إشادة وثناء بالتطور والنقلة النوعية للمركز

اعتبر مشتركو الدرجة الممتازة أن التطور والنقلة النوعية التي شهدها المركز أوجدت كياناً جديداً وحلة متميزة أبدعت الغرفة التجارية الصناعية في الرياض في تصميمها وتطويرها من أجلهم، حيث حظي مركز الدرجة الممتازة باهتمام بالغ من أمانه الغرفة ومن العاملين في المركز لتقديم كافة الخدمات المتميزة والحصول على رضا المستفيدين منه، وهذا الدافع سبب رئيس بأن يسهم في تحويله إلى نمط جديد يواكب تطلعاتهم وآمالهم وقد كان هذا الاهتمام البالغ في هذا الإبداع بأن ينعكس إيجابا على مراجعي المركز.

فمعظم الشركات بما تملكه من حجم وإمكانات متميزة تبحث عن التميز وأن يكون لها موقعها الخاص والمناسب لحجمها، وهذا ما أوجده المركز لهم بعد مراحل التطوير التي شملت جميع أركانه سواء من موقع أو أدوات أو خدمات.

وعلى الرغم من التطور الذي شهده المركز إلا أن مراحل التطوير لم تتوقف، حيث حمل حديث مشتركيه مطالبتهم بالمزيد من التطوير والابتكار.

#2#

نقلة نوعية
بين سعد العريني مسؤول العلاقات الحكومية لشركة معادن، أن معظم الشركات تبحث عن التميز سواء التميز في تقديم الخدمة أو التميز في مقر الخدمة وهذا يعطيهم شيئا من الأهمية التي يبحثون عنها.

وأشار العريني إلى أن العديد من الشركات يدفع رسوم اشتراك باهظة الثمن للحصول على خدمة متميزة، مضيفاً أن رسوم الاشتراك في غرفة الرياض بالمقارنة بالخدمات التي يقدمها المركز تعتبر بسيطة، منوهاً بأن التطوير يجب بأن يكون مستمرا، مشيداً بالنقلة النوعية للمركز في تقديم الخدمة المميزة وغرفة الرياض بلا شك رائدة دائماً في العمل المتميز.

المركز وصورة حقيقية للتميز

من جهته، أشاد فدغوش محمد القحطاني أحد منسوبي شركة فواز الحكير وشركاه بمقر المركز الجديد الذي يتسم بمساحته الكبيرة، موضحاً أن مشاعر مراجعي المركز في هذا المقر الجديد مشاعر راحة وسعادة لما يجدونه من خدمة متميزة.

وعبر القحطاني عن انطباعات الرضا والشكر لما قدمته غرفة الرياض في تحويل هذا المركز إلى كيان فخم عالي المستوى سواء من ناحية الخدمة أو المكان الذي أعجب به كل مرتاديه سواء في المقاعد المريحة أو الهدوء ووجود شاشة التلفاز التي أعطت انطباعا آخر في أخذ نوع من الراحة وأنت تشاهد التلفاز أثناء أوقات الانتظار، وقدم شكره الجزيل لكل من نفذ وأسهم في تطوير المركز الذي أعطى الصورة الحقيقية للتميز.

الزيادة العددية للعاملين

فيما اعتبر توفيق أحمد خان أحد منسوبي مدارس الملك فيصل، زيادة عدد الموظفين العاملين في المركز من الأساسيات التي كان مشتركو الدرجة الممتازة يبحثون عنها ولم تغفلها غرفة الرياض بل كانت من ضمن مراحل التطوير التي شملت المركز، مضيفاً أن ذلك ساعد على إنجاز المعاملات بسرعة قياسية.

وبين توفيق أن مراحل التطوير في المركز انعكست على توفير جو عمل صحي بين المراجع والموظف، حيث إن هذا الاهتمام و الرعاية أكسبا توافر علاقات ود بين غرفة الرياض ومشتركيها للفئة الممتازة، وأشاد بموظفي المركز خاصة بالتعامل الراقي مع كافة المراجعين باختلاف جنسياتهم.

المركز مثالا للإبداع

يرى عبد الجبار شودري أحد منسوبي البنك السعودي البريطاني (ساب) أن استمرارية التطوير ضرورية فما تم من ارتقاء بخدمات ومقر المركز كان نموذجاً رائعاً للإبداع وواكب تطلعاتهم وآمالهم.

وشدد عبد الجبار على أن يكون هناك تطوير في الخدمات في فروع الغرفة للدرجة الممتازة فهي هناك أحوج من المقر الرئيسي الذي يحظى مراجعوه بكل التقدير والاحترام من قبل العاملين فيه.

وأشار إلى أنه يعتقد أن المركز يجب أن يكون مثالاً لجميع الشركات والقطاعات التجارية التي تبحث عن التميز في الإبداع أن تسير على نهج وخطة مركز الدرجة الممتازة في غرفة الرياض والتي أثمرت عن كيان للتميز يعجب به كل من زاره.