العملاء: كانت فرصة مناسبة لتأدية العمرة في أجواء إيمانية وروحانية

العملاء: كانت فرصة مناسبة لتأدية العمرة في أجواء إيمانية وروحانية

العملاء: كانت فرصة مناسبة لتأدية العمرة في أجواء إيمانية وروحانية

قال المواطن سعود العنزي «موظف»، إنه عندما قرأ عن الحملة بادر إلى أحد مكاتب شركة الطيّار للسفر والسياحة، وهناك استبدل نقاط البرنامج عبر نظام القسيمة الإلكترونية بقسائم شرائية، واستفاد من العرض لأنه كان يعتزم زيارة مكة المكرمة وأداء العمرة.
وأضاف: كانت فرصة مناسبة جاءت في وقتها المناسب كما تعودنا من برنامج قطافSTC، حيث أدينا العمرة ونزلنا في أحد فنادق مجموعة الطيار بالقرب من الحرم المكي.
وأشار إلى أن هذه الحملة بالنسبة له كانت على غير العادة لأنها أتاحت له زيارة المسجد الحرام بصورة مختلفة، مبينا «على الرغم من أنني وأسرتي دائما ما نقوم بالزيارة في العطلات الرسمية والإجازات، لكن هذه الرحلة كان لها لون خاص وطعم متميز، شكرا شركة الاتصالات .. شكرا برنامج قطاف».

برنامج الوفاء والانتماء

أما المواطن سالم الفيصل «محاسب»، فأكد أن الحملة كانت أكثر من رائعة، مشيرا إلى أنه كان من عملاء البرنامج ومن متابعي أخباره سواء في وسائل الإعلام أو من خلال موقع شركة الاتصالات، وقرأ عن الحملة وعن الحسومات المقررة لعملاء البرنامج.
وبين أنه وأسرته كانوا قد قرروا تأدية العمرة خلال فترة إجازة منتصف العام، وأضاف أنهم قرروا الاستفادة من عرض «قطاف»، وبالفعل توجهنا إلى مكتب مجموعة الطيار في شارع التخصصي وهناك وجدت نظام القسيمة الإلكترونية، فتعاملت معها من خلال الإرشادات وبمعاونة أحد منسوبي مجموعة الطيار، وكانت فرصة مناسبة للتعرف على هذه التقنية الحديثة التي تصب في مصلحة العميل وتيسر عليه الكثير، كما تختصر الوقت.
ولفت إلى أنه حول نقاطه إلى قسائم، وأتم عملية الحجز وبعدها توجه إلى مكة المكرمة ومكث في أحد فنادق المجموعة الراقية القريبة من الحرم المكي، وكانت عمرة طيبة, نسأل الله أن يتقبلها.
وقدم سالم الفيصل الشكر الجزيل لبرنامج قطاف ومسؤوليه الذين يقفون مع العملاء دائما ويشاركونهم جميع مناسباتهم الاجتماعية، وقال «هذا يترجم مبادئ الوفاء والانتماء من البرنامج لعملائه الذين يتمسكون به ويفضلونه على أي برامج أخرى ربما تكون متشابهة».

صداقة وعمرة طيبة

أكد المواطن رياض المالكي والمقيم حسن سعد وهما صديقان يعملان في إحدى شركات القطاع الخاص ومن عملاء برنامج قطاف، وكانا قد قدما إلى مركز الطيار للسفر والسياحة بغية حجز تذاكر إلى مكة المكرمة لتأدية العمرة معا، حيث تربطهما صداقة عمرها نحو عشر سنوات، أنه لفت نظرهما أثناء دخولهما مركز الطيار الرئيس وجود ملصقات ومواد إعلانية ومطويات عن الحملة والعروض الحصرية لعملاء برنامج قطاف, وبعد الاطلاع عليها، قررا على الفوز الاستفادة من هذه الحملة.
وأضافا أنهما حجزا في فندق للمجموعة بجوار الحرم، وكانت هدية كريمة من «قطاف» لهما، حيث وفرت لهما السكنى بالقرب من المسجد الحرام لتأدية المناسك في طمأنينة وسكينة.
وأوضحا أنهما أديا معا عمرات كثيرة من قبل، لكن عمرة «قطاف - الطيار» غير، وقالا: نحن سعداء بذلك ونشكر من أعماق قلوبنا برنامج قطاف الذي يفكر في عملائه دائما ويجعلهم محل اهتمامه ومحور أهدافه، فله خالص الشكر والمحبة.

الحملة تعكس مكانة قطاف

أكد فهد الباز المدير التنفيذي لمجموعة الطيار للسفر والسياحة، أن الحملة نجحت بدرجة كبيرة وكانت نموذجا لما ينبغي أن تكون عليه الحملات من حيث التنظيم الجيد والخدمة الراقية لعملاء برنامج قطاف ومكانته، كما كانت فرصة للتعرف عن قرب عن انطباعاتهم ومرئياتهم إزاء خدماتنا لأننا نقدر ونهتم برأي جميع العملاء.
وقال: كشفت الحملة عن أن عملاء البرنامج على قدر المسؤولية وأنهم يتميزون بالدقة في المواعيد والالتزام الصارم بالمواعيد والتعاون البنّاء مع إدارة الفنادق، وهذا في حد ذاته محل تقدير واحترام كبيرين.
ولفت إلى أن مجموعة الطيار تعد من أقدم الشركات في مجال السفر والسياحة، حيث مضى على تأسيسها نحو 30 عاماً ويتمثل نشاطها في تقديم خدمات السفر والسياحة والشحن وتأجير السيارات، إضافة إلى الخدمات الأخرى المكملة، وهي تعد واحدة من الشركات الرائدة العاملة في مجال السفر والسياحة في الدول العربية والعالم، وبدأت كشركة ذات مسؤولية محدودة ثم تحولت إلى شركة مساهمة مغلقة، وهي الآن في طور تحولها إلى شركة مساهمة عامة.

الأكثر قراءة