111 جهة حكومية وأهلية وأفرادا يتكاتفون لخدمة المعوقين بالعلم
يلتقي ممثلو الشركات والمؤسسات والأفراد الداعمين لمركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة اليوم بأمير منطقة الرياض ضمن اللقاء السادس لخدمة المعوقين من أجل المساهمة في تقديم العون لهم، وتسهيل العقبات التي تواجههم.
ويساهم الداعمون البالغ عددهم نحو 111 عضوا في دعم مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، لتبني عدد من النشاطات البحثية، التي تهدف إلى تحقيق شعار المركز (علم ينفع الناس)، باستقطاب الشراكات المحلية والإقليمية والعالمية، لتبادل الخبرات، لتصب في صالح العمل الخيري، حيث يتكاتف أكثر من 50 عالما وباحثا وجهة لإنجازها، بما يوافق منهجية المركز. ويتركز اهتمام مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة في رسم وتطوير برامج الأبحاث، وتحديد أولوياتها على معرفة عوامل الإعاقة واستجلاء مسبباتها، وتوفير قاعدة معلومات وطنية عنها لتصبح مصدراً رئيسياً يزود المخططين والعلماء والباحثين ومنظمات الإعاقة الوطنية والمراكز الطبية والمتخصصين وغيرهم كالمساهمين في تمويل الأبحاث، بالمعلومات اللازمة لتقييم النتائج التي سيتم على ضوئها اقتراح وضع الحلول للإعاقة وتحديد متطلباتها الطبية والاجتماعية والمالية والتنظيمية.