
نافس يا مشرف!
جاء حديث الأمير تركي بن سلطان المشرف المكلف بالإشراف على القناة السعودية الرياضية كما العادة عاقلاً متزناً، ولم يخل من المصارحة لا الترويج. مصارحة المكاشفة والمعاضدة والوقوف على مواطن الضعف والعمل...
وقفة مع النفس
بهدوء، خسر الأخضر، وضاع الأمل. لست نادماً، ولا متشائما، لكنه الواقع الذي فرض نفسه؛ بكل بساطة، نحن لا نستحق التأهل؛ لا أتباكى على ضياع فرصة التأهل، لكن على حالنا الكروي بشكل عام. كنت ما بين خواطر...
غداً يا وطن
هل كان بالإمكان خير مما كان! في المنامة، نعم، لكن الأمور سارت على (أقل الأحوال) ضرراً. التعادل السلبي خطير، لأن التعادل الإيجابي غداً سيؤهل البحرين للمضي قدماً نحو النيوزلنديين، بينما نودع نحن الحلم...
(كع) و(طبطب) يا (عميد)!
كوارث تحيق بوسطنا الرياضي فعلاً، وهذه المرة جاءت الكارثة من داخل العميد!، ليست فنية هذه المرة، بل الفريق على أتم ما يرام، لأنه بطل. لكنها من أعماق (بعض) صناع القرار!، قرأت بيان الدكتور خالد المرزوقي...
(حلوها ودي)!
لن أتحدث كثيراً عن قضية الدوخي، التي أوقدت رحى (ثارات) قديمة بين (متنازعين) جدد. لن أتحدث عن تفاصيلها، لأنني أوضحت ذلك في مقال سابق، حينما أكدت أنه ( كبري.. بس نظامي). لكني سأتطرق إلى قضية أهم من ذلك...