تفاعل أون لاين
## نظام ساهر يحمي السائقين
#2#
أبو إبراهيم تفاعل مع مقال (ظلم ''ساهر'' إن وجد .. خير من مقتل 6 آلاف عزيز!) للكاتب نبيل بن عبد الله المبارك المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الأربعاء 02 حزيران يونيو) 2010، فكتب: إن نظام ساهر يحمي ولا يظلم لأن الظالم في الحقيقة هو أنا وأنت إذا ركبت سيارتي لم أحسب حساب لنفسي وأنها غالية وأن كل ما أملكه من أجل إسعادها وأمنها والمحافظة عليها ولم أفكر في سيارتي وأحافظ عليها ولم أحسب حسابا المخالفات المرورية ولم أحسب حساب من يسير مثلي على الشارع وأمله في حياة سعيدة ولم أسأل عن أضرار مخالفة التعليمات وقواعد المرور لذلك أنسى نفسي ومخالفاتي وأحملها نظام ساهر إنها اللاوعي فالوعي ما دمنا سالمين خير من اللأم ساعة لا ينفع الندم.
## الإدارة بين العاطفة والحزم
#3#
منى العلوان تفاعلت مع مقال (الإدارة الحنونة) للدكتور صالح سليمان الرشيد المنشور في ''الاقتصادية'' عدد السبت 29 أيار(مايو) 2010، فكتبت: أن الأمزجة في نهاية الأمرمفيدة في أنها توجه المرء نحو أهداف الحياة المناسبة، بل وإلى مزيد من الإبداع، قدر من الرحمة وقدر من الحزم أمر جيد. العاطفة الشديدة أحيانا تحول عين القائد عن الحقائق فلا يرى الرؤية الصحيحة، وشدة الحزم قد تجعل القائد يدوس على أفراد بالفعل يستحقون الرحمة.
## أهداف تتشابه .. والعبرة في الجودة
#4#
الدكتور. عبد الرحمن باقيس تفاعل مع مقال (التعليم والتدريب .. أمام تداخل الاختصاص وضعف التكامل) للكاتب محمد بن عبد الله السهلي المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الخميس حزيران )يونيو) 2010، فكتب: هذه الأفكار الناضجة والواعية والتي تتجه نحو التخطيط الاستراتيجي والتركيز على المطلوب من هذه الجهات الثلاث، والسعي إلى التكامل فيما بينهم والبعد عن الخلط في المسؤوليات وفي الأهداف. فلكل منهم أهدافه ولكل منهم آليات تصل إلى الهدف، قد تتشابه الآليات ولكن لا بد من أن نمنع الأهداف من أن تتشابه إلى حد التطابق، فإن تشابهت واقتربت من بعضها البعض أصبح ليس هناك ملزم للفصل الإداري والمالي بين هذه الجهات الثلاث، عصر التخصص يتطلب التركيز على مسائل معينة محددة والعبرة ليس بكثرتها وإنما بجودتها وتحقيقها أهدافها.
## أداء الطالب أهم متطلبات الاعتماد الأكاديمي
#5#
أبو عبد الرحمن الشافعي تفاعل مع مقال (هل آن الأوان لقياس مخرجات التعليم العالي كما هو الحال بالنسبة للتعليم العام؟) للدكتور عوض بن خزيم آل سرور الأسمري المنشور في ''الاقتصادية '' عدد الجمعة 04 حزيران )يونيو) 2010، فكتب: قياس أداء الطالب في التعليم العالي هو أحد أهم متطلبات الاعتماد الأكاديمي وضبط الجودة، وهي الخطوة القادمة بل الآنية التي تتبعها المؤسسات التعليمة الجامعية وعلى رأسها جامعة الملك سعود وما يتبعها من كليات وبرامج. تماما كما تقاس جودة المنتج الصناعي بعد ضمان خامات وأدوات وآلات التصنيع.
* "هذه المادة منتقاة من "الاقتصادية الإلكترونية" تم نشرها اليوم في النسخة الورقية"