تفاعلات اون لاين

فواز الفواز معلقاً على خبر (تقرير ''سيتي جروب'' عن استيراد السعودية للنفط غير منطقي):

الأسعار المدعومة للوقود والكهرباء ساعدت على تخفيف حدة الفقر في السعودية، إلا أن الأسعار المخفضة لا تفرّق بين مستهلك وآخر، وبالتالي يستفيد منها الأغنياء أكثر من الفقراء، كما أن لهذه الأسعار تبعاتها السلبية التي تفوق إيجابياتها، ما أسهم في جعل عدم الكفاءة في استخدام الطاقة سمة متأصلة في الاقتصاد.

#2#

سليمان أحمد معلقاُ على خبر (مصادر لـ ''الاقتصادية'':

فتح الاستقدام من قيرغيزستان وطاجيكستان): السؤال الذي يجب أن نطرحه: لماذا واجهنا المشاكل مع إندونيسيا والفلبين، فالأسباب نفسها التي أوجدت المشكلة مع تلك الدول قد نواجهها مع قيرغيزستان وطاجيكستان أو أي كان، علينا أن نتعامل مع العمالة بشكل حضاري في رواتبها وفي كيفية عملها ومدته، وحينها لن نعيش كل تلك المشكلات، ويا نساء السعودية احترسن فإن هذه الدول هي من بقايا الاتحاد السوفياتي، جمال آخاذ وطول فارع، فاعملن بأيديكن قبل أن تجلبن ما لا تستطعن تحمله.

#3#

فليحان معلقاً على (''شباب الأعمال'' يحصدون مقاعد تجار غرفة الرياض):

الصور المنشورة مع الخبر لا تبشر بشيء سوى فرحة انبهارية وقتية متحمسة وغير محسوبة. العضو الفعال يمتاز بالرصانة والتعقل وتصور عظم المسؤولية الملقاة على عاتقه نحو المنصب الذي رُشح له. ولكن يبدو أن المسألة تشبه إلى حد كبير مظاهر الفرحة المتخبطة التي تلي فوز فريق كرة على آخر وسلوك المشجعين مع بعضهم. فإذا ذهبت تلك الفرحة الساذجة وانتهى وقتها، فماذا تتوقعون منهم من إنتاج وعمل وفعل مؤثر ونافع ؟؟؟ إن المسؤول الناضج هو من يشعر بالقلق خوفا من عدم الوفاء بمتطلبات وظيفته، لا من يفرح ويهلل بالمنصب.

#4#

مواطن (شاب أمام أمير مكة ووزراء: المسؤولون لا يأبهون بقضايانا):

ما نريده من وطننا شيئان، اﻷول تعليم ذو نوعية عالية وليس التعليم الحالي الذي أقل ما يقال عنه إنه تعليم عقيم يسلب من أعمارنا 16 عاما لنجد أننا تسلحنا بـ ''ساكتون'' وأن مستوى التعليم في دول العالم الآخر سلح شعوبهم ''بالصواريخ. الشيء الثاني أن يمنع اﻷجانب من العمل في بلدنا ويسمح فقط لفئتين منهم للعمل في بلدنا، الفئة اﻷولى فئة المختصين من ذوي ااختصاصات النادرة والفئة الثانية فئة اﻷعمال الشاقة مثل عمال البناء وعمال النظافة..لا يوجد بلد في العالم، غير الخليج، يسمح لمن هب ودب بالعمل على أرضه كما هو حالنا.