تفاعل أون لاين

## طرق خاصة للشاحنات

صالح تفاعل مع مقال (مركبات النقل الكبيرة كارثة اقتصادية) للكاتب عثمان الخويطر المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الأحد 4 نيسان (أبريل) فكتب: في اعتقادي أن هذه مشكلة فعلية لا سيما مع كثرة الحوادث البشعة التي نسمعها بين الفينة والأخرى، واقتراحي أن تكون هناك طرق مخصصة للشاحنات الكبيرة حتى نتفادى مثل هذه المشكلات وأيضاً لا بد من إلزام محطات وزن الشاحنات حيث كثير من الشاحنات لا تلتزم بالحمولة القانونية للشاحنة للسير على الطرق.

#2#

## الأسماء لا تغير الواقع

محمد بدير تفاعل مع مقال (مصطلحات جديرة بأن نطبقها لا أن نستهلكها) للكاتب محمد راشد أبا الخيل المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الثلاثاء 6 نيسان (أبريل) فكتب: للأسف نحن نهتم في الكثير من حياتنا بالأسماء وكأننا بتغيير الأسماء نرتقي بالأداء. ولكن أين القصور؟ هل جذور ثقافتنا تجعلنا نختفي وراء الأسماء؟ أم ضعف رغباتنا نحو التغيير الحقيقي؟ أو قصور في الخبرات التي تدير العمل؟ أم ثقافة التراخي التي تصيبنا بعد حماس فلا نكمل المشوار.

#3#

## احرصوا .. فهو ليس للتسلية

أبو عبد الرحمن الشافعي تفاعل مع مقال (خطأ لا يُنسى وتاريخ لا يُمحى!) للدكتور رشود الخريف المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الأحد 4 نيسان (أبريل) فكتب: الكثير للأسف يتناول الكتابات والمشاركات في المنتديات والمدونات على أنها لهو وتوسيع خاطر. وأن الغالبية الساحقة من الشباب لا يستخدمون الإنترنت سوى للتسلية واللهو متناسين فوائدها العلمية والثقافية والاجتماعية ولا يعلمون أن المعلومات والمشاركات ستكون معلنة ومتاحة للجميع وقد تؤخذ في معظم الأحوال ضدهم. لا بد من الحرص الشديد حتى لو كان مجرد زيارة أو للتسجيل في كثير من المواقع مثل الاجتماعية منها كالفيس بوك وتويتر وغيره ولا بد من التأكد من صحة المعلومات.

#4#

## سلاح ذو حدين

أم صلاح تفاعلت مع مقال (هل تعلم كيف تستغلّك البنوك ببطاقات الائتمان؟) للكاتب محمد بن عبد الله القويز المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الأحد 4 نيسان (أبريل) فكتبت: البطاقات الائتمانية سلاح ذو حدين مثل أي خدمة أو أداة من الأدوات العصرية التي نستخدمها فإذا استخدمتها بحكمة وحذر استفدت منها وإذا أغفلت الحذر في استخدامها تحدث كارثة مثلها مثل أي تقنية موجودة. أما من ناحية حكمها الشرعي فلا أعلم عنه، لكني أستخدم البطاقة الائتمانية وأحرص كل الحرص على سداد كامل المبلغ المستحق عليها في تاريخه ولا أستخدمها للاقتراض أبدا، وبذلك أكون على الأقل جنبت نفسي ولو جزءاً من مشكلاتها.