أسواق الأسهم- الخليجية

البورصات الخليجية تتعافى مع عودة الهدوء بعد زوبعة "أوميكرون"

البورصات الخليجية تتعافى مع عودة الهدوء بعد زوبعة "أوميكرون"

تعافت أسواق الأسهم في الخليج اليوم مع صعود أسعار النفط والأسهم العالمية بينما ينتظر المستثمرون مزيدا من التفاصيل لتقدير مدى خطورة متحور كورونا الجديد أوميكرون على الاقتصاد العالمي.
وأنهى المؤشر القياسي للأسهم السعودية جلسة التداول مرتفعا 0.2 في المائة مع صعود سهم مصرف الراجحي 0.9 في المائة في حين قفز سهم سابك للمغذيات الزراعية 4.5 في المائة.
وفي بورصة دبي، أغلق المؤشر الرئيسي مرتفعا 1.8 في المائة مدعوما بزيادة 4.6 في المائة في أسهم إعمار العقارية في حين ارتفع سهم بنك دبي الإسلامي 2.1 في المائة.
وبحسب (رويترز) كانت الأسهم في دبي، قد هوت أمس 5.2 في المائة في أكبر هبوط لها منذ مارس 2020.
وفي أبوظبي، صعد المؤشر الرئيسي للأسهم 2.2 في المائة مسجلا مستوى قياسيا مرتفعا بدعم من قفزة 5.8 في المائة في أسهم مجموعة اتصالات.
وفي بورصة الدوحة، أغلق المؤشر القياسي للأسهم القطرية مرتفعا 0.1 في المائة مع صعود سهم صناعات قطر 1.3 في المائة.
وخارج منطقة الخليج، تراجع مؤشر الأسهم القيادية في البورصة المصرية 0.6 في المائة متأثرا بهبوط سهم الشركة الشرقية للدخان، التي تحتكر صناعة التبغ في البلاد، 10.1 في المائة بعد أن فقدت الأسهم المتداولة الأحقية في توزيعات الأرباح.

إنشرها

أضف تعليق

المزيد من أسواق الأسهم- الخليجية