«بي أيه إي سيستمز» السعودية للتطوير والتدريب بهوية وتطلعات جديدة

أعلنت شركة بي أيه إي سيستمز العالمية أخيرا عن إنشاء شركة بي أيه إي سيستمز السعودية للتطوير والتدريب والتي كانت نتاج شراكتها الفاعلة مع شركة أجنحة الرياض. وقد عملت الشركتان من كثب لرسم الطريق لشركة بي أيه إي سيستمز للتطوير والتدريب ووضع الأهداف المستقبلية لهذه الشركة الواعدة بما يتوافق مع خطط "بي أيه إي سيستمز" لدعم الأجندة الوطنية السعودية، ما يجعل أعمالها جزءا من نسيج الاقتصاد السعودي.
وتعد "بي أيه إي سيستمز" السعودية للتطوير والتدريب إحدى شركات التوازن الاقتصادي التي من خلالها يتم نقل تقنية الطيران إلى أرض السعودية أحد أهم التزامات "بي أيه إي سيستمز" العالمية، وهي من الشركات السعودية الرائدة التي تنبئ بمستقبل مشرق داخل المملكة وخارجها، حيث ستكون المقاول الرئيس والمنفذ لجميع عقود شركة بي أيه إي سيستمز السعودية، الأمر الذي يساعد على نمو قدراتها ومواردها لتصبح الشركة السعودية الرائدة التي تعمل على إيجاد القوى العاملة وتنميتها في شتى المجالات، داخل السعودية وخارجها.
بدورها ستقوم "بي أيه إي سيستمز" السعودية للتطوير والتدريب بتطوير وتدريب المواطنين السعوديين ونقل المعرفة لهم وتوفير فرص عمل ترتقي بطموحاتهم، مما يساعد في إعداد جيل سعودي يمتلك مهارات عالية تساهم في تحقيق أعلى معايير الإنتاجية في العمل.
مارك كين العضو المنتدب ل، "بي أيه إي سيستمز" السعودية للتطوير والتدريب الذي تولى مهامه في أيلول (سبتمبر) الماضي مع فريقه الإداري بخبرته العالمية، قال: "نحن على وشك بداية رحلة جديدة في المملكة نعمل فيها ملتزمين بتقديم أعلى معايير الجودة لدعم الأجندة الوطنية السعودية وإيجاد شركة رائدة محلية قادرة على التوسع والانتشار في المنطقة".