ثاني أيام التشريق.. رموا الشيطان بكل يسر وطمأنينة

ثاني أيام التشريق.. رموا الشيطان بكل يسر وطمأنينة

عدد من رجال الأمن يساعدون حاجة للوصول إلى رمي الجمرات. »واس»

ثاني أيام التشريق.. رموا الشيطان بكل يسر وطمأنينة

رجل أمن يحاول إرشاد الحجاج التائهين في المشاعر.

ثاني أيام التشريق.. رموا الشيطان بكل يسر وطمأنينة

جندي يحاول تخفيف درجة الحرارة عن الحجيج برش المياه عليهم.

ثاني أيام التشريق.. رموا الشيطان بكل يسر وطمأنينة

أب يحاول تخفيف درجة الحرارة عن ابنته في المشاعر المقدسة.

ثاني أيام التشريق.. رموا الشيطان بكل يسر وطمأنينة

ضيوف الرحمن يرمون الجمرات أمس.

ثاني أيام التشريق.. رموا الشيطان بكل يسر وطمأنينة

حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات ثاني أيام التشريق أمس. تصوير:عدنان مهدلي - "الاقتصادية"

بدأ حجاج بيت الله الحرام، رمي الجمار في ثاني أيام التشريق، ظهر أمس، مبتدئين بالجمرة الصغرى فالوسطى ثم جمرة العقبة، ويمكن للمتعجلين من الحجاج رمي جمراتهم في يومين. واتسمت حركة الحجيج بالانسيابية، كما تميز رجال الأمن كعادتهم بالمعاملة الإنسانية لضيوف الرحمن، ولا سيما أن لهم دورا كبيرا في مساعدة الحجاج للوصول إلى منشأة الجمرات في المشاعر المقدسة بسهولة ويسر في الأدوار الأربعة للمنشأة، وسط تأهب من قوات أمن الحجاج والجهات الصحية. وترجع تسمية أيام التشريق بهذا الاسم إلى أن الحجيج كانوا قديما يشرقون فيها لحوم الأضاحي، أي يقددونها ويبرزونها للشمس، بخلاف رواية أخرى تقول إن التسمية تعود إلى أن صلاة العيد تصلى بعد أن تشرق الشمس، فسميت الأيام كلها بأيام التشريق تبعاً لليوم الأول. #2# #3# #4# #5# #6#
إنشرها

أضف تعليق