الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 20 أكتوبر 2025 | 27 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.95
(-0.45%) -0.05
مجموعة تداول السعودية القابضة205.2
(-0.73%) -1.50
الشركة التعاونية للتأمين133.4
(0.30%) 0.40
شركة الخدمات التجارية العربية106.9
(0.85%) 0.90
شركة دراية المالية5.62
(-0.71%) -0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب38.1
(0.37%) 0.14
البنك العربي الوطني25.86
(1.49%) 0.38
شركة موبي الصناعية12.71
(-2.23%) -0.29
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.68
(-1.13%) -0.42
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.82
(-0.72%) -0.18
بنك البلاد29.02
(-1.09%) -0.32
شركة أملاك العالمية للتمويل12.71
(-0.86%) -0.11
شركة المنجم للأغذية58.35
(-1.10%) -0.65
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.18
(0.00%) 0.00
الشركة السعودية للصناعات الأساسية61.4
(-0.81%) -0.50
شركة سابك للمغذيات الزراعية124.8
(0.00%) 0.00
شركة الحمادي القابضة35.32
(-0.67%) -0.24
شركة الوطنية للتأمين15.22
(-0.98%) -0.15
أرامكو السعودية25.08
(-0.32%) -0.08
شركة الأميانت العربية السعودية20.6
(-0.48%) -0.10
البنك الأهلي السعودي39.18
(1.77%) 0.68
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.96
(-0.11%) -0.04

يعيد مطعم "إل بويي" الإسباني الشهير الذي كان يعد أحد أفضل المطاعم في العالم أبوابه مجددا بعد 12 عاما من إغلاقه، لكن ليقدم أطباقا تلتهمها العيون لا الأفواه، إذ سيتحول متحفا عن الثورة المطبخية التي أحدثها طاهيه الشيف فيران أدريا.

وبحسب ما ذكرت "الفرنسية"، أطلق على المتحف الذي يقع عند خليج صغير في كوستا برافا، على مقربة من الحدود مع فرنسا، اسم "إل بويي 846"، وهو رقم يشير إلى عدد الأطباق التي ابتكرها هذا المطعم المختص في الطبخ الراقي والحائز ثلاث نجوم من دليل ميشلان عام 1997.

ويشرح فيران أدريا (61 عاما) الذي كان جالسا بالقرب مما كان مطبخه طوال أكثر من 25 عاما "المجيء إلى هنا لن يكون لتناول الطعام بل لفهم ما حدث" في هذا المختبر المطبخي.

في داخل المطعم، يسود انطباع بأن الزمن توقف.

فالزائر يطلع خلال جولة تستمر زهاء ساعتين في المتحف على مئات الصور والمخططات المرسومة والنماذج والدفاتر والكتب والجوائز. ومن أبرز ما يحويه المتحف، نسخ اصطناعية من البلاستيك أو الراتنجات بتقنية "شوكوهين سامبورو" اليابانية من الأطباق التي صنعت شهرة "إل بويي" كمطعم طليعي.

ويقول الشيف "لقد ذهبنا إلى أبعد حدود تجربة الفن المطبخي، وسعينا هذا فتح الطريق للآخرين".

واستثمرت المؤسسة التي استحدثت للحفاظ على إرثه 11 مليون يورو لإقامة هذا المتحف الذي أثار مشروع توسيعه الأولي معارضة جماعات بيئية.

لا يزال فيران أدريا يتذكر اليوم الذي سلك فيه للمرة الأولى عام 1983 الطريق الترابية المتعرجة التي كانت تربط فيما وقتها قرية روزس بالمطعم الذي سمي عمد "إل بويي" تعبيرا عن شغف صاحبه بكلاب البلدوج الفرنسية.

وانضم أدريا إلى المطعم بتوصية من أحد رفاقه من الخدمة العسكرية، ولم يكن يعتزم البقاء فيه طويلا، بل الاكتفاء بفترة تدريبية قصيرة.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية