تفاعل أون لاين

## العلاج من الجذور

#2#

عبد الرحمن باقيس تفاعل مع مقال (بين قطار الحياة وقطار الموت .. سيارات وسيارات!!) للكاتب محمد بن عبد الله السهلي المنشور في «الاقتصادية» عدد الخميس 15 نيسان (أبريل) فكتب: العلاج لابد أن يخطط له وأن يكون مشروعا وطنيا محدد الأهداف على فترة محددة من الزمن تقيس من فترة إلى أخرى أداء هذا المشروع. أهداف المشروع لابد أن تنطلق من استراتيجية وسياسة الدولة في هذا الخصوص ثم تتشعب منها أهداف لتحقيق هذه السياسات والاستراتيجيات ثم تحدد معايير لقياس التقدم في إنجاز وتحقيق كل من هذه الأهداف. الأمر لا يتوقف على التشديد على المخالفين أسبوعا أو اثنين أو شهرا أو شهرين المسألة أكبر من ذلك تتعمق لتصل إلى برامج توعوية في المدارس وربما منهج جديد يضاف إبى طلاب الثانوية.

## المدارس .. والمسؤولية

#3#

دعاء تفاعلت مع مقال (إيقاف الرحلات المدرسية) للكاتب إبراهيم محمد باداود المنشور في «الاقتصادية» عدد الأربعاء 14 نيسان (أبريل) فكتبت: كما هو الحال مثلما يتحمل المسؤولية أولياء الأمور عن أبنائهم أمام القانون يتعين أن تتحمل إدارة المدرسة المسؤولية كاملة إذا ما حدث تقصير في النواحي التنظيمية مما يؤدي إلى تسبب هذه الأخطاء المميتة وبذلك نضمن مزيدا من رقابة المدرسة على حسن التنفيذ والأداء لكي لا يترك الحبل على الغارب للمعلمين وعدم بذل الجهد الكافي للحفاظ على فلذات أكبادنا.

## أدوار البحوث في المجتمع

#4#

عمر عبد الله تفاعل مع مقال (فلنجعل البحث العلمي رافداً للتنمية العمرانية) للدكتور علي بن سالم باهمام المنشور في «الاقتصادية» عدد الثلاثاء 13 نيسان (أبريل) فكتب: يجب أن تسهم الجامعات من خلال البحوث لتطوير المجتمع والوقوف على إيجاد حلول علمية منهجية لبعض مشاكل المجتمع مثل انسياب حركة المرور في المدن وكذلك تفشي بعض الأمراض مثل السكر والضغط مشكلات ارتفاع تكاليف الزواج وكيفية تطبيق طرق لتخفيض مصروفات الزواج وأيضا التهاون في تطبيق الأنظمة المرورية والتوعية المرورية وغيرها الكثير من مشكلات المجتمع.

##الإنترنت والخطر القادم

#5#

عبد البر تفاعل مع مقال (الإنترنت.. وحكومة العالم الخفية) للكاتب صالح محمد الجاسر المنشور في «الاقتصادية» عدد الثلاثاء 13 نيسان (أبريل) فكتب: دور الإنترنت في السنوات القادمة سيكون بلا شك أخطر وأكبر مما نتصور وذلك يعود إلى أسباب عديدة منها ما يفرضه تطور الأزمان والحاجات للوصول السريع إلى لمعلومة والحقيقة ولنمو رأس المال. إلا أن دوره المتعاظم سيكون لصالح الدول الكبرى خصوصا الدول ذات الأهداف الاستعمارية بعد أن انكشف لها ما كان مستورا بتدحرج المعلومة إليها بسهولة ويسر دونما عناء أو بذل الأموال الباهظة فهذه الدول تهمها المعلومة بالدرجة الأولى وبأدق التفاصيل لإكمال الهيمنة والسطوة على الشعوب.

* "هذه المادة منتقاة من "الاقتصادية الإلكترونية" تم نشرها اليوم في النسخة الورقية"