المدارس والجامعات.. وجهان لعملة واحدة !

المدارس والجامعات.. وجهان لعملة واحدة !

يعاني الكثير من الرياضيين في الألعاب المختلفة، أو حتى ممن لا يذكر صيتهم كأبطال غير أنهم محبو ممارسة الرياضة،أو من هواة التشجيع والتحفيز، غياب المكان المهيأ لذلك، وكذا عدم وجود التسويق الجيد للألعاب كالإعلان عن المسابقات أو البطولات الرياضية.
وتتفق هنا المدارس بجميع مراحلها ومبانيها الحكومية والمستأجرة، والجامعات في عدم القدرة على خلق هذه الأجواء.
وحتى وإن تفوقت بعض الجامعات في ناحية وجود الإمكانات والملاعب ذات التهيئة العالية والإمكانات الكبيرة، إلا أنها لا تؤدي دورها المطلوب، لغياب مقومات أخرى مهمة جدا كوجود المدربين المختصين، والتعامل الجيد مع الرياضيين، وكذا وجود منظمين ومستقطبين للجماهير التي هي وقود المنافسة، ومن ثم منح النجوم فرصة أكبر لإبراز مهاراتهم وتطوير قدراتهم في مختلف الألعاب.

الأكثر قراءة