تفاعل أون لاين
## المصرفية الإسلامية
#2#
عبد الله الجمهور تفاعل مع مقال (الكفاءات البشرية) للكاتب ياسر بن عبد الرحمن آل عبد السلام المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 30 أيار (مايو) 2010، فكتب: كثيراً ممن يعملون في المصارف الإسلامية ليسوا على دراية كافية ولا يحملون تأهيلاً يناسب عملهم في مجال المصرفية الإسلامية، ستكتمل الصورة القاتمة للوضع الحالي!. أعتقد أن من الضروري أن يكون لمؤسسة النقد دور في إصدار تنظيم يعالج هذا القصور، عن طريق إلزامية تدريب الموظفين في المصارف والنوافذ الإسلامية على مفاهيم المصرفية الإسلامية.
## قضايا المرأة على طاوله هادئة
#3#
محمد هليل الديسان تفاعل مع مقال (بَنَات التدريب) للدكتورة عائشة عباس نتو المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 30 أيار (مايو) 2010، فكتب: مسألة المرأة بشكل عام قد تشكل "إن لم تكن قد شكلت" أزمة فكريه وثقافية ويجب أن تناقش على طاوله هادئة, إن كان الأمر من قبل بشكل ما فليس الخروج منه بشكل مغاير ومتسارع بسهل بل قد ينكسر الباب أو ينشرخ لا سمح الله, لاسيما أن موضوع المرأة أصبح مزمار كثيرين من غير إدراك لأبعاد كثيرة, فلا تسخنوه بل اجعلوا الأمر ينضج طبيعيا وبصورة محببة للنفوس وصحية صحيحة لا تعجلوه ولا يتعارض ذلك مع الأخذ بيدها وتطويرها ثقافة ومنهجية عقلانية. أعلم أن ذلك ليس صلب الموضوع ولكن ذو صلة.
## منظمة مع إيقاف التنفيذ
#4#
أروى جادي تفاعلت مع مقال (منظمة التجارة العالمية .. البريق الكاذب!) للدكتور أمين ساعاتي المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 30 أيار (مايو) 2010، فكتبت: ليس فقط منظمة التجارة العالمية وإنما جميع المنظمات الدولية ففعاليتها مختلفة عن أدائها معاكس للصورة الإعلامية المقدمة للشعوب والدول.
ولكن ليست وعود كاذبة وإنما هناك إدارة مختلفة. تطبق سياستها الخاصة أي منظمة مع إيقاف التنفيذ، كما منظمة حقوق الإنسان فهي فاعلة مع إيقاف التنفيذ برموت كنترول تعمل.
## الإسلام دين الرحمة والإنسانية والحضارة
#5#
محماس تفاعل مع مقال (ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء) للكاتب عثمان الخويطر المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 30 أيار (مايو) 2010، فكتب: ديننا الإسلام لا شك أنه دين الرحمة والإنسانية والحضارة وعالمية المنهج. لكن الطامة الكبرى في المسلمين أنفسهم؛ فمستوى التطبيق لذلك الدين ضعيف وضحل وساذج لدى فئات كثيرة من المنتسبين له. فلا نحن أخذنا المنهج الغربي المادي البحت واعتنينا بعمالنا لكي يرتفع إنتاجهم؛ ولا نحن نفذنا ما أمرنا به ديننا الحنيف من الرفق والإحسان والعدل والمساواة وإعطاء الأجير أجره قبل أن يجف عرقه. والخلاصة أننا في خطر عظيم لضياع شخصيتنا بإهمال تقربنا إلى الله عز وجل، والتقاعس عن الجهر بقول الحق فوق رؤوس الأشهاد.
* "هذه المادة منتقاة من "الاقتصادية الإلكترونية" تم نشرها اليوم في النسخة الورقية"