تفاعل أون لاين
## الرهن العقاري
#2#
إبراهيم أبو أحمد تفاعل مع مقال (العقار بحاجة إلى عقار!) للكاتب الوليد حمد بن زومان المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الأحد 21 آذار (مارس) فكتب: العقار مقبل بعد الركود الذي شل حركته على انخفاض في الأسعار إثر الصدمة التي تلقاها من هروب كثير من المستثمرين بسبب المبالغة في الأسعار والنمو في العرض كما أسلفت، ومن رأيي التريث في إصدار الرهن العقاري حتى تنزل الأسعار إلى مستواها المعقول، ونحتاج إلى وقت ربما لا يتجاوز السنة. كما أرى أن تتبنى هيئة الإسكان تصفية المساهمات المتعثرة بنفسها وذلك بتطويرها وتوزيعها على المواطنين بأسعار معقولة على أن يعوضوا المساهمين الرئيسيين بالمبالغ المستحصلة.
## عقولنا والهيئة
#3#
منصور أحمد الغامدي تفاعل مع مقال (متى تطور هيئة الخبراء؟) للدكتور صالح السلطان المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الاثنين 22 آذار (مارس) فكتب: نعم يجب أن يكون لدينا أعظم وأقوى العقول المفكرة وكيف يستحيل ذلك ومنهجنا ودستورنا كتاب الله وسنة نبيه، صلى الله عليه وسلم، والذي يحثنا على بلوغ أعلى مراتب العلم باحترافية فائقة والحث الدائم لاكتساب خبرات متراكمة تنفع الأمة في كافة الميادين وعلومها وفروعها بدون التطرق للثوابت المتفق عليها في الأصول المنهجية المتأصلة. فحري بنا تحديث وتسخير كل الإمكانات الجبارة بكل حدود في تجييش جيوش من الخبراء المتخصصين فعليا في إثراء الأمة بما يرفع قدرها بالتاريخ وعالميا مادمنا نؤمن بالإسلام.
## تعلقنا بالصندوق .. فاحتفظوا به
#4#
أبو محمد تفاعل مع مقال (شهوة اسمها الصندوق) لعبد الله صايل المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الثلاثاء 23 آذار (مارس) فكتب: سمي صندوقا تيمنا بأجدادنا حين كانوا يحفظون ما لديهم من نقود في صناديق خشبية تحسبا لليوم الأسود كما يقال، ولشدة ولعنا بهذا الصندوق أبت الحكومات إلا أن تحتفظ به فقررت إنشاء هذا الصندوق وفيه يدخل كل منا طموحه في هذا الصندوق رغبة في بناء صندوق نحفظ فيه أطفالنا من حر وبرد، لكن هذا الطموح سرعان ما يتبخر فتبقى الأماني وتموت الطموحات، لكن السعيد من لديه نوق فهو قادر على بناء صندوق كان له يتوق، أما نحن وغيرنا فسنظل نحلم ونحلم ونستمتع بهذا الهواء.
## إدارة المشاريع فن
#5#
أبو يارا تفاعل مع مقال (فن إدارة المشاريع) للكاتب نبيل عبد الله المبارك المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الأربعاء 24 آذار (مارس) فكتب: إدارة المشاريع فعلا فن وعلم مرتبطان معا، فهو يحتاج إلى المهارة الإدارية وأيضا إلى العلم بالمنهجية وكيفية تطبيقها. المؤلم جدا ومن واقع خبرة أن هناك مسؤولين عن مشاريع كبيرة وليس عندهم أي علم أو اطلاع بإدارة المشاريع والمنهجيات المستخدمة. يعملون دون دراسة دقيقة. فليس هناك نطاق واضح للمشروع ولا توزيع مهام ولا جدول زمني دقيق. منهجية إدارة المشاريع ليس لها وجود والمبالغ المنفقة على الإدارة أموال ضخمة والنهاية إنفاق أكثر من المطلوب على المشروع.
## فرض القوانين .. طريق الشفافية
#6#
عبد الله القحطاني تفاعل مع مقال (إلى متى نتحدث عن الشفافية .. بلا أنظمة) للكاتب علي الشدي المنشور في ''الاقتصادية'' عدد الخميس 25 آذار (مارس) فكتب: في الحقيقة إننا نفتقد للشفافية. ففي الدول المتقدمة يوجد قانون يفرض علي الجهات كشف كل المعلومات المتوافرة لديها، وكم أتمنى من مجلس الشورى الموقر أن يصدر نظاما يفرض على الجهات الحكومية كشف المعلومات لأي مواطن ولنبدأ بالجهات الخدمية. وتقوم هذه الجهات باستعراض هذه المعلومات بشكل شهري أو سنوي. ويطلع الفرد عليها بشكل يجعله يرى كل شيء بشفافية مطلقة.
* "هذه المادة منتقاة من "الاقتصادية الإلكترونية" تم نشرها اليوم في النسخة الورقية"