الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأحد, 12 أكتوبر 2025 | 19 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.06
(-1.07%) -0.12
مجموعة تداول السعودية القابضة208
(-0.24%) -0.50
الشركة التعاونية للتأمين136.2
(-0.95%) -1.30
شركة الخدمات التجارية العربية108.3
(-0.09%) -0.10
شركة دراية المالية5.66
(-0.70%) -0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب38.3
(1.43%) 0.54
البنك العربي الوطني25.72
(1.66%) 0.42
شركة موبي الصناعية14
(0.94%) 0.13
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة35.6
(-1.33%) -0.48
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.3
(-1.02%) -0.26
بنك البلاد29.2
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل12.83
(0.47%) 0.06
شركة المنجم للأغذية60.7
(-0.82%) -0.50
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.59
(-1.10%) -0.14
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.7
(-0.33%) -0.20
شركة سابك للمغذيات الزراعية120
(-0.74%) -0.90
شركة الحمادي القابضة34.06
(-1.10%) -0.38
شركة الوطنية للتأمين16.09
(-0.06%) -0.01
أرامكو السعودية24.5
(-1.37%) -0.34
شركة الأميانت العربية السعودية21.59
(-1.14%) -0.25
البنك الأهلي السعودي38.06
(-1.19%) -0.46
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات33.94
(-1.11%) -0.38

توقعت تقارير طرح سلسلة متاجر جاليريا كارشتات كاوفهوف الألمانية قريبا للبيع، بعدما تقدمت شركة العقارات النمساوية المالكة لها "سيجنا هولدنج" بطلب لإشهار إفلاسها.

وتنتمي سلسلة المتاجر متعددة الأقسام إلى شركة "سيجنا ريتيل سليكشن" السويسرية التابعة للشركة الأم "سيجنا"، والتي تقدمت بالتماس إلى المحكمة أمس وأعلنت عن خطط لتصفية أصولها.

وقال كريستيان فينجر رئيس مجلس الإدارة، إنه سيتم إغلاق النشاط بطريقة منظمة وشفافة وبشكل مستقل عن حالات إفلاس بقية مجموعة سيجنا.

ومرت سلسلة المتاجر بالفعل بإجراءات الإفلاس مرتين.

ورفض المتحدث باسم جاليريا كارشتات كاوفهوف، اليوم التعليق على إمكانية بيعها.

وأعلنت سيجنا هولدنج، المملوكة من جانب عملاق العقارات النمساوي "ريني بينكو"، أنها دخلت في إجراءات الإفلاس أمس.

ومن المقرر أن يتم الإعلان عن مدير التفليسة اليوم.

وتتألف سيجنا من شبكة معقدة من الشركات، تضم المئات من الشركات الفردية. وتكافح المتاجر في ألمانيا، مثلها مثل الكثير غيرها في بقية دول العالم خلال الأعوام القليلة الماضية، في ظل منافسة شديدة من شركات تجزئة تقدم خصومات كبيرة، ومتاجر على الإنترنت مثل أمازون.

وتراجعت أهمية المتاجر متعددة الأقسام في سوق التجزئة بشكل كبير.

ووفقا لشركة "بي بي إي" الاستشارية لقطاع التجزئة، بلغت الحصة السوقية للمتاجر متعددة الأقسام 13.5 في المائة من إجمالي حجم التجزئة في سبعينات القرن الماضي، بينما تراجعت هذه الحصة منذ ذلك الحين إلى 1.5 في المائة فقط.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية