يعود فيلم "ذا ميج" بذاكرة الجمهور إلى أفلام الفك المفترس الشهيرة، التي نالت شهرة ونجاحا كبيرين في التسعينيات، وكانت سببا في خوف كثيرين من النزول إلى البحر حتى لا يواجهون قرشا مفترسا. كما أنه يجعلك تشعر بالحنين إلى أفلام القرش التي صدرت من قبل وعلى رأسها سلسلة Jaws في السبعينيات، التي أخرجها ستيفن سبلبيرج، وجعلته واحدا من أهم المخرجين في هوليوود حتى الآن. وعقب ذلك، توالت الأفلام التي تتحدث عن أسماك القرش، حتى وصل عددها إلى أكثر من 22 فيلما، وعلى الرغم من تشابه تلك الأفلام في السيناريو إلى حد كبير، إلا أنها تلقى نسبة مشاهدة مرتفعة وتحقق إيرادات عالية.
فيلم JAW
تدور أحداث الفيلم حول محاولة قائد الشرطة وعالم بحري وصياد إيقاف قرش أبيض كبير من الفتك بجزيرة صغيرة. الفيلم من إخراج ستيفن سبيلبرج وبطولة روي شايدر وروبرت شو ولوري غاري.
فيلم share lake
تدور أحداث الفيلم حول قيام سبعة أصدقاء قضاء عطلتهم في بحيرة في إحدى مناطق خليج لويزيانا، لكن سرعان ما تحولت عطلتهم إلى كابوس، عقب تعرضهم لهجمات القروش داخل الماء. الفيلم من إخراج جاري دوجان وبطولة دولف لاندجن وجايمس شوك وسارة لاين.
فيلم Deep Blue Sea
تدور قصته حول وجود مادة كميائية داخل أدمغة الأسماك يمكنها إعادة الخلايا العصبية في مخ الإنسان بعد موته، فيقوم الأطباء باستخدام الهندسة الجينية في إنتاج أسماك قرش ذات أدمغة كبيرة الحجم لتكون نتيجتها عكسية فتقوم بإنتاج أسماك قرش أقوى وأشرس من القرش الطبيعي لتقوم الأسماك بمهاجمتهم داخل المختبر.
الفيلم من إخراج راني هارلين وبطولة آن ميتشيل وجوليون كوي وراشيل ويسز.
فيلم Open Water
تدور أحداث الفيلم حول زوجين قررا السفر لقضاء عطلتهما مع مجموعة أشخاص على شاطئ الكاريبي، للتمتع بالغوص والسباحة مع الأسماك والشعب المرجانية، وبسبب خطأ في عدد أفراد الفوج، ترحل المراكب التي حملتهم للغطس على بعد أميال من الشاطئ وتتركهم وسط المياه، ليواجهوا ساعات مرعبة من الغرق والشمس الحارقة ولسعات القناديل، بل وهجمات أسماك القرش. لم يلاحظ أحد غياب الزوجين حتى الصباح التالي، لتبدأ رحلة بحث بالمراكب والطائرات. الفيلم من إخراج هانس هورن وبطولة سوزان برال وايريك داين وكميرون ريتشاردسون.
فيلم 47 Metres Down
تدور أحداث الفيلم حول شقيقتين يتم حجزهما داخل قفص في قاع المحيط لتحوم حولهما أسماك القرش، لتبدآن بعمل خطة للهروب من القفص. الفيلم من إﺧﺮاﺝ جايمس هاريس وبطولة ماندي مور وشاريس جوهانسون وأليكس مونسيلا.
أضف تعليق