"الاتصالات السعودية" تطبق الهوية الجديدة في عملياتها الخارجية

"الاتصالات السعودية" تطبق الهوية الجديدة في عملياتها الخارجية

"الاتصالات السعودية" تطبق الهوية الجديدة في عملياتها الخارجية

أكملت الاتصالات السعودية المرحلة الأولى من تطبيق هويتها الجديدة في عملياتها الخارجية التي بدأت بتحديث هوية شركة أكسس الإندونيسية التي تعتبر امتداداً لـ "الاتصالات السعودية" في الخارج واستمر ليشمل شركة "فيفا" VIVA الاسم التجاري لشركة الاتصالات الكويتية التي تم الإعلان عنه الأسبوع الماضي.
وصرح المهندس سعود بن ماجد الدويش رئيس شركة الاتصالات السعودية بأن تعميم الهوية الجديدة "يأتي تطبيقاً للشعار الجديد الذي تتبناه الاتصالات السعودية في عملياتها الخارجية وفقاً لاستراتيجية الشركة في المرحلة المقبلة، ويأتي هذا البرنامج الاستراتيجي لتوحيد هوية شركة الاتصالات السعودية مع شركاتها وشركائها خارج السعودية لتكون جميعاً تحت مظلة واحدة".
وأضاف المهندس الدويش "يهدف الشعار الجديد للتأكيد على عنصرين جوهريين، الأول تمحور الشركة حول العميل وتركيز اهتمامها به، وذلك من خلال تقديم أكبر عدد من الخدمات، وابتكار خدمات حصرية جديدة، واعتماد أعلى المعايير المهنية في تقديم تلك الخدمات، والثاني اتجاه الشركة نحو العالمية بما حققته من استثمارات ناجحة في أسواق كل من إندونيسيا وماليزيا وتركيا وجنوب إفريقيا والكويت ".
وكانت شركة الاتصالات السعودية دشنت شعارها الجديد في حفل إعلامي أٌقيم في العاصمة الرياض الأسبوع الماضي، ونجحت الشركة بتطبيق الهوية الجديدة على مستوى المملكة في فترة قياسية لا تتجاوز الـ 24 ساعة وشملت منافذ البيع الخاصة بالشركة إضافة إلى الحملات الإعلانية وموقع الشركة الإلكتروني واللوحات الإعلانية حول المملكة.
ويقول الدويش هنا "الشعار الحديث يمثل انطلاقة جديدة لشركة الاتصالات السعودية نحو العالمية، ويمثل في الوقت ذاته الالتزام بالقيم التي تتبناها الشركة في الشفافية والإبداع والتفاني في خدمة العميل".
ويختتم المهندس الدويش "للتركيز على هذه الممارسات ارتأينا إيجاد إحساس خاص بنا واسم متوازن يبرزنا على الساحة الدولية ويرمز لانتمائنا إلى المجتمع في آنٍ معاً، والتعبير عن هذه المعاني بكلمات بسيطة تجمل ماهية الشعار وتُبَسِّطه بينما تخلق الإحساس بالوحدة ليمكننا ذلك من توحيد جميع شعارات الشركة الفرعية تحت مظلة واحدة، مع الحفاظ على صورة قوية للشركة من خلال هوية ورؤية جديدتين راسختين".

الأكثر قراءة