلال كسب نقاط وخدمات. إضافة إلى تقديم خدمات صحية أساسية داخل الصيدلية لمرضى السكري، ونسعى لتحويل العديد من صيدلياتنا إلى مراكز لخدمة مرضى السكري بتثقيفهم عن المرض ومتابعة تطوره.

ما استراتيجية النهدي الطبية للبقاء في السوق وتعزيز قدرتها على المنافسة؟

خطة شركة النهدي الطبية تعتمد على تقديم خدمات صحية أساسية تكميلية، وفي الوقت ذاته لن تستحوذ الصيدلية أو الصيدلاني على مكان الطبيب، لكننا نؤمن بمبدأ صيدلية المجتمع، وهو مفهوم عالمي يعتمد أن تكون الصيدلية جزءاً من منظومة صحية متكاملة، ويكون المريض في محورها، فيجد حوله الدكتور والصيدلاني والممرض والمثقف، ويجد الوزارة والشؤون الصحية والمراكز الصحية، كلُّ تلك العناصر تشكل منظومة صحية متكاملة، وصيدلية المجتمع جزء منها. وكما ذكرت فإننا نخطط للاستثمار في برنامج لمكافحة السكري بالتعاون مع وزارة الصحة، من خلال حملة سنطلقها بشعار "يا أنا يا السكري"، تتضمن برامج دعائية وتوعوية في وسائل الإعلام وقنواته المرئية والإذاعية وفي الإنترنت، نتحدث فيها عن مخاطر السكري، الداء الذي أصاب نحو 13 في المائة، وهناك أكثر من مليوني سعودي معرضين للإصابة به.
#3#
ويدخل شركة النهدي سنويا نحو 65 مليون عميل في 100 مدينة وقرية حول المملكة، ما يعني أننا على بعد خمس دقائق من 75 في المائة من أفراد المجتمع. وإذا استطعنا تحويل صيدلياتنا إلى مراكز توعوية صحية للسكري، سنكون أوصلنا رسالتنا إلى معظم أفراد المجتمع السعودي، ونعتبر هذا المشروع أولوية نقدمها خدمة للمجتمع، في إطار واجبنا نحو المجتمع والوطن.
وسيتم قريبا ـــ إن شاء الله ـــ إطلاق حملة على جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة والإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي بأنواعها، بالتعاون مع وزارة الصحة، كما سيتم نشر وتوزيع الكتيبات والمطويات التوعوية داخل الصيدليات، وسندرب الصيادلة لنزيد من ثقافتهم عن مرض السكري ليتمكنوا من الإجابة على الأسئلة حول داء السكر.

وأتوقع أن يسهم ذلك في تقوية الحافة التنافسية، كما نسعى لتوقيع شراكات مع العديد مع الشركات العالمية في مجال التجميل، لتوفير منتجات عالية الجودة لا تتوافر إلا في صيدليات النهدي، وهذه من أحد الأساسيات المهمة بالنسبة لنا، وما ساعدنا في الحافة التنافسية هو تقديم العروض وقيمة أفضل للعملاء، وبرامج الولاء والتدريب وتطوير للصيادلة وللموظفين في الشركة ليقدموا أفضل خدمة.

تركزون على التدريب والاستثمار في الموارد البشرية، ما مدى ذلك الاهتمام بتوظيف شريحة كبيرة من الشباب؟

التدريب عنصر أساسي في دعم الشباب وتقديم المزيد، فالتطوير والأمان الوظيفي يساعدان الشاب السعودي على البقاء في العمل، ودائما ما نقدم للشاب تدريباً مستمراً، ونحدد له سلما وظيفيا مع توضيح النقاط التي يمكن أن يصل إليها، وبعد أن يصل إلى مرحلة معينة في وظيفته نفتح له المجال ليتمكن من الانتقال من إدارة إلى أخرى، وهذه الأمور تساعده وتبث فيه الحماس ليستمر في الشركة.
#4#
يعتبر توطين الوظائف من المهام الكبيرة التي تضطلع بها الشركة، ما الخطط التي تضمن استمرارية التوطين وضمان الاستقرار الوظيفي؟

نؤمن في شركة النهدي الطبية بأهمية التوطين والذي وضعناه ضمن أولويات الخطة الاستراتيجية للشركة، ليتم تطبيقه على جميع إدارات الشركة، إضافة إلى تفعيل إدارة المواهب لاكتشاف القادة المستقبليين، والتركيز على تدريب وتطوير الموظفين السعوديين وتهيئتهم لشغل مناصب أعلى في المستقبل. كما أننا خصصنا وظائف جديدة للسعوديين فقط مثل مديري أصناف، محاسبين، ومساعدي صيادلة، وإخصائيي تجميل، إضافة إلى عاملات خط إنتاج. وفضلا عن هذه الجهود نحن ملتزمون بالاستمرار في تطوير مزايا وحوافز تنافسية لشباب هذا الوطن المعطاء، وذلك لإيماننا العميق بقدراتهم ومهاراتهم في تحريك عجلة النمو والاستقرار في المملكة.

ما الضمانات التي تعتمدها شركة النهدي من أجل استمرارية التوطين في ظلّ النفور الذي يشهده قطاع التجزئة من قبل العديد من الشباب السعودي بسبب ساعات الدوام الطويلة؟

تتعارض ساعات العمل الطويلة في قطاع التجزية مع النمط الحياتي للمجتمع السعودي الذي يولي الجانب الاجتماعي اهتماما كبيرا، من حيث التواصل وقضاء وقت مع العائلة والأصدقاء، ونحن نضع نصب أعيننا مثل هذه الموضوعات التي يصعب تغييرها، لذلك منحت الشركة إجازة يومين في الأسبوع.

وقامت الشركة بمراجعة نظام الحوافز والرواتب، وتعديله بما يتناسب مع طموحات الشباب وقناعتهم، ويتماشى مع الرواتب المطروحة في باقي قطاعات التجزئة، إضافة إلى العديد من الخيارات الخاصة بتغيير المسار الوظيفي داخل الشركة حسب قدرات الموظفين ورغباتهم. وبالفعل لمسنا نتائج هذه الخطوات الرائدة التي تمثلت في الإقبال الكبير من قبل الشباب السعودي للعمل في قطاع الصيدلة وهو ما أدى إلى زيادة نسبة الكوادر الوطنية التي تعمل في الشركة.

ما المزايا التحفيزية التي تقدمها النهدي الطبية للعاملين لديها؟

لقد أصبحت بيئة العمل في شركة النهدي من البيئات الجاذبة لعدد كبير من الشباب السعودي الذي بات يفضل العمل في مجال الصيدلة. وحتى نضمن الاستقرار لهذا الشباب الطموح قمنا بتطوير السلم الوظيفي ونظام الترقيات الذي يحفز الشباب على الأداء العالي، ويشجعهم باستمرار ويجعلهم يشعرون بالأمان الوظيفي، وذلك من خلال الصورة الواضحة عن مستقبلهم الوظيفي التي ترسمها تلك المزايا. وتم القيام كذلك بوضع آلية واضحة لتحضير الموظفين المستجدين للوظيفة، مما منحهم فكرة عما سيواجهونه أثناء العمل، مما أدى إلى الارتياح والرغبة في الاستمرار.
#5#
وحتى يستطيع الشباب مواكبة هذه المزايا وهذه الرؤى الواعدة للنهدي الطبية، تم إيجاد برامج تدريبية مستمرة، تسهم في تطوير قدراتهم وتنمية خبراتهم العملية والنظرية في مجال الصيدلة، وذلك في إطار تنفيذ الخطط المستقبلية الطموحة للشركة والتي تهدف إلى اكتشاف قادة المستقبل، من خلال التركيز على التدريب وتطوير وصقل المهارات.

كما أننا لم نغفل العنصر النسائي الذي نوليه اهتمامنا الخاص، حيث تم توظيف عدد كبير من السيدات السعوديات بعد تدريبهن وتنمية خبراتهن وتطوير أدائهن، وبالفعل استطاعت المرأة السعودية أن تثبت جدارتها وترتقي بالأداء إلى مستويات النجاح الباهر.

قبل الختام، ما الإنجازات التي حققتها النهدي الطبية خلال مسيرتها التي امتدت إلى ربع قرن من الزمان؟

كانت مسيرة النهدي الطبية وعلى مدى 25 عاماً حافلة بالعطاء والإنجازات، استطاعت خلالها بناء سمعة طيبة على أسس من الثقة والقيم والتفاني في خدمة العملاء، وتحقيق الرضا الوظيفي لمنسوبيها، كما وضعت شركة النهدي حلولا مجزية وأوجدت البدائل فيما يخص طبيعة العمل في سوق التجزئة، لكن تظل برامج التدريب الوظيفي وتمكين الصيادلة التي أسهمت فيها أكاديمية النهدي من خلال برنامج "أعلم" عبر التعليم الإلكتروني، والوصول إلى جميع الموظفين في جميع مناطق المملكة في مواقع عملهم للاستفادة من هذه الدورات بصورة تفاعلية ماتعة، من الإنجازات الرائعة التي تحققت خلال هذه المسيرة المباركة.

أيضا من الإنجازات تحقيق شركة النهدي للنطاق البلاتيني لبرنامج نطاقات بعد استقطاب أكثر من ألف موظف سعودي خلال عام 2013 ـــ 2014، وتفعيل برامج المسؤولية الاجتماعية، وإطلاق برنامج "نُهديك" عبر جميع صيدلياتها في المملكة. وكان من الطبيعي حصد العديد من الجوائز التي تعبر عن روح العطاء الذي تفردت به الشركة، في ظل التنافس الشديد لهذا القطاع. وكانت هناك أيضا جائزة التواصل الداخلي على مستوى المملكة، وجائزة التميز لسياسات بيئة العمل الصحية عن برنامج "وازن"، وجائزة التميز في سياسات التدريب والتطوير عن برنامج "كفاءات" الخاص بنظام إدارة الأداء، فضلا عن جوائز التوطين والسعودة، العلامة التجارية، أفضل بيئة عمل، كما حصلت على جائزة التميز في المؤتمر العالمي لمجلس مراكز التسوق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2013 والذي نالت فيه جائزة عالمية، وهو ما يدلل على الرؤية الثاقبة والجهود الجبارة التي أسهمت في هذا الارتقاء وهذا النماء.

في ختام الحوار أعرب رئيس مجلس إدارة شركة النهدي الطبية الشيخ صالح بن محفوظ، وكذلك نائبه المهندس حسام القرشي عن شكرهما لجميع عملاء النهدي في مختلف مناطق المملكة، مؤكدين استعداد شركة النهدي لتلبية جميع تطلعاتهم، وأن تكون أكثر مسؤولية تجاه المجتمع، عبر تفعيل وتقدم مزيدٍ من خدمات المسؤولية الاجتماعية، وتقديم خدمات يومية وفعلية من صميم احتياجات العميل، تجعله يشعر بأن الصيدلية بنيت وأسست لتقدم خدمات في مصلحة الأسرة والمجتمع.

الأكثر قراءة