تفاعل أون لاين

#2#

##حرارة المملكة تكشف الأوراق المقلوبة

«أبو مهدي» تفاعل مع مقال (نحن والكهرباء!) للدكتور مقبل صالح أحمد الذكير المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد السبت (18 يوليو 2009)، فكتب: أليس لدى الشركة قسم خاص بالدراسات والنمو المتوقع في الاستهلاك وما يجب أن يواكبه من نمو في مشاريع الشركة. بدلاً من وضع اللوم على المستهلك المسكين الذي يدفع فاتورة استهلاك شهرية عالية ودخولية باهظة فليس عذرا على الإطلاق. الطقس في المملكة حار بل يغلي أحيانا ألا يعرفون ذلك. أم أن المستهلك ليس له أهمية؟

#3#
##حضارات الغرب أرهقت شبابنا

عبد الخالق الغامدي تفاعل مع مقال (شبابنا والتغرب) للكاتب إبراهيم محمد باداود المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد الأربعاء (15 يوليو 2009)، فكتب: إن المندفعين نحو الغرب والمنبهرين بحضارتهم يجب عليهم أن يتمهلوا، ففي كل شيء إيجابيات وسلبيات ونحن أعلم بما ينفعنا وما يضرنا فعلينا أن نقبل من الغرب الإيجابيات وهي موجودة بكثرة وتسهم في نهضتنا وتنمية مجتمعنا ورفعة شأننا بعد التأكد من موافقتها لشرعنا وفي المقابل علينا أن نرفض تماما كل ما يمس ديننا أو يسهم في تقديم تنازلات عن مبادئنا وعاداتنا وتقاليدنا التي تحافظ على هوياتنا وعلى شخصياتنا.

#4#

##لا وجود للغة العربية بين العرب

أبو محمد الناصر تفاعل مع مقال (اللغة العربية باتت لغة ثانية وفي طريقها لتكون لغة...) للكاتب محمد المهنا أبا الخيل المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد الأربعاء (15 يوليو 2009)، فكتب: لقد أصبت كبد الحقيقة في مقالك الجميل هذا، مشكلتنا كعرب هي عدم الإتحاد على لغة عربية واحدة..على الرغم من وجود القواعد الموحدة للغة منذ الزمن الغابر. إذا كان أحداثنا يشاهدون أفلام «ديزني» ويتم دبلجتها باللهجة المصرية، فما قيمة اللغة في نظرهم لا تنسى المليارات من الدولارات الخاصة بنا كعرب المستثمرة في دول غير عربية، هذا كله يعكس ما هي اللغة المتطلبة في نظر هؤلاء المستثمرين.

#5#

##أنظمة منذ القدم

أبو محمد تفاعل مع مقال (قياديون بلا مسؤوليات) للدكتور عبد العزيز بن جار الله الجار الله المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد الأحد (12 يوليو2009)، فكتب: الكثير من أنظمتنا وقوانيننا عملت من قبل الأخوة المصريين في الخمسينيات والستينيات متأثرين بالنظام العثماني القديم، حيث تكثر التواقيع مشفوعة بالصور والدلائل والقرائن والشهود وحلف اليمين. فمع مرور الوقت أصبحت نظاما ومن يجرؤ على مخالفة أو مناقشة النظام؟ فلا أحد يستطيع التجديد أو التغيير أو التبديل.الأمور تتغير والظروف والمعطيات وحتى الطقس والبيئة، لكن هذه الأمور أصبحت موروثات من الصعب تغييرها أو تطويرها أو التجديد أو الاجتهاد فيها.لكن مع قدوم الجيل الجديد المنفتح على العالم سيتغير الكثير.