كأس آسيا: هل سينجح الجوهر في إنقاذ الأخضر؟
للمرة الثانية في كأس آسيا يعود المدرب الوطني ناصر الجوهر ليتولي مهمة إنقاذ المنتخب السعودي وهو الذي فعلها في آسيا 2000 حين حوّل الخسارة الثقيلة للمنتخب السعودي أمام اليابان برباعية إلى انطلاقة للوصول إلى النهائي الآسيوي ومن يرى الجوهر بهذا المنظار يعتبره دائما رجل المهمات الصعبة.
آخرون من محبي الأخضر السعودي تتعلق بأذهانهم صورة الأخضر في كأس العالم 2002 والخسارة من ألمانيا وكذلك فشل التأهل إلى كاس العالم 2010 وهما فترتان كان فيهما الجوهر على رأس الهرم التدريبي للمنتخب.
هل العلة في بيسيرو حتى يكون الجوهر هو رجل التغيير؟
ما هي توقعاتك للأخضر في 2011 تحت قيادة الجوهر؟
هناك من يرى أن بيسيرو والجوهر وجهان لعملة واحدة هي ضياع فرصة التأهل لكأس العالم 2010 وهما اللذان تناوبا قيادة المنتخب في التصفيات، ما رأيك؟
شاركنا النقاش.