الاقتصادية على تويتر
زاوية ترصد تفاعلات وردت على ''تويتر'' حول موضوعات نشرتها ''الاقتصادية''.
أين حقوق المستأجر؟
علق (Dabaan1@) على خبر (قانون جديد لسداد إيجارات العقارات شهرياً) قائلاً: لو كان هناك قانون يضبط معدل الزيادات الجنونية لما ماطل الناس في التسديد.. لكن السوق في مصلحة العقاريين دائما، ثم لماذا ينظر إلى مصلحة المالك وحصوله على حقوقه كاملة ولا تراعى الزيادات غير المعقولة التي تفرض على المستأجرين؟
الدين والأخلاق هما الموجهان
علق (@salem_alyam) على خبر (حظر بيع الملابس الضيقة في إقليم أتشيه الإندونيسي) قائلاً: مثل هذه الأمور تصعب السيطرة عليها، ولنا في بعض الدول مثال حي. قرأت خبرا قبل فترة قصيرة يتحدث عن انحسار الحجاب ودخول الموضة الغربية، رغم محاولات النظام هناك فرض أسلوبه، هذه المسائل ترجع إلى الوزاع الديني والأخلاقي أولا وآخرا.
رقابة صعبة ولكن لا بد من حلول
علقت (Gardenia_Qtr@) على خبر (المشاغل النسائية بيئة حاضنة لأمراض الكبد الوبائي والفيروسات) قائلة: شخصيا أعرف إحدى الصديقات العاملات في مشغل نسائي، اصطادها مرض الكبد الوبائي، ولا شك أن الرقابة الصحية على هذه الأماكن معقدة نوعا ما، خصوصا في بيئتنا المحافظة، ولكن لا بد من حلول.
نجني ثمار هذا التخبط
علق (s8800@) على خبر (صحة الرياض تغلق قسما نسائيا في أحد مراكز العلاج الطبيعي) قائلاً: المؤسف أن صحة الناس صارت بضاعة لتجار المال، لا بد من تشديد العقوبات بالغرامة والسجن، وتوعية الناس بطلب البطاقة الصحية للعامل. نحن الآن نجني ثمار التخبط الصحي وغياب الأنظمة عبر الأمراض التي انتشرت بين أفراد المجتمع، ونتساءل: كيف حضرت بيننا بقوة؟
انظروا من هذه الزاوية
علق (fsj132@) على خبر (الشؤون الاجتماعية تصدر بيانا توضيحيا حول وفاة معوق المدينة) قائلا: وهل بيان وزارة الشؤون الاجتماعية يكفي؟ قيمة حياة الإنسان كفيلة بإطاحة أكبر مسؤول من منصبه، والتولي على مصالح الناس أمانة على الجميع إدراكها، لو كان كل موظف ينظر من هذه الزاوية لكنا في مكاننا الطبيعي كما هي دول العالم الأخرى.