الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 8 نوفمبر 2025 | 17 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.94
(1.02%) 0.10
مجموعة تداول السعودية القابضة193.9
(0.41%) 0.80
الشركة التعاونية للتأمين133.5
(2.06%) 2.70
شركة الخدمات التجارية العربية115
(0.44%) 0.50
شركة دراية المالية5.48
(-0.36%) -0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب35.56
(0.45%) 0.16
البنك العربي الوطني23.4
(-0.38%) -0.09
شركة موبي الصناعية11.9
(-1.82%) -0.22
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة34.64
(0.87%) 0.30
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.2
(2.02%) 0.48
بنك البلاد28.5
(-0.07%) -0.02
شركة أملاك العالمية للتمويل12.93
(0.23%) 0.03
شركة المنجم للأغذية54.6
(0.55%) 0.30
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.14
(1.25%) 0.15
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58
(-0.51%) -0.30
شركة سابك للمغذيات الزراعية120
(-0.08%) -0.10
شركة الحمادي القابضة32.16
(-1.05%) -0.34
شركة الوطنية للتأمين14.18
(0.21%) 0.03
أرامكو السعودية25.84
(0.94%) 0.24
شركة الأميانت العربية السعودية19.17
(0.42%) 0.08
البنك الأهلي السعودي39.24
(-0.41%) -0.16
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.82
(-0.56%) -0.18

أظهرت بيانات اليوم أن عجز الحساب الجاري الأمريكي تراجع بشدة في الربع الثالث مع ارتفاع الصادرات إلى مستوى قياسي.

وقالت وزارة التجارة إن عجز الحساب الجاري، الذي يقيس تدفق السلع والخدمات والاستثمارات إلى البلاد ومنها، تراجع 9.1 في المائة إلى 217.1 مليار دولار في الربع الماضي. وكان العجز هو الأقل منذ الربع الثاني من عام 2021.

ويمثل عجز الحساب الجاري في الربع الثالث 3.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، بانخفاض عن 3.8 في المائة في الربع الثاني. وبلغ العجز ذروته عند 6.3 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في الربع الرابع من عام 2005.

وبحسب "رويترز"، أصبحت الولايات المتحدة الآن مصدرا صافيا للنفط الخام والوقود. وعلى الرغم من أن العجز لا يزال كبيرا، فإنه ليس له تأثير على الدولار نظرا لوضعه كعملة تحوط.

وارتفعت صادرات السلع 7.2 مليار دولار لتصل إلى مستوى قياسي 547 مليار دولار، مدعومة بالذهب غير النقدي والسلع الرأسمالية مثل محركات الطائرات المدنية وأجزائها بالإضافة إلى الآلات الصناعية الأخرى. لكن صادرات فول الصويا والذرة تراجعت.

وانخفضت واردات السلع 32.5 مليار دولار إلى 818.2 مليار دولار، متأثرة بانخفاضات واسعة النطاق في السلع الاستهلاكية والإمدادات والمواد الصناعية.

وتباطأت الواردات وسط انخفاض الطلب المحلي على خلفية الزيادات الكبيرة في أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية