الاقتصادية اون لاين

الاقتصادية اون لاين
الاقتصادية اون لاين
الاقتصادية اون لاين
الاقتصادية اون لاين

محمد الحاكم معلقاً على خبر (مسؤول لـ ''الاقتصادية'': ارتفاع البلاغات ضد التجار 200 %):
عمليات الغش، والاحتيال، ورداءة البضاعة لا يمكن قبولها، أو تبريرها، فيما عدا ذلك، على المواطن وبعد كل عملية شراء أن يقبّل رأس التاجر والبائع ويقدر جهده في توفير هذه البضائع، لماذا؟ لأن ما يلقاه التاجر من جميع الدوائر الحكومية، شيء لا يصدقه عقل، أشبه بالأساطير، عقبات متتالية، وتعقيدات لا متناهية، ومعاناة قاسية يواجهها لإدخال البضائع إلى بلدنا، وليستقيم عمله، لو سردناها لاحتجنا إلى مجلدات، وموسوعات فاحمدوا الله على هذه النعمة بأن سخر لكم من يوفر البضائع صغيرها وكبيرها، أو تاجروا وجربوا بأنفسكم.

#2#

خالد سليمان معلقاً على خبر (محاسبة أئمة الجوامع المخالفين لتنظيم ''اعتكاف المصلين''):
سأعلق جرسا ما، لماذا يجب أن تكون هناك محال ومراكز صحية ومحطات بنزين تعمل على مدار الساعة ولا تغلق مطلقا فيما يجب أن تغلق المساجد في كل الأوقات باستثناء ساعة أداء الصلاة، هذا النظام البالي القاضي بإغلاق المساجد لا يمكن أن يستمر بل يجب أن تنضج رؤية ما لتحويلها إلى مراكز للتعليم وتطوير الذات والتقرب إلى الله والاقتداء برسوله قولا وعملا وخلقا وهذا موجود في دول أخرى ورأيته بنفسي في مسجد في دولة خليجية خلقت تجربة رائعة لا يغلق فيها المسجد مطلقا، فمن الذي يمرض قلبه مشتكيا نقص الإيمان؟ سؤال بسيط يحتاج للإجابة.

#3#

عبد الرحمن باقيس معلقاً على خبر (''التعليم العالي'': مؤسسو كلية العلوم في جدة غرروا بالطلاب واستمروا متعنتين):
التصريح هذا يعني أن الوزارة على علم بأن الجامعة بدأت التسجيل منذ ثلاث سنوات ولم تقم بإغلاق الجامعة وإنما اكتفت بمخاطبتها فقط، كيف تبدأ الدراسة ويسجل طلاب ويغرر بهم مع علم من الوزارة دون تحذير من عدم التسجيل في هذه الجامعة وكيف يسمح للجامعة أصلا بالتدريس لمدة ثلاث سنوات؟ لماذا لم تغلق بالشمع الأحمر ويحمى بذلك الطلاب؟ ... هذا التصريح من وجهة نظري لا يعفي الوزارة من المسؤولية أبدا.

#4#

فهد الحميدي (وزارة الداخلية تتيح التبليغ إلكترونياً عن الإساءات الشخصية على الإنترنت):
إتاحة إمكانية التبليغ عن الإساءات ستسهم في لجم الكثير من التجاوزات خصوصاً أن هذه الظاهرة ازدادت وانتشرت مدعومة بعدم وجود رادع نظامي، لكن في سبيل مجتمع نقي يسوده الحب والاحترام لبعضه البعض يجب أن نتحرك لدعم الحرية المسؤولة ورفض التجريح والإساءة والعنصرية تحت أي مسمى. وهذا يعيدنا إلى أصل القضية وهو حالة الاحتقان الموجودة في كل مجتمعاتنا العربية والتي نكتمها في الواقع المعاش لكنها كشفت عن وجهها القبيح في تويتر، لهذا أرى أن تتم معالجة أصل المشكلة عبر الحوار بين الأطياف مع أني أعتقد أن خطوة كهذه أقرب للمستحيل.

الأكثر قراءة