تفاعلات اون لاين
سعد الشهراني معلقاً على خبر (السعودية تكلف ممثلها في البنك الدولي بإدارة استثماراتها العامة)، قائلاً: يجب ألا تكون استثماراتنا في الدول الكبرى، بل يجب أن تتوزع على الدول التي فيها رحابة سوق وتنوع ووجود فرص استثمارية تخدم اقتصاد البلد وخاصة مجال الزراعة والمصانع التي تعتمد على البتروكيماويات، خاصة دول أمريكا الجنوبية لدواعي الاحتياط من الابتزاز بأي صورة.
#2#
محمد البوق معلقاً على خبر (30 % قفزة في أسعار الحليب الجاف.. و"الأسباب مجهولة")، قائلاً: لا سبيل لمواجهة هذا الغلاء الذي أصبح صعبا على شريحة كبيرة من السعوديين إلا بالتوجه لعمل الجمعيات التي تقوم بصرف المواد الغدائية للمواطنين بحيث تدفع الدولة نصف قيمتها، حيث إذا لم تبادر حكومتنا الرشيدة بعمل الاستباقيات لهذه المنتوجات سوف تكون هنالك أشكالية كبيرة، ولا سيما أن رواتب شريحة كبيرة من الموظفين لا تساعدهم الإنفاق على رعاية الأطفال والاستمرار في توفير الحليب والغذاء المكمل، نرجو أن تكون هنالك الاستباقيات.
#3#
الجازي جدو معلقة على خبر (دراسة: 45 % من الشباب السعودي لا يوفرون المال من الدخل الشهري)، قائلة: إن الرواتب قليلة وكل شيء أصبح غاليا، حيث يصعب التوفير، فأنا عشت في أمريكا كان كل شيء محسوب بدقة ويدفع أول يوم في الشهر، أما هنا الإيجارات كل ستة أشهر، لكن هنا تغير الحال وأصبح التوفير صعبا، خصوصاً لو نظرنا لقسط السيارة أو قسط السكن أو قسط المصرف، فكل الأقساط عندنا مرتفعة، ولو نظرنا لأمريكا فمثلا خمسة دولارات و20 دولارا أقصاها 180 دولارا في الشهر، هنا لا القسط يبدأ من 1500 ريال فأكثر.
#4#
سعود الرشيد معلقاً على خبر (تعديلات على معايير "حافز" ورفعها للمجلس الاقتصادي)، قائلاً: خلال عام من "حافز" لم يفعل صندوق الموارد البشرية شيئا سوى صرف أموال بدون توظيف، ومازال المسؤول يقول نحن جدد وما زلنا في طور التعلم والاستفادة من الخبرات الدولية. أرى أن الموضوع بسيط والرؤية واضحة، معظم شركات القطاع الخاص لا تريد توظيف السعوديين براتب أربعة آلاف ريال، لأنه يقلل من هامش الربح لديهم وإن وظف يقومون بتطفيشه. كما لا يزال القطاع الخاص يهدد ويجلب التأشيرات الأجنبية. أوجدوا الوظائف بمرتب يوازي على الأقل الحياة اليومية الكريمة ثم أوقفوا "حافز".